القاهرة - صوت الامارات
دخلت الإعلامية ميار البيلاوي في نوبة بكاء شديد على الهواء، وذلك أثناء تقديمها لبرنامج “أحلى حياة”، بعدما سردت قصة لثلاثة أبناء عاقين مع أمهم المسّنة.
وعلّقت الببلاوي خلال تقديمها للبرنامج المُذاع على فضائية "LTC TV" قائلة:“والله العظيم أنا خايفة أوي، الزمن مبقاش مضمون”، وأضافت "أحد السائقين نشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر فيه سيدة مُسنة، استوقف لها ابنها تاكسي، وأعطى للسائق رقم عنوان شقيقته لكي يرسل أمه عندها، لأن زوجته ترفض جلوس أمه معها في الشقة، وتطلب الطلاق بسببها.
وتابعت "سائق التاكسي توجه إلى العنوان الذي معه، ونزل له زوج ابنتها ورفض اصطحاب أمها معه، وقال: "إني حالف على زوجتي بالطلاق إذا استضافت أمها في منزلي"، وواصلت "السائق توجه لابنتها الثانية فرفضت اصطحاب أمها، وزعمت أن الشقة صغيرة ولا يوجد فيها مكان لأمها، ثم نشر سائق التاكسي هذا فيديو يطلب مساعدة الناس لوضعها في دار مسنين".
وأشارت الببلاوي” إلى أنها لا تستطيع تمالك نفسها عند مشاهدة الفيديو، وذلك لكون يحتوي على مشاهد فيها إهانة وعقوق للوالدين، والذي أمر الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم، بضرورة برهما والإحسان إليهما.
في مشهد مؤثر، حيث دخلت الإعلامية “ميار البيلاوي” في نوبة بكاء شديد على الهواء، وذلك أثناء تقديمها لبرنامج “أحلى حياة”، وهذا بعدما سردت قصة لثلاث أبناء عاقين مع أمهم المسنة، وعلقت على ذلك قائلة: “والله العظيم أنا خايفة أوي، الزمن مبقاش مضمون”.
وخلال تقديمها للبرنامج المُذاع على فضائية «LTC TV»، قالت المذيعة ميار البيلاوي:
أحد السائقين نشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر فيه سيدة مُسنة، استوقف لها ابنها تاكسي، وأعطى للسائق رقم عنوان شقيقته لكي يرسل أمه عندها، لأن زوجته ترفض جلوس أمه معها في الشقة، وتطلب الطلاق بسببها.
سائق التاكسي توجه إلى العنوان الذي معه، ونزل له زوج ابنتها ورفض اصطحاب أمها معه، وقال: «إني حالف على زوجتي بالطلاق إذا استضافت أمها في منزلي»
التاكسي توجه لابنتها الثانية فرفضت اصطحاب أمها، وزعمت أن الشقة صغيرة ولا يوجد فيها مكان لأمها، ثم نشر سائق التاكسي هذا فيديو يطلب مساعدة الناس لوضعها في دار مسنين.
وأشارت الإعلامية “ميار الببلاوي”، بأنها لا تستطيع تمالك نفسها عند مشاهدة الفيديو، وذلك لكون يحتوي على مشاهد فيها إهانة وعقوق للوالدين، والذي أمر الله سيحانه وتعالى ورسوله الكريم، بضرورة برهما والإحسان إليهما
أرسل تعليقك