كورونا يفرض تحديًا جديدًا على وسائل الإعلام التقليدية والسوشيال ميديا
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الخميس 8 أيار ـ مايو 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

اتخذت مواقع عديدة إجراءات مشددة للحد مما تعتبره أخبارًا كاذبة

"كورونا" يفرض تحديًا جديدًا على وسائل الإعلام التقليدية و"السوشيال ميديا"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "كورونا" يفرض تحديًا جديدًا على وسائل الإعلام التقليدية و"السوشيال ميديا"

الإعلام الورقي
واشنطن - البحرين اليوم

لم يكن العالم يحتاج إلى وباء «كورونا» المستجد، كي تنطلق مجددا المناقشات حول دور الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي والإعلام الرقمي، في تناول هذه الجائحة. وكما في كل الأزمات، يحتل الإعلام وأدواته المتعددة موقعا متقدما في تقدير الدور الذي يمكن أن يلعبه خلالها، سلبا أو إيجابا. وبما أن الإعلام الورقي والمرئي والمسموع أو ما يعرف بالإعلام التقليدي، لم يعد هو المصدر الوحيد للخبر، بعدما ثبّت الإعلام الرقمي موقعه كمنافس جدي وخطير كمصدر رئيسي للمعلومات، بات الاعتماد على ما يتلقاه العديد من الناس من مواد عبر أجهزتهم الذكية، يفرض أكثر من أي وقت مضى ضرورة التحقق من صحة ما ينشر عبر تلك الوسائل.

وهو ما يشكل معضلة حقيقية نظرا للضرر الذي تحدثه تلك الوسائل، سواء عبر نقل توجيهات خاطئة أو إثارة رعب لا داعي له، كما هو الحال في سيل التعليقات والمقاطع المصورة والإرشادات الطبية التي تنشر على وسائل التواصل الاجتماعي للحديث عن الفيروس التاجي.

فالجدل الذي أحدثته قضية استخدام روسيا لمواقع رئيسية شهيرة كيوتيوب وفيسبوك وتويتر وإنستغرام في الانتخابات الأميركية عام 2016، فرض على تلك الشركات وضع خطة عمل لإزالة المحتوى الكاذب، سواء للتأثير على آراء المستخدمين أو للدعاية الوهمية.

خلال السنوات الأربع الماضية، كانت النظرة إلى تلك الوسائل سلبية جدا، حيث بات ينظر إليها على أنها عدوة للحكومات والمجتمع على حد سواء. وفي تقرير سابق لصحيفة «نيويورك تايمز» عن الإجراءات التي اتخذتها مواقع يوتيوب وفيسبوك وتويتر لمواجهة الأخبار والمعلومات الكاذبة بعد اندلاع أزمة الفيروس المستجد، يقول إن تلك الشركات حققت إنجازا مثيرا للدهشة عبر سيطرتها على المصادر الكاذبة. ويستنتج التقرير أن بإمكان تلك المواقع أن تعود مرة أخرى للوفاء بوعدها في المساهمة بدمقرطة المعلومات، عبر توفير المجال للتعبير الحر، وتنظيم المجتمعات، وإزالة المعلومات الضارة!

واتخذت مواقع عديدة إجراءات مشددة للحد مما تعتبره أخبارا كاذبة أو مثيرة للإحباط، في زمن مواجهة (كوفيد - 19)، حيث عمدت إلى حذف تعليقات وفيديوهات وصور، مبلغة أصحابها بأنها غير متوافقة مع سياسات الموقع والرأي العام.

غير أن وسائل التواصل الاجتماعي لا تزال تحتوي على أكاذيب مثيرة للقلق، إذ إن انتشار الأخبار المضللة يكون خطيرا خصوصا في المواقع التي تتحدث بلغات أخرى غير الإنجليزية. وهو ما يمكن العثور عليه بسهولة في المواقع العربية عموما.

لكن هل هذا الأمر ينطبق فقط على مواقع التواصل الاجتماعي، وهل المعلومات الكاذبة عن الأزمة الحالية، مصدرها هذه المواقع؟ وماذا عن دور الكثير من وسائل الإعلام التقليدية، وخصوصا المرئية منها في الولايات المتحدة مثلا، في ظل انحيازها لسياسات ساهمت في إثارة المزيد من الارتباك، سواء لدى صنّاع القرار أو الرأي العام.

مع تأخر الإدارة الأميركية في اتخاذ إجراءات حازمة، منذ شيوع أنباء انتشار وباء «كورونا»، كانت ولايات أميركية كثيرة وكبيرة لا تزال تتعامل مع الأزمة بخفة، كولاية فلوريدا مثلا. ومحطة فوكس نيوز المحسوبة على الجمهوريين ومن أشد المدافعين عن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، واصل مقدمو البرامج فيها التقليل من أهمية تهديد الفيروس، لأسابيع عدة، واصفين إياه بأنه مؤامرة من قبل المنظمات الإعلامية والديمقراطيين لتقويض الرئيس. واتهمت شخصيات شهيرة في المحطة مثل شون هانيتي ولورا إنغراهام وتريش ريغان وسائل الإعلام الإخبارية الأخرى، بإثارة «الهستيريا الجماعية» وبأنها «مصدر الذعر»، و«محاولة أخرى لعزل ترمب».

لكن مع إعلان ترمب أن الفيروس يشكل حالة طوارئ وطنية، تغيرت نبرة القناة بسرعة. وفي برنامجه أشاد هانيتي أحد أكثر المذيعين شهرة ومتابعة إخبارية بكيفية تعامل الرئيس مع «الأزمة».

وقال: «الليلة، نشهد ما سيكون نقلة نوعية هائلة في مستقبل مكافحة الأمراض والوقاية منها. لقد تم اتخاذ خطوة غير مسبوقة جريئة وجديدة، وسوف يستفيد العالم مرة أخرى بشكل كبير من القيادة الأميركية... تتعاون الحكومة الفيدرالية وحكومات الولايات والشركات الخاصة والمستشفيات الكبرى، تحت قيادة الرئيس، للقضاء على الوباء».

غير أن محطات التلفزة الأميركية الأخرى، لا تقل عن فوكس نيوز في تقديم سيل لا ينتهي ومتضارب من الأنباء والمعلومات المتعلقة بفيروس «كورونا»، ناهيك عن التحريض السياسي في خضم معركة الانتخابات الرئاسية التي تضررت جراء انتشار الوباء، ما فرض تعديلات دراماتيكية على الإطلالات الإعلامية للمتنافسين فيها. محطة سي إن إن على سبيل المثال، استضافت بعض المتخصصين، لكنها استعانت أيضا بضيوف يفتقرون إلى معلومات موثوقة، وسط سيل من المعلومات الخاطئة، حول أعراض المرض وسبل الوقاية منه والإجراءات التي يجب اتخاذها.

حتى الصحافة المكتوبة في الولايات المتحدة كانت مسرحا لكتاب أدلوا بدلوهم عن الفيروس وآثاره المتوقعة، سياسيا واقتصاديا وصحيا واجتماعيا، من دون الاستناد إلى معلومات دقيقة، عاقدين مقارنات شملت الصين والولايات المتحدة وأوروبا في كيفية التعامل مع الفيروس.

كما انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي تقارير ومعلومات كان مصدرها الإعلام التقليدي، كخبر الصحيفة الألمانية التي روجت أن إدارة الرئيس ترمب عرضت على إحدى الشركات الألمانية شراء امتياز إنتاج لقاح لفيروس «كورونا»، الأمر الذي نفته الشركة الألمانية نفسها، بعد الجدل والتصريحات الغاضبة التي أشعلت وسائل الإعلام في الأيام الماضية. لقد كشف الوباء عن حرب معلومات جديدة. وفيما قامت الحكومة الصينية بقمع تدفق المعلومات وحولت منصات وسائل التواصل الاجتماعي إلى أدوات للحصول على المعلومات والدعاية للحكومة، استدعت واشنطن السفير الصيني على خلفية تغريدة لمسؤول صيني، قالت بكين لاحقا إنه غير مخول ولا يعكس موقفها، متهما الجيش الأميركي بالمسؤولية عن نشر الفيروس في الصين.

وفي الولايات المتحدة، بدأت المعركة على «تويتر»، حيث يسيطر ترمب على حسابه الخاص فقط. وبدلا من الدعاية على الطريقة الصينية، وجد الكثير من المستخدمين أنفسهم فجأة أمام سيل من التعليقات والتوجيهات العاجلة والمعقدة من خبراء الصحة العامة ومن السياسيين على حد سواء.

قد يهمك أيضا

تسجيل 55 إصابة بفيروس كورونا منها 41 حالة في سكن عمال في البحرين

ارتفاع حصيلة وفيات فيروس كورونا في إنجلترا إلى 5655

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كورونا يفرض تحديًا جديدًا على وسائل الإعلام التقليدية والسوشيال ميديا كورونا يفرض تحديًا جديدًا على وسائل الإعلام التقليدية والسوشيال ميديا



GMT 15:15 2019 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

إلهام شاهين تُبدي سعادتها بقرار تقليص عدد الأعمال الدرامية

GMT 14:43 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

سلمى حسن تُؤكّد على سعادتها بتقديم فيلم "لا أحد هناك"

GMT 06:39 2013 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

انخفاض أعداد طائر الزقزاق في اسكتلندا

GMT 18:00 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

أنتر ينافس برشلونة على ضم بليند مدافع مانشستر يونايتد

GMT 09:19 2017 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة وفاء عامر تعتذر عن المشاركة في بطولة "ضد مجهول"

GMT 10:15 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

داليا مصطفى توضّح أنّ شخصيتها في "الكبريت الأحمر" مركبة

GMT 14:33 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

بدء المرحلة الثانية من مناورات إماراتية - سودانية مشتركة

GMT 22:52 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

الـ"فيفا" يسحب تنظيم مونديال 2022 من قطر بعد المقاطعة الخليجية

GMT 21:47 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى صديقي الذي لن أراه مرة أخرى

GMT 14:25 2012 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

تونس تُعلن الجمعة 20 تموز أوّل أيام رمضان

GMT 21:52 2017 الأربعاء ,26 إبريل / نيسان

تصميمات أنيقة لعبد محفوظ في أسبوع الموضة

GMT 13:28 2017 الثلاثاء ,11 تموز / يوليو

ريهانا تتألّق في ثوب حريري فضفاض عارية الصدر

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,26 تموز / يوليو

Spring/Summer 2016

GMT 12:54 2013 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

ريهانا تستعرض منحنياتها في بكيني صغير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates