دراسة المولودون في سنوات الرخاء يتصفون بالدهاء
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

دراسة: المولودون في سنوات الرخاء يتصفون بالدهاء

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - دراسة: المولودون في سنوات الرخاء يتصفون بالدهاء

برلين - وكالات

أظهرت دراسة ألمانية أن من يولد في سنوات الرخاء الاقتصادي يتمتع عند بلوغه بفرص أكبر بأن تكون لديه قدرات عقلية أعلى.بل إن معدي الدراسة ذهبوا إلى أن الظروف التي يعيشها الصغار في أول شهور الرخاء لها تأثير حاسم على نفس الإنسان وتركيبته الإدراكية في بقية حياته حسبما أوضحت جابريله دوبلهامر، رئيسة مركز روستوك لأبحاث التحول السكاني، اليوم الخميس في مدينة روستوك شمال ألمانيا.وعزا معدو الدراسة ذلك إلى عدة أسباب من بينها تردي حالة التغذية في السنوات العجاف بالإضافة إلى زيادة خطر الإصابة بعدوى وتزايد تعرض الإنسان لخطر انتقال عدوى الأمراض إليه وتعرض الوالدين لهموم وضغوط نفسية أكثر يمكن أن تنعكس سلبا على العلاقة بين الوالدين وأبنائهما.وشملت الدراسة أشخاصا من دول أوروبية ولدوا في النصف الأول من القرن العشرين وتبين من خلالها أن البالغين الذين ولدوا في سنوات الرخاء يتمتعون بقدرات أفضل على التعبير اللغوي وبقدرة أكبر على التذكر وبقدرات إدراكية أفضل بشكل عام مقارنة بأقرانهم الذين صادف مولدهم إحدى الأزمات الاقتصادية.وأكدت دوبلهامر أن الركود الاقتصادي الحالي ليس له نفس التأثير السلبي لسنوات الأزمة الاقتصادية التي أصابت العالم في أواخر عشرينات القرن الماضي.وقال الباحثون إنه ليس من الممكن في الوقت الحالي معرفة ما إذا كانت الهموم النفسية للأوروبيين جراء التعرض لركود اقتصادي في الوقت الحالي ستخفض القدرات المعرفية للأوروبيين ولكنه من الواضح أنه من الضروري أن يلتفت صناع القرار السياسي لاحتياجات النساء الذين يرغبون في الإنجاب وكذلك النساء الحوامل وكذلك احتياجات الأطفال لأن ذلك يمكن أن يساعد في الحيلولة دون حدوث التأثيرات السلبية بعيدة المدى على القدرات العقلية.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة المولودون في سنوات الرخاء يتصفون بالدهاء دراسة المولودون في سنوات الرخاء يتصفون بالدهاء



GMT 10:13 2020 الأحد ,12 تموز / يوليو

شاهدي مبتكرات كاتر من علامة بوشرون

GMT 23:00 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

"سامسونغ" تطلق أول هواتفها بكاميرا أمامية متحركة

GMT 18:20 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

"ديور" تطلق مجموعة أزياء ربيع 2019 للأطفال

GMT 20:46 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

خبيرات الموضة يكشفن عن أفكارهن خلال عملية شراء الملابس

GMT 00:44 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"مزيكا" تطرح كليب "كان واحشنى" للفنانة نهال نبيل علي "يوتيوب"

GMT 14:27 2020 الخميس ,25 حزيران / يونيو

الطقس اليوم في مملكة البحرين

GMT 15:30 2019 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

"جائزة الشيخ سلطان لطاقات الشباب" تستقبل 300 مشاركة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates