60 من الموظفين أكدوا أن مرونة ساعات العمل مصدر الارتياح الأول
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

75 %راضون عن وظائفهم والمواطنون الأكثر سعادة

60 %من الموظفين أكدوا أن مرونة ساعات العمل مصدر الارتياح الأول

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - 60 %من الموظفين أكدوا أن مرونة ساعات العمل مصدر الارتياح الأول

أكدوا أن مرونة ساعات العمل مصدر الارتياح الأول
أبو ظبي ـ سعيد المهيري

وفقًا لاستطلاع الرأي الذي أجرته مؤسسة "يوجوف" أكد ثلاثة من كل أربعة مستجوبين إنهم راضون عن وظائفهم، بحيث تصدرت مرونة ساعات العمل (60 في المئة) الأسباب، وتلاها الأمان الوظيفي (58 في المئة)، ثم الراتب (56 في المئة)، وأخيراً ضغط العمل (56 في المئة). وعن هذا الموضوع أكد جاسم المحيربي، المواطن الإماراتي البالغ من العمر 24 عاما والذي يعمل كفني في القطاع الحكومي، أنه يحب عمله، قائلا "أنا سعيد جدا في عملي، هو ليس سهلاً تماما، ولكنه ليس شاقا أيضاً، فالإحساس بأني قادر على إدارة عجلة العمل يملؤني بالسعادة"، وفيما أشار المحيربي إلى أن عمله ليس مجزيا من ناحية المكافآت، إلا أن راتبه الشهري جيد ويعوضه عن ذلك.

وفي مثال آخر يؤكد سليمان عقار الذي يعمل بين دبي وأبوظبي كمحرر ومنسق إنتاج إن عمله مريح، لكن المقيم السوري والبالغ من العمر 23 عاما أضاف بأنه منشغل في شأن درجة الأمان الوظيفي، قائلا " لا أشعر بدرجة عالية من الأمان في وظيفتي لأني أعمل في شركة صغيرة، وإذا ما أغلقت أبوابها فإني..." وهو الشعور نفسه بعدم الأمان الوظيفي الذي عبر عنه أيضاً عمار العراضي، المواطن البحريني البالغ من العمر 29 سنة والذي يعمل في دبي كمدير إقليمي لموقع إلكتروني مختص في تقديم خدمات موسيقية، قائلا "يبقى الأمان الوظيفي مسألة غائبة لأن الشركة ممولة من قبل شخص واحد"، لكن وبرغم هذا الجانب، إلا أنه يؤكد سعادته باختياره المهني، فيما لفتت حصة عمر البالغة من العمر 31 سنة والتي تعمل في دبي كمحاسبة إنها سعيدة أيضا في عملها.
وعندما سئل المستجوبون عن درجة رضاهم الوظيفي أوضح 74 في المئة إنهم راضون عن وظيفتهم الحالية، ومنهم 26 في المئة قالوا إنهم راضون جدا عن عملهم، ومن بين كل الجنسيات التي شملها الاستطلاع كان المواطنون الأكثر سعادة في وظائفهم.

وفي أمثلة لنماذج أخرى مقيمة في الإمارات قالت إيمي جامايو، الممرضة الفلبينية، إنها تعمل في أبوظبي منذ ست سنوات: وتابعت "جئت هنا لأسباب مالية"، مردفة أنها راضية جيدا عن عملها، لكن مصطفى عبدالله، موظف المبيعات المصري في أبوظبي والبالغ من العمر 27 سنة قال إنه ليس راضيا عن عمله والسبب الرئيس، حسب قوله، هو الراتب المتدني.
كشف الاستطلاع أنه من بين كل ثلاثة موظفين فقد أكثر من واحد منهم وظيفته خلال مساره المهني، وأيضا من بين المستجوبين في الاستطلاع الذي أجرته يوجوف و"ذي ناشونال" أكد 36 في المئة منهم أنهم خسروا وظائفهم في السابق، واثنان من بين كل ثلاثة قالوا إنهم يعرفون صديقا فقد عمله، فيما أشار نصف المستجوبين إلى أن أحد أفراد العائلة تم تسريحه، واللافت أن الذين فقدوا وظائفهم لم يحصل لهم ذلك في أعقاب الأزمة المالية العالمية، بل في السنوات الأخيرة.
وأبان الاستطلاع أن واحدا من بين كل خمسة من المستطلعة آراؤهم (19 في المئة) قالوا إنهم فقدوا وظائفهم خلال السنة، أو السنتين الماضيتين، فيما قال 15 في المئة إنهم سُرّحوا من وظائفهم خلال الثلاثة أشهر السابقة، كما أكد 16 في المئة أنهم فقدوا العمل خلال الأشهر الستة الأخيرة، وأشار أيضا 16 في المئة من المستجوبين أنهم خسروا وظائفهم منذ أكثر من عامين، في حين أعرب الثلث تقريباً (34 في المئة) أنهم لم يفقدوا قط عملهم، هذا ولا يقتصر فقدان الوظيفة على جنسية دون أخرى بل يشملها جميعاً، كما يهم كل الشرائح العمرية.

وعندما يتعلق الأمر بأصدقاء المستجوبين كشف الاستطلاع أن اثنين من بين ثلاثة أصدقاء تعرضوا للإقالة من العمل، ولدى سؤالهم عن تأثر أفراد العائلة بفقدان العمل أكد نصف المستجوبين تقريباً أنهم فعلا تأثروا بذلك، وبالنسبة للقطاعات الأكثر تأثراً بالتسريح من العمل أشار المستجوبون إلى أن البنوك والقطاع المالي عموما هو الأكثر تسريحاً للموظفين.
وذكر المستشار المالي، تيم دينتون، إنه في المتوسط يجب على الشخص أن يكون قد ادخر ما يكفيه لثلاثة إلى ستة أشهر في حال فقد عمله لتحمل مصاريف الحياة، وفي هذا الإطار أشار محمد جواد البالغ من العمر 33 سنة إنه عمل في شركة للنفط لست سنوات قبل أن يغادر لدراسة الماجستير في الهندسة، وفيما انشغل جواد المواطن المقيم في أبوظبي بالمسألة المادية، لا سيما وأنه من دون عمل، إلا أنه أكد وجود ما يكفي من المدخرات للاستمرار دون عمل، مشيرًا " كنت في البداية قلقا لأني فيما عدا المنحة الدراسية لم يكن لدي دخل، لكن لحسن الحظ استطعت الادخار، كما أن زوجتي تعمل".

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

60 من الموظفين أكدوا أن مرونة ساعات العمل مصدر الارتياح الأول 60 من الموظفين أكدوا أن مرونة ساعات العمل مصدر الارتياح الأول



GMT 18:43 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الحقيبة صغيرة الحجم ستجعل إطلالتك تبدو باهظة الثمن

GMT 06:50 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الحمل

GMT 01:19 2013 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"الخطوط السعودية" تحصد جائزة CFO على مستوى الشرق الأوسط

GMT 15:47 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

كيلي غيل تجذب أنظار الحضور في عرض أزياء "نيللي"

GMT 09:09 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

الرئيس التنفيذي ل التنظيم العقاري يستقبل مثمنين بحرينيين

GMT 14:21 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

الفالح يُؤكّد أنّ تخفيضات النفط الروسية أبطأ من المُتوقّع

GMT 00:45 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

"تسلا" تقترب من بيع سيارتها "الفئة 3" الكهربائية في أوروبا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates