اللغة العربية تثير جدلًا في مسودة الدستور
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

اللغة العربية تثير جدلًا في مسودة الدستور

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - اللغة العربية تثير جدلًا في مسودة الدستور

القاهرة ـ وكالات

اثارت المواد الخاصة باللغة العربية وتعريب العلوم ورفع مستوي التعليم جدلا واسعا في مسودة الدستور المقترح حيث نصت المادة رقم‏11‏ من المسودة علي أن تحمي الدولة الوحدة الثقافية والحضارية واللغوية للمجتمع المصري‏ وتعمل علي تعريب التعليم والعلوم والمعارف. ورأت الجمعية المصرية لتعريب العلوم أن هذه المادة من المسودة لاتفعل التعريب ولاتحافظ علي هوية الامة, وتطالب الجمعية كما يقول الدكتور محمد يونس الحملاوي الأمين العام للجمعية بأن تستبدل هذه المادة ويكون نصها كالآتي تحمي الدولة الوحدة الثقافية والحضارية واللغوية للمجتمع المصري وتلتزم بتعريب التعليم وتمكين اللغة العربية في كافة مراحل التعليم. وأضاف الحملاوي ان المادة الثلاثين من الدستور المقترح بها عوار ثقافي وتحتاج الي التغيير حيث تنص علي المواطنون لدي القانون سواء وهم متساوون في الحقوق والواجبات العامة ولاتمييز بينهم في ذلك بسبب الجنس أو الاصل أو اللغة او الدين او العقيدة أو الرأي أو الوضع الاقتصادي أو الاعاقة. وأكد الحملاوي ان هذه المادة تتعارض مع المادة الثانية من الدستور التي تقرر ان اللغة العربية هي لغة الدولة الرسمية ونص المادة الـ30 بشكله هذا يؤدي الي تفتت الدولة تحت مسميات لغوية مختلفة, ويري ان تجاوز لفظي الدين والعقيدة يعني التمايز بينهما وهو في رؤيته امر يسمح لكل الدعوات الهدامة مثل عبدة الشيطان ان تتسلل بصورة شرعية الي بنية الوطن مما يؤدي الي ضياع الهوية العربية المصرية. ويقترح الحملاوي حذف كلمتي اللغة والعقيدة من نص المادة30 لانهما بمثابة قنابل موقوتة في السياق المقترح للمادة.                  

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللغة العربية تثير جدلًا في مسودة الدستور اللغة العربية تثير جدلًا في مسودة الدستور



GMT 01:30 2021 السبت ,23 كانون الثاني / يناير

وفاة مؤلف سلسلة "ميشال فايان" المصوّرة جان جراتون

GMT 17:19 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

إعادة فتح ضريح أول إمبراطور لروما مارس المقبل

GMT 15:07 2020 الجمعة ,18 كانون الأول / ديسمبر

العثور على مادة تحنيط غير أصلية في مومياء مصرية

GMT 14:38 2020 الجمعة ,18 كانون الأول / ديسمبر

مصادرة أكثر من 27 ألف قطعة أثرية من فرنسي في بلجيكا

GMT 14:04 2020 الثلاثاء ,15 كانون الأول / ديسمبر

وفاة ملك روايات التجسس جون لو كاريه

GMT 20:32 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رد على مقال «سوق القيصرية مرة أخرى»

GMT 09:37 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

تطبيقات أندرويد وios تسرب بيانات المستخدمين

GMT 05:42 2015 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المنامة يواصل صفقاته ويتعاقد مع سلمان عيسى

GMT 19:56 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

جوليا جورجيس تفتتح 2018 بالفوز ببطولة أوكلاند

GMT 16:29 2016 الثلاثاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

النجمة التركية هازال كايا تتمنى العمل في عالم بوليوود

GMT 16:42 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"آبل" تُجهّز لإطلاق نظارت الواقع الافتراضي في عام 2020

GMT 16:25 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

"الزمالك" المصري يبدي رغبته في ضم "عموري"

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 18:24 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

10 معلومات لم تسمعوا بها سابقاً عن "الجينز"

GMT 14:55 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نشطاء يُهاجمون فريال مخدوم لظهورها بملابس كاشفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates