الأسهم المحلية تتعافى بعمليات الشراء وتحقق مكاسب بقيمة 976 مليار درهم
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

وسط مؤشرات على فك الارتباط النفسي مع حركة أسعار النفط

الأسهم المحلية تتعافى بعمليات الشراء وتحقق مكاسب بقيمة 9,76 مليار درهم

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - الأسهم المحلية تتعافى بعمليات الشراء وتحقق مكاسب بقيمة 9,76 مليار درهم

البنك الدولي
دبي - صوت الإمارات

أكد البنك الدولي قدرة الإمارات على استيعاب التراجعات الراهنة في أسعار النفط بالأسواق العالمية بفضل ما تملكه من احتياطات مالية وقائية تراكمت خلال السنوات الماضية من خلال الفوائض الكبيرة في الإيرادات النفطية.
وأوضح البنك في تقرير آفاق الاقتصاد العالمي 2015 الصادر أمس الاربعاء ، أن الإمارات تأتي ضمن مجموعة البلدان المصدرة الأقل اعتمادا على التدفقات "البترو دولارية" في ناتجها الإجمالي، الأمر الذي يمكنها من امتصاص الانخفاض في الأسعار، مشيرا إلى ما تملكه من صناديق سيادية تتجاوز أصولها ثلاثة أضعاف الناتج المحلي الإجمالي.
وأشار إلى أن تأثيرات الانخفاض الحاد في أسعار النفط بالأسواق العالمية ستكون متفاوتة على البلدان المصدرة، لافتا إلى أن مجموعة البلدان التي نجحت في بناء احتياطات قوية من الفوائض المالية خلال السنوات الماضية وتتويع اقتصادها بشكل أوسع سيكون بمقدورها التعامل مع هذه الأوضاع وتحمل الانخفاضات لمستويات معينة، دون أن تعرض بشكل كامل لضغوط مالية كبيرة.
ولفت التقرير إلى أن سعر التوازن المالي النفطي في الإمارات يعد ثالث أدني سعر بين أسعار التوازن النفطي في البلدان المنتجة للنفط خلال عامي 2014 و2015، والتي تراوحت بين 184 دولار للبرميل كأعلى سعر كما في اليمن وبين 54 دولارا كأدنى سعر كما في الكويت، حيث حلت بعد كل من الكويت وقطر.
وأوضح التقرير إن الإمارات تأتي ضمن الدول المصدرة للنفط التي وجهت احتياطات الفوائض الناتجة عن الإيرادات النفطية إلى مجموعة واسعة من الأصول الأجنبية، مشيرا إلى أن التدفقات "البترو دولارية" نجحت في إنعاش السيولة المالية في الأسواق وساعدت في الإبقاء على تكلفة الإقراض منخفضة خلال العقد الماضي، منوهاً إلى أنه في حال استمرت أسعار النفط في الانخفاض لفترات أطول فإنه من المحتمل أن تواجه الدول التي تعتمد كلياً على هذه التدفقات ضغوطاً مالية.
وكشفت مجموعة البنك الدولي ،في أحدث عدد من تقريرها الآفاق الاقتصادية العالمية، أن البلدان النامية بحاجة إلى إعادة بناء الحيز المالي لمساندة النشاط الاقتصادي في حالة بطء النمو، وقد أتاح انخفاض أسعار النفط فرصة مواتية لكثير من البلدان النامية كي تفعل ذلك.
وأوضح التقرير أن البلدان التي يرتفع فيها مستوى الدين المحلي أو معدل التضخم، تواجه خيارات السياسة النقدية قيودا في التعامل مع الركود المحتمل. وفي المستقبل القريب، قد تحتاج هذه البلدان إلى توظيف إجراءات التحفيز المالي لمساندة النمو، لكن كثيرا من البلدان النامية لديها الآن حيز مالي أقل مما توفر لها قبل عام 2008، حيث استخدمت الحافز المالي خلال الأزمة المالية العالمية. وفي السنوات الأخيرة، ارتفعت مستويات الدين الخاص ارتفاعا ملموسا في بعض البلدان النامية.
ومن النتائج الرئيسية في التقرير أنه في البلدان التي ارتفعت فيها مستويات الدين والعجز عما كانت عليه قبل الأزمة، فإن كل دولار ينفق من المالية العامة سيساند أنشطة تسهم في الاستهلاك ويعزز الدخل القومي بما يقل حوالي الثلث عما كان عليه الحال قبيل نشوب الأزمة المالية العالمية.
وأشار البنك: "لأن ما يسمى "الأثر المالي المضاعف" أضعف حاليا في كثير من البلدان النامية، فإنها بحاجة إلى إعادة بناء موازناتها على المدى المتوسط بسرعة تتحدد حسب ظروف كل بلد على حدة. وفيما يتعلق بعدد من البلدان المستوردة للنفط، فإن هبوط أسعار النفط يتيح فرصة لتحسين مراكزها المالية بسرعة أكبر مما كانت تستطيع قبل منتصف عام 2008".
ولفت النائب الأول لرئيس البنك الدولي والخبير الاقتصادي الأول كوشيك باسو، " مع احتمال بقاء النفط منخفضا لبعض الوقت، ينبغي أن تخفض البلدان المستوردة للنفط أو حتى تلغي دعم الوقود وتعيد بناء الحيز المالي اللازم لبذل جهود التحفيز المالي مستقبلا.
وأوضح أنه وعلى صعيد السياسات، فإن حجم العجز المالي ونوعيته من الأمور المهمة، وكذلك قرارات الإنفاق، منوها بما تقوم به بلدان الأسواق الناشئة من استثمار في البنية التحتية ومساندة البرامج الاجتماعية الحيوية للحد من الفقر، فمثل هذه السياسات يمكن أن تزيد الإنتاجية مستقبلا وتحد من العجز المالي على المدى البعيد، ويتجاوز تقرير الآفاق الاقتصادية العالمية هذا العام التكهنات ويعمق من فهمنا للمأزق الاقتصادي العالمي".
ويوثق التقرير كيف أن الآليات المؤسسية حسنة التصميم والتي يعول عليها، مثل القواعد المالية وصناديق الاستقرار وأطر الإنفاق المتوسط المدى، لازمة لتعزيز النمو واستعادة احتياطياتها المالية الوقائية.
وأعرب مدير مجموعة آفاق التنمية بالبنك الدول أيهان كوسى، إن إعادة بناء الاحتياطيات المالية الوقائية يتيح المساحة اللازمة لمساندة الأنشطة خلال الضغوط الاقتصادية، إن الحاجة إلى احتياطيات مالية إضافية أكثر وضوحا الآن في بيئة من التوقعات الاقتصادية الضبابية، وخيارات السياسات المحدودة، واحتمال تقييد الأوضاع المالية العالمية.

 

 

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسهم المحلية تتعافى بعمليات الشراء وتحقق مكاسب بقيمة 976 مليار درهم الأسهم المحلية تتعافى بعمليات الشراء وتحقق مكاسب بقيمة 976 مليار درهم



GMT 18:43 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الحقيبة صغيرة الحجم ستجعل إطلالتك تبدو باهظة الثمن

GMT 06:50 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الحمل

GMT 01:19 2013 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"الخطوط السعودية" تحصد جائزة CFO على مستوى الشرق الأوسط

GMT 15:47 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

كيلي غيل تجذب أنظار الحضور في عرض أزياء "نيللي"

GMT 09:09 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

الرئيس التنفيذي ل التنظيم العقاري يستقبل مثمنين بحرينيين

GMT 14:21 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

الفالح يُؤكّد أنّ تخفيضات النفط الروسية أبطأ من المُتوقّع

GMT 00:45 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

"تسلا" تقترب من بيع سيارتها "الفئة 3" الكهربائية في أوروبا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates