يوسف الشاهد يحذِّر مِن السيناريو الكارثي للانتخابات المبكرة في تونس
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

يترقَّب الشارع حلّ الأزمة الاقتصادية التي تُوصَف بـ"الخانقة"

يوسف الشاهد يحذِّر مِن "السيناريو الكارثي" للانتخابات المبكرة في تونس

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - يوسف الشاهد يحذِّر مِن "السيناريو الكارثي" للانتخابات المبكرة في تونس

رئيس الحكومة التونسي السابق
تونس-البحرين اليوم

حث رئيس الحكومة التونسي السابق والأمين العام لحزب "تحيا تونس"، يوسف الشاهد، يوم الأربعاء، على تفادي إقامة انتخابات مبكرة في البلاد، واصفا هذا السيناريو الوارد بـ"الكارثي".وقال الشاهد إن حزبه سيدعم حكومة هشام المشيشي، في حال تشكيلها، لكن هذا الدعم لا يعني أن "تحيا تونس" سيكون حاضرا في تشكيلتها من خلال وزراء. والتقى الشاهد رئيس الحكومة المعين، المشيشي، في إطار المشاورات الجارية بتونس حاليا، لأجل تشكيل حكومة تكنوقراط تخرج البلاد من أزمة سياسية واقتصادية حرجة. وأضاف أنه أكد للمشيشي على ضرورة أن يكون الفريق الوزاري للحكومة من شخصيات مستقلة وذات كفاءة حقيقية، كما أشار إلى أهمية العمل وفق برنامج يعالجُ تبعات جائحة كورونا.وأورد أن السياسيين غالبا ما يهملُون هذه التبعات الناجمة عن انتشار فيروس كورونا المستجد، رغم أثرها الشديد على الاقتصاد.ونقل موقع "تينيزي نيميريك"، عن الشاهد أن حزب "تحيا تونس" قدم برنامجا يضم خمسة محاور تركز على غلاء المعيشة والوضع الاجتماعي في البلاد.وشدد الشاهد على أن المهم بالنسبة إلى حزب "تحيا تونس" هو البرنامج الحكومي الذي سيجري به العمل، وليس المشاركة، وأشار إلى ضرورة ضمان مناخ سياسي سليم حتى يستطيع رئيس الحكومة أن يعمل، لأنه لا يمكن لأي حكومة أن تكون منتجة تحت الضغط، وفي ظل جو سلبي. وجرى تعيين هشام المشيشي، وزير الداخلية السابق في تونس، من قبل رئيس الجمهورية، قيس سعيد، لأجل تشكيل الحكومة، بعد استقالة إلياس الفخفاخ.ويترقب الشارع التونسي ميلاد الحكومة، وسط رهانات واسعة على الإصلاح، في ظل أزمة اقتصادية توصف بالخانقة، لاسيما بعد استشراء فيروس كورونا وتأثر قطاعات حيوية مثل السياحة. ورفضت حركة النهضة تشكيل حكومة كفاءات من المستقلين، فيما أشارت تقارير صحفية إلى أن "إخوان" راشد الغنوشي منقسمون فيما بينهم، داخليا، إزاء مسألة الموقف من حكومة المشيشي.وتشهد النهضة انقساما بين مدافعين عن حكومة المستقلين، لأن المشاركة في الحكومة المقبلة ستكون محفوفة بالخطر، نظرا إلى كثرة التحديات الاقتصادية والاجتماعية، لكن فريقا آخر من إخوان النهضة يرى أن ضمان موطئ قدم في الحكومة والسلطة أمرٌ ضروري حتى لا تخرج الحركة خاوية الوفاض، وتخسر قدرتها على توظيف أنصارها في المناصب وتعزيز مواقعهم.  
 قد يهمك ايضا  : ترامب يصف اتفاق السلام بين الإمارات وإسرائيل بـ"التاريخي" والسيسي يُشيد به

تحقيقات كارثة مرفأ بيروت تطال وزراء سابقين وحاليين لتحديد المسؤوليات

 

 
albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوسف الشاهد يحذِّر مِن السيناريو الكارثي للانتخابات المبكرة في تونس يوسف الشاهد يحذِّر مِن السيناريو الكارثي للانتخابات المبكرة في تونس



GMT 11:31 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 20:21 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 09:38 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

افتتاح "ماربيا لاونج" بـ"الحبتور سيتي" في دبي

GMT 08:52 2018 الثلاثاء ,05 حزيران / يونيو

خاصية "Music Stickers" من "إنستغرام" لإثارة قصصك

GMT 03:52 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دييجو ديمي يتحول من رجل مهمش إلى قائد حقيقي في لايبزج

GMT 06:44 2019 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن سبب وفاة توت عنخ آمون الغامضة في 2020

GMT 05:50 2019 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

رين يفلت من كمين تولوز بفوز صعب في الدوري الفرنسي

GMT 04:50 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات استوائية خلابة لتجربة لا تنسي في ركوب الأمواج
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates