نيويورك - واس
المجموعة الشمسية التي يقع فيها كوكب الأرض وتحديداً خلف نبتون، مشيراً إلى أن ما توصلت إليه الجمعية الملكية البريطانية لعلم الفلك ليس حقيقاً، موضحاً عدم تقديمها أيّ صور أو وثائق أو مستندات تؤكد ما آلت له أبحاثهم.
وقال عالم الفلك البريطاني فيل بلات إن الدراسة الجديدة التي نُشرت نتائجها في مجلة "مانثلي نوتيسز" استندت على عدد صغير من الأجرام الفضائية وانحراف مسارها، موضحاً أن هذه الأدلة في حد ذاتها "غير معتد بها" في علم الفلك، كما أن هذه الأجرام الموجودة وراء نبتون ليست كبيرة الحجم، فهي في حجم "أنبوبة غاز"، على حد وصفه، بحسب ما ورد في موقع "سليت".
وأوضح بلات أنه يتألم من الاعتراف بهذا الأمر، مشيراً في الوقت ذاته، إلى أنه يحترم بشدة هذه الأبحاث العلمية المشوّقة، لكن الأمر في الوقت الحالي ليس ثمة أدلة تحسم وجود كواكب أخرى خلف نبتون.
أرسل تعليقك