تدرس الطب البشري في الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

تدرس "الطب البشري" في الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - تدرس "الطب البشري" في الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا

بالكلية الملكية للجراحين في إيرلندا
إيرلندا – صوت الإمارات

خَلقت المحنة الصحية للمواطنة الشابة علياء محمد شداد (19 عامًا)، خلال مرحلة الطفولة، حافزًا مهمًا لدراسة تخصص الطب البشري في محطتها الجامعية الأولى "فمن خلال زياراتها المتكررة للمستشفيات آنذاك، بسبب أمراض في المناعة، تعرفت عن قرب إلى ماهية وأهمية هذا التخصص الإنساني، والجهود المضنية التي يبذلها العاملون فيه، لأجل حماية الحياة، وتخفيف الأوجاع، وإنقاذ الأرواح من الخطر"، وهي ترى أن الحياة وصفة طبية للأمل.

والتحقت شداد بالكلية الملكية للجراحين في إيرلندا لتحقيق حلمها، وبدأت في دراسة المواد التأسيسية التي تمهد الطريق نحو "المشوار الحافل" للطب البشري، وتتيح لها "الانتقال إلى المرحلة التالية التي تتعلق بالعلوم الأساسية، كعلم وظائف الأعضاء والتشريح والأنسجة والأمراض وغيرها، لتتبعها مباشرة دراسة العلوم السريرية، مثل طب الباطنية والأطفال، وذلك حتى السنة الأخيرة المعروفة بـ(الامتياز)، ويكون فيها الطالب، بالممارسة العملية، تحت اختبار أصحاب التخصص الطبي".

وأوضحت "على الرغم من أن قرار دراسة الطب البشري يُعدُّ صعبًا، إلا أن إيماني وقناعتي به زادا فور التحاقي بالكلية، وتحديدًا في السنة التأسيسية كخطوةً أولى أتعلم منها الكثير".

وجدت شداد المبتعثة للدراسة من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، في غربتها الطريق نحو تحقيق الطموح والذات في الوقت نفسه "ففيها اقتربت من ذاتها أكثر وتعرفت إليها بشكلٍ أكبر". وتضيف: "بدأت أعتمد على نفسي في شتى الأمور، وأواجه التحديات، وأسعى للتغلب على الصعوبات مهما بدت كبيرة"، وأصبحت شخصية ناضجة تدرك حقوقها، وتعي واجباتها تجاه المجتمع الذي تعيش فيه، واجتماعية أيضًا، تحرص على التواصل والتفاعل، وفقًا لعلياء.

وحرصت التي شاركت، أخيرًا، زملاءها من الطلاب الإماراتيين احتفالات سفارة الدولة في العاصمة دبلن باليوم الوطني، على المشاركة الفاعلة في "المجتمع الجديد"، لتحقق أكبر قدر ممكن من الاستفادة على المستوى الأكاديمي والاجتماعي، ولعل أبرز هذه الفعاليات وأقربها إلى شغفها كان "مؤتمر أطباء المستقبل هذا العام"، وهو المؤتمر الأول من نوعه لطلاب الطب في إيرلندا، وفيه "شاركت في استضافة جهات عدة مسؤولة عن القطاع الصحي في الدولة، الأمر الذي عاد علينا بالنفع في كيفية التخطيط لمستقبلنا المهني وتطوير أنفسنا، إلى جانب الاستطلاع والبحث الدائم حول الطب البشري".

ويذكر أن علياء شداد لن تكتفي بالتخرج والحصول على شهادة البكالوريوس في الطب البشري في عام 2021، فالطموح كما تؤكد "كبير، ولن أكتفي فيه بمزاولة الطب العام، بل سأسعى لتتويجه بشهادة تخصصية في أحد علومه المميزة، التي ستسهم في مد يد العون للمرضى، وتخفيف آلامهم ومعاناتهم واستقرار حالتهم، الأمر الذي يمنح فرصًا جديدة لحياة أفضل".

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تدرس الطب البشري في الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا تدرس الطب البشري في الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا



GMT 10:13 2020 الأحد ,12 تموز / يوليو

شاهدي مبتكرات كاتر من علامة بوشرون

GMT 23:00 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

"سامسونغ" تطلق أول هواتفها بكاميرا أمامية متحركة

GMT 18:20 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

"ديور" تطلق مجموعة أزياء ربيع 2019 للأطفال

GMT 20:46 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

خبيرات الموضة يكشفن عن أفكارهن خلال عملية شراء الملابس

GMT 00:44 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"مزيكا" تطرح كليب "كان واحشنى" للفنانة نهال نبيل علي "يوتيوب"

GMT 14:27 2020 الخميس ,25 حزيران / يونيو

الطقس اليوم في مملكة البحرين

GMT 15:30 2019 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

"جائزة الشيخ سلطان لطاقات الشباب" تستقبل 300 مشاركة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates