مناقشة رسالة ماجستير للناقد مدحت صفوت في جامعة حلوان
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

مناقشة رسالة ماجستير للناقد مدحت صفوت في جامعة حلوان

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - مناقشة رسالة ماجستير للناقد مدحت صفوت في جامعة حلوان

القاهرة ـ وكالات

تعقد كلية الآداب بجامعة حلوان، مناقشة لأطروحة الماجستير المقدمة من الباحث والناقد مدحت صفوت محفوظ حول "إشكالية تلقى استراتيجيات التفكيك فى الخطاب النقدى العربى"، وذلك فى تمام الساعة الحادية عشر والنصف صباح الأربعاء المقبل بمدرج 8 بمقر الجامعة بحلوان. يشارك فى المناقشة كل من الدكتور محمد على سلامة، أستاذ النقد الأدبى بجامعة حلوان "رئيسًا للجنة"، والدكتور مصطفى بيومى عبد السلام، أستاذ النقد الحديث بجامعة المنيا "مناقشًا"، والدكتور محمد عبد الله حسين أستاذ النقد الحديث بجامعة المنيا "مشرفًا" والدكتور هيثم الحاج على مدرس النقد الحديث بجامعة حلوان "مشرفًا مشاركًا".وانطلاقًا من مفهومى "السلطة والمصلحة" يحاول الباحث أن يساءل الخطاب النقدى العربى فى جانب مهم من جوانبه النظرية والتطبيقية، والمتعلقة باستراتيجيات التفكيك، والعمل على كشف مواضع الإيديولوجيا المستوطنة للخطاب النقدي. كما أوضح أن بعض الخطابات التفكيكية عملت على مهادنة السلطات القائمة بأشكالها المختلفة "أدبية وسياسية واجتماعية" الأمر الذى سارت فى مساراته خطابات عبد الله الغذامى كمنوذج، فيما سارت خطابات أخرى كخطاب فاطمة قنديل فى مسار التحايل على السلطة الأدبية أو الاجتماعية أو السياسية. راصدًا "الشبكة المفاهيمية" للخطاب التى يمكن أن تفيد فى عملية قياس مدى ملاءمة هذه الشبكة وقدرتها على الإسهام فى تقوية الامتلاك النقدى والفكرى للمواقف التى انطلق منها الخطاب. وتتكون الأطروحة من مدخل وبابين رئيسين، جاء المدخل بعنوان "التفكيك: خيانة مؤقتة وخطأ ضروري" ويعرض الباحث فيه لموضوعات: مفهوم الحداثة وركائزه، ما بعد الحداثة: تبدل وتغير وتحول، البحث فى روافد التفكيك، عرض استراتيجية التفكيك، التفكيك ورؤيته للمؤلف والنص والقارئ، علاقة التفكيك بالحقول النقدية الأخرى، والكيفية التى عارض الخطاب الغربى بها التفكيك. واحتوى الباب الأول " التلقى النظرى لإجراءات التفكيك ومقولاته "التعريف، الترجمة، والمساءلة" على ثلاثة مباحث، وهي: "استراتيجية التفكيك.. صياغة عربية"، "معارضة التفكيك.. أصوات عربية"، و"التفكيك والترجمة". كما شمل الباب الثانى " التلقى التطبيقى لإجراءات التفكيك ومقولاته" على ثلاثة مباحث، وهي: "التفكيك: خطاب، ممارسة، تأويل، مقاربة وقراءة"، "إشكالية التقديم النظري"، والشبكة المفاهيمية والفضاء السسيوثقافى للخطاب التفكيكى"

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مناقشة رسالة ماجستير للناقد مدحت صفوت في جامعة حلوان مناقشة رسالة ماجستير للناقد مدحت صفوت في جامعة حلوان



GMT 09:37 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

تطبيقات أندرويد وios تسرب بيانات المستخدمين

GMT 05:42 2015 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المنامة يواصل صفقاته ويتعاقد مع سلمان عيسى

GMT 19:56 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

جوليا جورجيس تفتتح 2018 بالفوز ببطولة أوكلاند

GMT 16:29 2016 الثلاثاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

النجمة التركية هازال كايا تتمنى العمل في عالم بوليوود

GMT 16:42 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"آبل" تُجهّز لإطلاق نظارت الواقع الافتراضي في عام 2020

GMT 16:25 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

"الزمالك" المصري يبدي رغبته في ضم "عموري"

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 18:24 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

10 معلومات لم تسمعوا بها سابقاً عن "الجينز"

GMT 14:55 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نشطاء يُهاجمون فريال مخدوم لظهورها بملابس كاشفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates