رامي جنيد يوضح النقص الفادح في مجال الأزياء والموضة في تونس
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

أوضح لـ"صوت الإمارات" عن تتلمذه على يد مصممين كبار

رامي جنيد يوضح النقص الفادح في مجال الأزياء والموضة في تونس

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - رامي جنيد يوضح النقص الفادح في مجال الأزياء والموضة في تونس

رامي جنيد
تونس ـ حياة الغانمي

كشف مصمم الأزياء اللبناني، رامي جنيد، الذي افتتح مؤخرًا صالونًا جديدًا في تونس، أن صالونه القديم في بيروت ما زال يعمل بصفة عادية بالتوازي مع الصالون الجديد، مضيفًا أنه اكتشف النقص الفادح الذي تعاني منه الدولة على مستوى تصميم الأزياء والموضة والصالونات الكبرى.

 وأكد جنيد، خلال حوار خاص لـ"صوت الإمارات"، أنه اختار فتح صالون في تونس وهو على يقين بنجاحه، لا سيما أن زوجته تونسية وتدعمه ليكسب ثقة المغرمين بالموضة، والفاقدين لدور أزياء في بلادها، وعن بداياته مع عالم عروض الأزياء، قال إنه اكتشف منذ صغره أن له ميل إلى رسم الأشياء التي لها علاقة بالأزياء، وأنه يحب الخياطة، وعندما كبر بدأ يحلم بأن يصبح مصمم أزياء، فاختار إكمال دراسته في الاختصاص الذي يحبه، أي التصميم والخياطة ..

رامي جنيد يوضح النقص الفادح في مجال الأزياء والموضة في تونس
 
وتابع جنيد، "إثر تخرجي عملت مع أكبر مصممي الأزياء اللبنانيين، على غرار زهير مراد وباتريك صودا وداني أطرش ورامي زاكي وآخرهم داليدا عياش، مضيفًا أنه بعد اكتسابه الخبرة التي يحتاجها، وفهمه كيفية تطبيق ما درسه على أرض الواقع، افتتح صالونًا في بيروت، وعمل فيه بصحبة شقيقه، لكن تعرفه على فتاة تونسية غير حياته وغير البعض من برامجه التي كان يرسمها، إذ ترك لبنان وانتقل إلى تونس صحبة زوجته، ليفتتح صالونًا في المنزه 7، وهي منطقة راقية تساعده على اكتساب زبائن يؤمنون بما يصنع من تصاميم جميلة..

وأعلن جنيد، أنه سيبدأ في تونس بتصميم ملابس السهرات والأعراس، ثم سيبعث رواقًا للملابس اليومية والملابس الكاجوال، عكس لبنان التي أكد أن مصممي الأزياء يعملون فيها على مدار العام، باعتبار أن لهم مناسبات عديدة على غرار دعوات الغذاء والعشاء وسهرات وأعراس وغيرها، مشيرًا إلى أن في بيروت لا يقتصر الأمر على موسم الأعراس خلال فصل الصيف فقط، بل في الصيف والشتاء وفي كل المواسم والفصول..

رامي جنيد يوضح النقص الفادح في مجال الأزياء والموضة في تونس
 
وبيَّن جنيد، أنه بدأ يتأقلم مع الأجواء في تونس، متوقعًا أنه سينجح بلا شك في الطريق التي اختارها، مؤكدًا أن غرامه بالأزياء سيجعله ينجح على تجاوز كل الصعوبات، مضيفًا أنه يجب أن تكون رسامًا ماهرًا لتكون مصمم أزياء متميز، بالإضافة إلى ذلك اعتبر أن تجاربه مع المصممين الكبار أضافت له الكثير من المعارف والتقنيات الجديدة.

أما بشأن الأشياء التي يستوحي منها تصاميمه، ذكر  جنيد، أن كل شيء يمر أمامه قد يترك في ذهنه بصمة، وقد يمنحه فكرة لتصميم معين بلون معين، بدءً من البحر والجبل وصولًا إلى الأشجار، وحتى المشاهد التي تمر أمام عينه، موضحًا أنه أحيانًا يضع رأسه لينام فتخطر في باله فكرة لتصميم معين فينهض من فراشه ليرسمها ويعود إلى النوم ثم يُعدل التصميم في النهار الموالي..
 

رامي جنيد يوضح النقص الفادح في مجال الأزياء والموضة في تونس
 وأردف جنيد، إن الموضة صارت في حياة كل شخص، وأن المصممين  تكاثروا إلى درجة أنك أحيانًا تفكر في موديل معين فتكتشف أن غيرك قد سبقك وصمم ما فكرت فيه، مؤكدًا أنه أحيانًا تأتيه زبونات معهن تصاميم لإيلي صعب أو لزهير مراد وتطلب منه تصميم الشيء نفسه، فيحاول إرضاءها قدر الإمكان مع محاولة التعديل في الموديل..

 وبشأن تعامله مع المشاهير، كشف جنيد، أنه قام بتصميم فساتين لهيفاء وهبي ونجوى كرم وكارول سماحة وسيدات مجتمع، منهن أميرات خليجيات، لا سيما عندما كان يعمل مع زهير مراد، خاتمًا حواره، بأن له طموح يرغب في الوصول إليه رغم العطش الكبير الذي وجده في تونس، باعتبار أنه لا وجود لهرم كبير في عالم التصميم، ويتخرج على يديه صغار الخياطين، فالمتخرجين يدرسون الاختصاص ويكتفون بشهاداتهم دون ممارسة.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رامي جنيد يوضح النقص الفادح في مجال الأزياء والموضة في تونس رامي جنيد يوضح النقص الفادح في مجال الأزياء والموضة في تونس



GMT 21:44 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الأسد

GMT 17:57 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

قاوم شهيتك وضعفك أمام المأكولات الدسمة

GMT 09:17 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الحوت

GMT 19:34 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الحمل

GMT 20:40 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء

GMT 15:40 2012 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

دراسة: النساء أكثر ذكاءًا من الرجال

GMT 02:31 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فراس سعيد يبدأ تصوير دوره في مسلسل "كأنه امبارح"

GMT 07:56 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

"أوفيليا" إعصار رهيب يقترب من بريطانيا

GMT 20:17 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"يلّايلّا" مطاعم لبنانية مميزة تشتهر في العالم الغربي

GMT 21:47 2020 الثلاثاء ,14 تموز / يوليو

أهم المعلومات و الاماكن السياحية في جزر فيجي 2020

GMT 09:34 2019 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هاشتاغ «الشعراوي فوق أبو النجا» يتصدر تويتر

GMT 23:50 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مصابيح الـ LED تعكس هوية سيارة هيونداي ازيرا 2021
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates