مصر البحث عن مصدر طاقة آخر هو الحل لأزمة الكهرباء
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

مصر: البحث عن مصدر طاقة آخر هو الحل لأزمة الكهرباء

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - مصر: البحث عن مصدر طاقة آخر هو الحل لأزمة الكهرباء

القاهرة ـ وكالات

قال وزير البترول السابق المهندس أسامة كمال إن تفاقم أزمة الطاقة حاليا في مصر، سببها زيادة معدلات الاستهلاك، بالرغم من زيادة الدعم الحكومي للطاقة إلى 120 مليار جنية، خاصة مع عدم اتخاذ إجراءات لترشيد الاستهلاك. جاء ذلك خلال مشاركته في ندوة استيراد الغاز بحضور رئيس جمعية الغاز المصرية خالد أبو بكر، ورئيس القابضة للغازات السابق حسن المهدي، ووزير البترول السابق عبد الله غراب، ومسئول قطاع الطاقة بمجموعة القلعة محمد شعيب. وأشار كمال إلى أن الفترة الماضية كانت قد شهدت تضخيم في الإعلان عن بعض الأرقام المتعلقة بعمليات الاستكشاف، وتهوين في بعض الأرقام المتعلقة بالانخفاض الطبيعي للآبار، لافتا إلى أنه لولا جهود قطاع البترول لكان حجم الانخفاض الطبيعي للآبار قد تجاوز الـ 1000 مليون قدم مكعب غاز سنويا، وأن جهود رجال البترول خلال الفترة الماضية في الإسراع في عمليات التنمية ساعد على انخفاض تلك المعدلات . وقال كمال إن قطاعات كثيرة قد تأثرت في مصر بسبب نقص الغاز، لافتا إلى أن قطاع البتروكيماويات، وقمائن الطوب، والتي كان مخطط توصيلها بالغاز الطبيعي قد تأثرت كثيرا بنقص الغاز، وطالب عبد الله غراب بضرورة الترشيد وتوجيه الطاقة. وأشار المشاركون في الندوة التي نظمتها الجمعية المصرية للغاز صباح الثلاثاء 25 يونيو، إلى تأثر أغلب القطاعات في مصر بسبب نقص الغاز، وأن الحل الأمثل حاليا هو الاتجاه الحكومي لفتح باب استيراد الغاز، بالإضافة إلى الاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر البحث عن مصدر طاقة آخر هو الحل لأزمة الكهرباء مصر البحث عن مصدر طاقة آخر هو الحل لأزمة الكهرباء



GMT 21:44 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الأسد

GMT 17:57 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

قاوم شهيتك وضعفك أمام المأكولات الدسمة

GMT 09:17 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الحوت

GMT 19:34 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الحمل

GMT 20:40 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء

GMT 15:40 2012 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

دراسة: النساء أكثر ذكاءًا من الرجال

GMT 02:31 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فراس سعيد يبدأ تصوير دوره في مسلسل "كأنه امبارح"

GMT 07:56 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

"أوفيليا" إعصار رهيب يقترب من بريطانيا

GMT 20:17 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"يلّايلّا" مطاعم لبنانية مميزة تشتهر في العالم الغربي

GMT 21:47 2020 الثلاثاء ,14 تموز / يوليو

أهم المعلومات و الاماكن السياحية في جزر فيجي 2020

GMT 09:34 2019 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هاشتاغ «الشعراوي فوق أبو النجا» يتصدر تويتر

GMT 23:50 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مصابيح الـ LED تعكس هوية سيارة هيونداي ازيرا 2021
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates