التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة حبر على ورق
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

بعد 10 أعوام من التوقيع على أحد أكبر الالتزامات الدولية

التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة "حبر على ورق"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة "حبر على ورق"

خطر الانبعاثات المسببة لظاهرة تغير المناخ والانحباس الحراري
واشنطن ـ عادل سلامة

يزداد خطر الانبعاثات المسببة لظاهرة تغير المناخ والانحباس الحراري، بعد عشرة أعوام من التوقيع على بروتوكول "كيوتو" أحد أكبر الالتزامات الدولية حيال حماية البيئة.

وأكدت تقارير حديثة، أنَّ المناخ لا يزال في خطر، وشدَّد على أنَّ الحد من تلك الانبعاثات أمر أساسي للحفاظ على البيئة، رغم أنَّ تحقيق هذا الهدف قد يُغيّر أساليب حياة الملايين من الناس.

وتحتل الصين صدارة الدول الأكثر تلوثًا، خصوصًا بعد الرخاء الاقتصادي الذي تشهده إثر التنمية الصناعية عن طريق حرق الفحم الذي ينتج الكثير من الانبعاثات المضرة والتي تؤكدي إلى زيادة نسبة التلوث في مدنها الكبيرة.

وصرَّح مدير السياسات والاتصالات في معهد "غرانثام" بشأن تغير المناخ والبيئة في كلية لندن للاقتصاد، بوب وارد، بأنَّ "درجة نجاح الصين في التحول السريع من الفحم إلى الطاقة النظيفة سيحدد إذا كان العالم يستطيع الحد من ارتفاع درجة حرارة أم لا".

وأوضح وارد "تستثمر الصين بشكل أكبر في مجال الطاقة المتجددة، وهي الآن أكبر مُصدر للطاقة الشمسية في العالم؛ ولكن الأمر لا يزال غير كاف لتلبية حاجات الطاقة؛ لأن البلد يواصل حرق المزيد من الفحم".

وأضاف "تواجه الدول المتقدمة الكثير من العقبات بالرغم مما لديها من المال والإرادة للاعتماد على طرق أنظف بكثير لتوفير الطاقة الكهربائية، إذ أنَّها مطالبة بالاعتماد على الطاقة الشمسية الأرخص بكثير، والهند، على سبيل المثال، تتطور بسرعة كبيرة لكن من المرجح أن يكون النمو مبنيًا على الطاقة النظيفة".

واستدرك "هذا ليس مجرد الاعتبارات البيئية حيث الطاقة النظيفة تعتبر أرخص ثمنًا ومن المنطقي لهذا البلد أن تؤسس شبكة الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية وذلك أفضل من بناء محطات توليد كهرباء تعمل بالفحم".

وأشار وارد، إلى أنَّه "عندما تم توقيع كيوتو، كان نشر الوعي للناس والحكومات يشكل مصدر التحدي ولكن بعد انتشار الوعي ليس هناك سبل عملية لتحقيق أهداف الاتفاقية". 

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة حبر على ورق التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة حبر على ورق



GMT 07:33 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الأسد

GMT 15:28 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الحوت

GMT 15:58 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج القوس

GMT 14:41 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج العقرب

GMT 14:57 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج القوس

GMT 23:51 2018 السبت ,17 شباط / فبراير

دُعاة بريطانيا... وقَدَم صلاح!

GMT 15:38 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

حاكم الشارقة يفتتح الحديقة الجيولوجية في بحيص
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates