يورو نيوزخيارات أوباما لحل الأزمة السورية عديدة أخطرها التدخل العسكري
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

يورو نيوز:خيارات أوباما لحل الأزمة السورية عديدة أخطرها التدخل العسكري

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - يورو نيوز:خيارات أوباما لحل الأزمة السورية عديدة أخطرها التدخل العسكري

واشنطن - أ ش أ

ذكرت شبكة (يورو نيوز) الإخبارية الأوروبية إن أمام إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما العديد من الخيارات الدبلوماسية والعسكرية لاتخاذ موقف بشأن ما يحدث داخل سوريا حاليا وذلك في أعقاب الهجمات الأخيرة بالأسلحة الكيماوية في منطقة الغوطة الشرقية، مشيرة إلى أن أخطر تلك الخيارات هي التدخل العسكري المباشر. وأضافت الشبكة الأوروبية، في تقرير بثته على موقعها الإليكتروني، أنه في حال استمرت الشكوك من قبل إدارة أوباما حيال استخدام نظام الرئيس السوري بشار الأسد لتلك الأسلحة، فإن ذلك يمنح إدارة أوباما خيارا للضغط على مجلس الأمن الدولي لفرض عقوبات على النظام السوري، بيد أن المخاطرة التي قد تمثلها تلك الخطوة هو استخدام روسيا لحق الفيتو على اتخاذ مثل ذلك القرار. وأشارت إلى أن روسيا ترجح الضغط الدبلوماسي في هذه المرحلة تحديدا لعقد مؤتمر دولي للسلام لوضع حل للأزمة السورية، بيد أن العقبة هنا تتمثل في انقسام فصائل المعارضة السورية ورفضها لمثل تلك المحاولات من قبل حلفاء النظام السوري. وأضافت أن الخيار الثاني أمام إدارة أوباما، وهو على الصعيد غير الرسمي، يكمن في تعزيز مساعداتها الطبية والاستراتيجية لجماعات المعارضة المسلحة "المعتدلة" وإمدادها بالمزيد من التدريبات والأسلحة، لافتة إلى زعم الأمريكيين أنفسهم قيامهم بالإشراف على تدريب بعض الأفراد في معسكرات داخل الأردن وتركيا للالتحاق بصفوف المعارضة المسلحة في سوريا. أما الخيار الثالث، الذي أشارت إليه، الشبكة فيتمثل في التدخل العسكري المباشر من قبل واشنطن لعمل منطقة حظر جوي، وهو أمر مكلف ماليا وسياسيا، فعلى الصعيد المالي، فإن القوات العسكرية قد تحتاج لتفجير بعض المطارات السورية، وعلى الصعيد السياسي، فإن التدخل العسكري يستلزم مشاركة كل من بريطانيا وقطر وفرنسا والسعودية والإمارات لإضفاء الشرعية الدولية على ذلك التدخل. ونوهت الشبكة، إلى أن الخيار العسكري سيقابل بمعارضة شديدة للغاية من قبل روسيا والصين (الحليفتان الوثيقتان) لسوريا، فضلا عن أن التدخل العسكري قد يمهد الطريق لتدمير جزء من ترسانة الأسلحة الكيماوية السورية، مشيرة إلى أن المواقع العسكرية ستكون دون رقابة أو سيطرة، الأمر الذي قد يسمح للجماعات الجهادية المتطرفة بالوصول إلى الأسلحة الكيماوية. واختتمت الشبكة تقريرها بالإشارة إلى أن الخيار الأخير أمام إدارة أوباما هو الجلوس ومراقبة الوضع الحالي دون تدخل من بعيد أو قريب، وهو ما تراهن عليه حكومة الأسد.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يورو نيوزخيارات أوباما لحل الأزمة السورية عديدة أخطرها التدخل العسكري يورو نيوزخيارات أوباما لحل الأزمة السورية عديدة أخطرها التدخل العسكري



GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 20:16 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 01:46 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تواجهك عراقيل لكن الحظ حليفك وتتخطاها بالصبر

GMT 14:30 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

​مايا دياب تُثير فضول مُحبّيها بصورة تجمعها برجل يحتضنها

GMT 16:46 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تخصصوا يرحمكم الله

GMT 19:12 2016 الخميس ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّف على شخصية من تحب من خلال صفات برجها

GMT 16:58 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

العربي للنشر تطلق "حزن غير محتمل" في معرض القاهرة للكتاب

GMT 06:00 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد بن سعيد يترأس الاجتماع الـ52 للمجلس الأعلى للطاقة في دبي

GMT 16:41 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

مجموعة مختارة من أروع المجوهرات المطعمة بالماس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates