أرامل سوريات أجبرن على تصوير أنفسهن عاريات مقابل مساعدات غذائية
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

أرامل سوريات أجبرن على تصوير أنفسهن عاريات مقابل مساعدات غذائية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أرامل سوريات أجبرن على تصوير أنفسهن عاريات مقابل مساعدات غذائية

نساء سوريات
نيويورك - صوت الامارات

انفردت صحيفة "صنداي تايمز" بنشر تقرير يتحدث عن ابتزاز نساء سوريات جنسيا مقابل تقديم مساعدات المنظمات الإنسانية إليهن، وجاء التقرير تحت عنوان "أرامل سوريات أجبرن على إعطاء صور عارية لهن إلى عامل في مجال المساعدات الإنسانية".

 وتقول الصحيفة في تقريرها إنها كشفت عن أن مساعدات إنسانية تبرع بها بريطانيون قد وزعها أحد الموظفين المعروفين باستغلال هذه المساعدات للحصول على خدمات جنسية من أرامل فقيرات، وتضيف أن ملابس تبرعت بها جمعية "أي كي تي" المسجلة في بريطانيا ومقرها ديوسبري، وزعت في سورية عبر منظمة غير حكومية يديرها شخص عُرف باستغلال المساعدات للحصول على خدمات جنسية، حسب تعبير الصحيفة.

 وتقول الصحيفة إنها اطلعت على سلسلة من رسائل نصية لأيمن الشعار، الموظف في مجال المساعدات الإنسانية في ريف حلب الغربي، يطلب فيها من نساء إرسال صور عارية له مقابل حصولهن على سلال مساعدات غذائية، فيما تشير إلى أن بعض النساء وافقن على ذلك بعد مساومة على كمية المواد الغذائية المقدمة، ورفض البعض الآخر فقام بقطع محادثاته معهن بسرعة ولم يحصلن على المساعدات الإنسانية، وهن في معظمهن من الأرامل، بحسب تقرير الصحيفة، ويقول التقرير إنه كتب إلى إحدى الأرامل قائلا "لدي ثلاث سلال غذاء كبيرة لك. كل واحدة منها تحتاج إلى رجلين لحملها" طالبا صورا عارية منها، وقد تلقى هذه الصور التي تبدو في خلفيتها العديد من لعب الأطفال، كما وافقت امرأة أخرى على إرسال صور له مقابل حصولها على مساعدات غذائية.

 وتوضح الصحيفة إنه ليس هناك ما يشير إلى أن المنظمة الخيرية البريطانية كانت على علم بنشاطات الشعار أو أن أيا من العاملين فيها قد استخدمه للحصول على خدمات جنسية، كما تنقل عن المنظمة الخيرية قولها "على الإطلاق، ليس ثمة أي علاقة مهما كان نوعها مع الشعار أو الأحباب 'جمعيته الخيرية غير الحكومية’ ولم تحصل أبدا"، وتشير إلى أنها تلقت رسالة من الشعار ينفي فيها أنه طلب خدمات جنسية مقابل المساعدات، وأوضح أن واحدة من النساء المذكورة في الرسائل كانت خطيبته.

 وتشدد الصحيفة على أن صورا نشرت على الإنترنت في ديسمبر/كانون الأول الماضي تظهر عاملين من كل من "أس كي تي" و "جمعية الأحباب" يسلمون مساعدات إنسانية حاملين شعار الجمعية الأخيرة، وتضيف أن إحصاءات نشرتها مفوضية المنظمات الخيرية البريطانية تظهر أن دخل منظمة "أس كي تي" في عام 2016 كان 4.4 مليون جنيه إسترليني، وتشير أيضا إلى أن صورا اخرى تظهر الشاعر يعمل بالشراكة مع منظمة الهلال الأحمر القطرية، التي تقول إنها اتصلت بها لكنها لم تستحب لطلبها بالتعليق بهذا الشأن.
 
وتقول المنظمة البريطانية إن لديها شبكة توزيعها الخاصة بها في سورية ولا تعتمد على وكالات محلية للعمل نيابة عنها، وأضافت بشأن الصور المنشورة "أحد الأفراد العاملين في جمعية الأحباب التقط بشكل انتهازي صورة قرب شاحنات مساعداتنا الإنسانية لأغراض دعائية تخصه، ولا يعني ذلك دليلا على علاقة بيننا، أو أن الأحباب كانت ضالعة في توزيع مساعداتنا في هذه المناسبة المحددة".

 "أشباح لاجئين"
وفي السياق ذاته تنشر صحيفة "ميل أون صنداي" تحقيقا كتبه موفدها إلى أوغندا، إيان بيرَل، يكشف فيه عملية فساد كبيرة في توزيع المساعدات الإنسانية هناك، وتقول الصحيفة إن تحقيقها كشف عن عمليات فساد وسرقة للمساعدات الإنسانية وتلاعب بالإحصاءات فضلا عن انتهاكات جنسية في مخيمات اللاجئين في أوغندا.

أرامل سوريات أجبرن على تصوير أنفسهن عاريات مقابل مساعدات غذائية

وتشير الصحيفة إلى أن تحقيقها كشف عن أن أرقام اللاجئين غير موثوقة وقد ضخمت قبل سنة على الاقل من القمة التي رعتها الأمم المتحدة لجمع التبرعات لأوغندا التي تقول إنها تضم نحو 1.46 مليون لاجئ من النزاعات في دول مجاورة، كما توضح أن فحص موقع واحد سجل فيه نحو 26 ألف لاجئ، كشف عن وجود 7 آلاف منهم فقط فيه، أي أن نحو 19 ألف لاجئ هم أشباح لا وجود لهم إلا في سجلات المساعدات، وتضيف أن مسؤولا بريطانيا قال "بالتأكيد، ثمة عملية احتيال كبيرة تجري هنا، لكننا غير متأكدين من حجمها".
 
أوغندا تستقبل ما يزيد عن مليون لاجئ من جنوب السودان
ويذكر التحقيق أن نساء وفتيات هربن من مناطق النزاعات يقلن إنهن أجبرن على ممارسة الجنس مع موظفين وعناصر شرطة وعاملين في مجال المساعدات الإنسانية من اجل تسجيلهن في قوائم الحصول على الغذاء والمأوى لدى الأمم المتحدة، كما أشار إلى أن مواد المساعدات من الأغذية وحزم تغذية الأطفال وزيت الطعام وأجهزة الشحن المعتمدة على الطاقة الشمسية تباع علنا في الأسواق.
 
وتضيف الصحيفة أن بعض الأشخاص قد تحولوا إلى جامعين لمواد المساعدات والأغذية باستخدام مئات من هويات اللاجئين المشتراة من السوق السوداء، وأن شاحنات تخرج منها محملة بالغذاء المسروق من اللاجئين وضمن صفقات توزيع تتولاها شركات مقربة من المسؤولين هناك، وتشير إلى أن بريطانيا لبت نداء الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيرس، الذي دعا العالم إلى مساعدة أوغندا لمواجهة أكبر أزمة لجوء في إفريقيا منذ الإبادة التي شهدتها رواندا.
 
وقد منح مسؤولون بريطانيون 40 مليون جنيه إسترليني إضافة لمبلغ 111 مليون جنيه إسترليني قدمتها بريطانيا لبلدان شرق أفريقيا العام الماضي.
 
كما جمعت قمة التضامن مع أوغندا التي عقدت برعاية أممية في كامبالا في يونيو/حزيران الماضي مبلغ 300 مليون جنيه استرليني من تعهدات الدول المانحة. وتبرع الاتحاد الأوروبي بمبلغ 78 مليونا منها، وتبرعت في الحملة حتى بلدان مزقتها الحروب، كما هي الحال مع الصومال التي تبرعت بمبلغ يعادل 75 ألف جنيه إسترليني.
 
الإسلامفوبيا وكسب أصوات الناخبين
وتكرس صحيفة "الأوبزرفر" مقالا افتتاحيا لمناقشة قضية طلب مجلس مسلمي بريطانيا من حزب المحافظين الحاكم التحقيق في مزاعم تفشي نزعة الخوف من الإسلام في صفوفه، وقالت ماي إن خان لا يصلح لأن يكون عمدة "في وقت نواجه فيه تهديدا خطيرا من الإرهاب"، في حين حمل المقال الافتتاحي عنوانا يقول "يجب على المحافظين إدانة الإسلامفوبيا لا استثمارها لربح الأصوات".
 
وتقول الصحيفة إنه في الخميس الماضي كتب هارون خان، رئيس مجلس المسلمين رسالة إلى رئيس حزب المحافظين، براندون لويس، ضمنها قائمة بحوادث إسلامفوبيا تكشفت للعموم خلال فترة شهرين، وطلب من لويس تبني تحقيق مستقل في انتشار الإسلامفوبيا في الحزب، فضلا عن برنامج تدريب بهذا الصدد.
 
اعتداء على سيدة ترتدي الحجاب في أحد شوارع لندن
وبعد أن تورد الافتتاحية عددا من الحوادث التي ذكرتها القائمة، تشير إلى أن أعضاء مسلمين بارزين في حزب المحافظين، من بينهم البارونة سعيدة وارسي واللورد شيخ قد دعموا الدعوة إلى تحقيق مستقل، ونقلت عن وارسي قولها إنها حاولت جعل هذه القضية تدرس في قيادة الحزب وفشلت، مضيفة أنها تعتقد أن موضوع الإسلامفوبيا يجيش في باطن حزب المحافظين.
 
وتتهم افتتاحية الصحيفة بعض قيادات حزب المحافظين بتشجيع نزعة الإسلامفوبيا. وتضرب أمثلة من سجالات التنافس الانتخابي على منصب عمدة مدينة لندن، الذي فاز به المرشح المسلم، صديق خان، عندما حاول بعض القياديين المحافظين التلميح إلى اتهامه بصلات بالمتطرفين الاسلاميين، إذ اتهمه رئيس الوزراء السابق ديفيد كاميرون بأنه تشارك في المنبر مع إمام "داعم لتنظيم الدولة الإسلامية"، وقالت رئيسة الوزراء تريزا ماي إنه لا يصلح لأن يكون عمدة "في وقت نواجه فيه تهديدا خطيرا من الإرهاب".
 
وتخلص الصحيفة إلى القول "في وقت نرى ارتفاع مستويات جرائم الكراهية المرتبطة بالإسلامفوبيا في بريطانيا، يبدو أن المقترب الواهن للمحافظين في التعامل مع الإسلامفوبيا في صفوف الحزب أمر غير مقبول"، وقد حضت الحزب على الاسراع بإجراء تحقيق مستقل، لكنها استدركت بالقول أن على رئيسة الوزراء أن تتساءل هل أن إذكاء التحيز والتمييز هو الثمن الذي يريد حزب المحافظين دفعه لجذب الأصوات؟
 
إجراءات جديدة لمكافحة الإرهاب ببريطانيا
وتنشر صحيفة صنداي تلغراف تقريرا في صفحتها الثانية يشير إلى تعيين 1000 عميل سري إضافي لتعزيز الأمن في بريطانيا ضد "الإرهاب الإسلامي".
من المتوقع أن يعلن وزير الداخلية، ساجد جاويد، إجراءات جديدة تستهدف التهديد المطرد لتطرف اليمين، يقول تقرير الصحيفة إن البريطانيين المشتبه بكونهم جهاديين سيخضعون إلى مراقبة عن كثب وستشدد الأحكام على الإرهابيين المدانين كجزء من إجراءات جديدة لمكافحة الإرهاب سيكشف عنها غدا، بحسب الصحيفة.
 
ويوضح أنه من المتوقع أن يعلن وزير الداخلية، ساجد جاويد، إجراءات جديدة تستهدف التهديد المطرد لتطرف اليمين، وتضيف أن خطابه جاء في أعقاب مراجعة لاستراتيجية مكافحة الإرهاب في بريطانيا تزامنت مع الذكرى السنوية لهجوم جسر لندن، كما يقول تقرير الصحيفة إنه سيطلب من شركات التكنولوجيا بذل المزيد في التعامل مع المحتوى المتطرف الذي ينشر في الانترنت.

 ويشدد التقرير على أن وزارة الداخلية حذرت الجمعة من أن بريطانيا تواجه تهديدا حادا من التطرف الإسلامي لعامين قادمين على الأقل،ـ وتكشف عن أن جهاز الأمن البريطاني أم آي 5 وشرطة مكافحة الإرهاب يديران حاليا أكثر من 500 عملية مباشرة تشمل بشكل عام 3000 شخص موضع شبهة في وقت واحد.

 على أن أكثر من 20 ألف شخص ممن حققت الشرطة معهم وصنفتهم بوصفهم في موضع شبهة تحتاج إلى متابعة دقيقة ربما ما زالوا يشكلون خطرا، وتضرب مثلا بسلمان العبيدي، الذي كان تحت هذا التصنيف لدى الشرطة في الوقت الذي شن فيه هجوما في مانشستر العام الماضي أودى بحياة 22 شخصا وجرح المئات.

 ويقول التقرير إن من المتوقع أن تركز الإجراءات الأمنية التي سيكشف عنها على أهمية محاولة تشخيص من هم من أمثال العبيدي الذين ربما يعودون إلى التطرف ثانية، وتضيف الصحيفة أن نحو 1000 عنصر إضافي من الكوادر الأمنية سيتم تعيينهم لجمع وتحليل المعلومات فضلا عن إبقاء المشتبه بهم تحت شكل أفضل من المراقبة.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أرامل سوريات أجبرن على تصوير أنفسهن عاريات مقابل مساعدات غذائية أرامل سوريات أجبرن على تصوير أنفسهن عاريات مقابل مساعدات غذائية



GMT 09:37 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

تطبيقات أندرويد وios تسرب بيانات المستخدمين

GMT 05:42 2015 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المنامة يواصل صفقاته ويتعاقد مع سلمان عيسى

GMT 19:56 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

جوليا جورجيس تفتتح 2018 بالفوز ببطولة أوكلاند

GMT 16:29 2016 الثلاثاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

النجمة التركية هازال كايا تتمنى العمل في عالم بوليوود

GMT 16:42 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"آبل" تُجهّز لإطلاق نظارت الواقع الافتراضي في عام 2020

GMT 16:25 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

"الزمالك" المصري يبدي رغبته في ضم "عموري"

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 18:24 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

10 معلومات لم تسمعوا بها سابقاً عن "الجينز"

GMT 14:55 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نشطاء يُهاجمون فريال مخدوم لظهورها بملابس كاشفة

GMT 08:12 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

"برشلونة يحسم صدارته للمجموعة الثانية في "دوري الأبطال

GMT 13:54 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دلال عبدالعزيز "مشغولة" بتصوير مَشاهدها في "كازابلانكا"

GMT 23:28 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

40 تطبيق ولعبة متاحة مجّانًا لفترة محدودة على أندرويد

GMT 08:17 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

مهرجان أسوان لأفلام المرأة يُكرم محسنة توفيق ومنة شلبي

GMT 02:34 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

3 صفقات نارية تنضم للنادي الأهلي بعد فقدان اللقب الأفريقي

GMT 07:56 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

موقفٌ مُحرج لفتاة نشرت صورة خاتم خطبتها قبل أنْ يُقدَّم لها

GMT 13:55 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء من جامعة واشنطن يكشفون عن كنز جديد على سطح المريخ

GMT 20:57 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

شروط وضع أحمر الشفاه بالألوان الصاخبة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates