وزيرة خارجية النمسا تثير جدلًا واسعًا بعد خطابها بالعربية أمام الجمعية العامة
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

اشتهرت بعد رقصها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال حفلة زفافها في آب

وزيرة خارجية النمسا تثير جدلًا واسعًا بعد خطابها بالعربية أمام الجمعية العامة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - وزيرة خارجية النمسا تثير جدلًا واسعًا بعد خطابها بالعربية أمام الجمعية العامة

وزيرة خارجية النمسا كارين كنايسل
فيينا - صوت الإمارات

تحدثت وزيرة خارجية النمسا كارين كنايسل، بالعربية أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، في خطاب لقى رواجًا على مواقع التواصل الاجتماعي، على الرغم ما تحمله السياسية ذات التوجهات اليمينية من أراء معادية للمهاجرين العرب. وقالت كنايسل، بعربية ليست متقنة: "درست في لبنان خلال سنوات الحرب، وعرفت كيف الناس يستمرون في الحياة على الرغم من كل الظروف الصعبة، هذا سر الحياة، رجال ونساء من بغداد وحتى دمشق مستمرون في الحياة، كل الاحترام لهم".

وبعد ذلك انتقلت كنايسل، التي أثار حفل زفافها انتقادات شديدة، للحديث باللغة الفرنسية، ثم الإسبانية والإنجليزية، وشكرت المترجمين "على صبرهم وكياستهم". وبهذه اللغات العديدة تناولت العديد من القضايا العالمية، بما فيها الاحتباس الحراري، والمساواة بين الجنسين، ومستقبل الاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015، وكيفية التحرك من "وضع عسكري إلى انتقال دبلوماسي" في سورية التي تمزقها الحرب.

ولكنها لم تتطرق إلى قضية اللاجئين العرب، وإصرارهم على الحياة رغم الظروف الصعبة أيضا، وذلك بالنظر إلى توجهاتها المعارضة لاستقبالهم في أوروبا. وسبق وأن انتقدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل لأنها رحبت باللاجئين، في قرار تاريخي لها عام 2015، وقالت مستهجنة إن قرارها "يجذب اللاجئين". وكانت وزيرة خارجية النمسا قالت مرات عدّة على التلفزيون النمساوي الرسمي، إن أسباب اللجوء غالبا ما تكون اقتصادية أكثر من كونها حالات إنسانية.

وأضافت أن الثورات في العالم العربي جعلت هؤلاء الشباب "الذين يحركهم هرمون الذكورة" غير قادرين على الحصول على زوجة بسبب البطالة والفقر، وبالتالي غير "قادرين على العيش كرجل تقليدي في مجتمعهم"، في إشارة إلى اتهامهم بارتكاب حوادث تحرش. وتولت كنايسل، التي تتحدث سبع لغات ولها عدة مؤلفات، منصب وزيرة للخارجية، في ديسمبر/كانون الأول الماضي، عندما اختارها حزب اليمين المتطرف.

ومن مؤلفاتها " مفهوم الحدود لأطراف النزاع في الشرق الأوسط"، "حزب الله: حركة المقاومة اللبنانية ، جماعة "إرهابية" إسلامية أم مجرد حزب سياسي؟"، "تحقيق في حركة حزب الله الشيعية في السياق اللبناني والإقليمي"، و"مقامرو الطاقة: كيف أثر النفط والغاز بالاقتصاد العالمي؟"، و"سياسات قوة التستوستيرون"، و"العالم المجزأ: ما تبقى من العولمة"، و"تغيير الحرس: في الطريق إلى النظام العالمي الصيني". يذكر أن كنايسل قضت جانبا من طفولتها في العاصمة الأردنية عمان، حيث عمل والدها طيار خاصا للملك الأردني الحسين بن طلال.

واشتهرت بعد رقصها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في حفل زفافها، في أغسطس/آب الماضي، لكنها تعرضت لعاصفة من الانتقادات، بعد أن انحنت بشدة لبوتين.

 

 

 

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزيرة خارجية النمسا تثير جدلًا واسعًا بعد خطابها بالعربية أمام الجمعية العامة وزيرة خارجية النمسا تثير جدلًا واسعًا بعد خطابها بالعربية أمام الجمعية العامة



GMT 15:58 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج القوس

GMT 14:22 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر

ابنة "بيل غيتس" مع صديقها المصري في القاهرة

GMT 09:32 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

بن طحنون يحضر أفراح الحمادي والبلوشي وبن عيدس الراشدي

GMT 16:03 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

"رينزو بيانو" يعرض المباني المعمارية الأكثر شهرةً

GMT 22:08 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"هانا" تتسبب بمقتل شخصين وفقدان 4 في المكسيك

GMT 20:47 2019 الثلاثاء ,30 تموز / يوليو

«إم إس آي» تطلق حاسوباً من فئة «الكل في واحد»

GMT 21:44 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

"ريال مدريد" يجدّ طريقة للتخلص من غاريث بيل

GMT 16:23 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

تحقق الاهداف الكبيرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates