إنشاء مستشفى لإصلاح دُمى الأطفال في مدينة لشبونة البرتغالية
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

مصدر جذب للسياح باعتباره الأقدم في العالم

إنشاء مستشفى لإصلاح دُمى الأطفال في مدينة لشبونة البرتغالية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - إنشاء مستشفى لإصلاح دُمى الأطفال في مدينة لشبونة البرتغالية

الدمى
مدريد ـ صوت الامارات

تتغير أهمية الدمى بالنسبة للأطفال من زمن لآخر، لكنها دائمًا تظل رفيقة ألعاب الطفولة وخيالاتها، ويظل مكانها في الذاكرة محفوظًا، وقد يكون ذلك السبب في إقامة متاحف لها ولبيوتها الصغيرة المجهزة بكل مستلزمات الحياة، وفي مدينة لشبونة، في البرتغال، يتخصص متحف صغير في عرض الدمى المهملة، لكن وظيفته الأولى هي إصلاح الدمى المكسورة، ولهذا يطلق عليه اسم مستشفى الدمى. والمستشفى له تاريخ عريق، حيث أنشئ عام 1830، وأصبح جاذبًا لأصحاب الدمى الغالية والرخيصة، وأيضًا جاذبًا للسياح بوصفه أقدم مستشفى للدمى في العالم، وتبعه محال مماثلة في ألمانيا وبريطانيا وأستراليا وأيرلندا، وغيرها.

واللافت أن بعض تلك المحال أو المستشفيات تخصصت في إصلاح الألعاب المحشوة في الأغلب، لكن مستشفى لشبونة يتميز بإصلاح الدمى القديمة والمصنوعة من البورسلين أو الكرتون أو الخشب، وغيرها. ووصفت محررة صحيفة "غارديان" العاملين في المستشفى البرتغالي بأنهم يرتدون المعاطف البيضاء، ويقومون بجراحات لتركيب الأطراف المكسورة أو زرع خصلات شعر، أو حتى تركيب العيون، وإضافة حشوة زائدة لدب مصنوع من القطن، وغيرها من الأجزاء التي قد تكون فقدت بسبب الإهمال أو من جراء اللعب العنيف. وفي خزانات خاصة بالمتحف، توجد القطع الإضافية التي يستخدمها المختصون الذين يطلق عليهم "الراعون" لإعادة لعبة ما للحياة مرة أخرى، وتحمل كل دمية بطاقة تحمل كل المعلومات عنها وعن إصابتها. وتتنوع القطع في خزانات المستشفى ما بين الفساتين وقطع الملابس المختلفة بمختلف المقاسات، إضافة إلى الأحذية الدقيقة الحجم. ويعرض المستشفى أيضًا في قسم مخصص للبيع قطعًا من المفروشات الصغيرة، التي توضع في بيوت الدمى، فهناك ورق الحائط والمصابيح الصغيرة والمقاعد، وغيرها.

وأوضح الموقع الإلكتروني للمستشفى أن قصته بدأت من خلال سيدة عجوز، كانت تملك محلاً للأعشاب في لشبونة، وتقضي وقتها جالسة أمام متجرها وتنشغل بصنع دمى من القماش. والمحل كان في ساحة براسا دا فيغويرا، حيث تقام سوق يومية، وكان الكثير من الأطفال يمرون بالسيدة العجوز، وكان الكبار يحكون لها عن دمى أطفالهم ويشتكون من تلف أصابها، وكانت السيدة العجوز تطلب منهم أن يحضروا الدمى لتصلحها لهم. وعلى الصفحة الرئيسية للموقع توجد أقسام المستشفى أو المتحف، تحت عنوان "تخصصاتنا"، إذ أن هناك قسم للتصليحات، وقسم للقطع المصغرة، وتضم الدمى الدقيقة الحجم والقطع التي توضع في بيوت الدمى. وهناك أيضًا قسم للملابس، حيث يعلن المتحف عن استعداده لصناعة الملابس والأحذية والشعر الصناعي لجميع أنواع الدمى.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إنشاء مستشفى لإصلاح دُمى الأطفال في مدينة لشبونة البرتغالية إنشاء مستشفى لإصلاح دُمى الأطفال في مدينة لشبونة البرتغالية



GMT 23:34 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج السرطان

GMT 09:45 2013 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

ريفالدو : إنتقال نيمار إلى أوروبا سيجعله رقم 1

GMT 19:38 2020 الخميس ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الاثنين 30 نوفمبر / تشرين الثاني لبرج الأسد

GMT 21:41 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

خطيبة كريستيانو رونالدو تخطف الأضواء بإطلالتها

GMT 12:37 2018 الثلاثاء ,10 إبريل / نيسان

وكيل صبحي يبيّن رغبته البقاء في فريق ستوك سيتي

GMT 14:11 2018 الثلاثاء ,27 آذار/ مارس

طريقة إعداد سلطة القرنبيط بالرمان والنعناع

GMT 16:55 2014 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

القطن الأنسب لملابس الأطفال ولا يسبب أي تهيج في الجلد

GMT 18:33 2018 السبت ,17 شباط / فبراير

"شقة عم نجيب" تُعيد هبة توفيق إلى خشبة المسرح
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates