أسعى للمزج بين تجارب المشرق والمغرب العربيّ
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

الباحثة الجزائريَّة هدى أوغدني لـ"مصر اليوم":

أسعى للمزج بين تجارب المشرق والمغرب العربيّ

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أسعى للمزج بين تجارب المشرق والمغرب العربيّ

الباحثة الجزائريَّة هدى أوغدني
الشارقة ـ أزهار الجربوعي

أكَّدَت الباحثة الجزائريَّة هدى أوغدني في مقابلة مع "مصر اليوم" أنها تحاول في بحوثها المزج بين تجارب المشرق والمغرب العربي، مشيرة إلى أنها تسعى من خلال بحوثها إلى تمهيد الطريق للباحثين الشبّان الذين ما زالوا يسلكون خطواتهم الأولى، موضحة أن الخط الذي تريد أن ترسمه لكتاباتها هو البحث العلمي.
وعن كتابها الأول الذي سمته "رحلة البحث عنك" أعلنت هدى أوغدني "الحياة كلها رحلة بحث، وكتابي الأول يحمل خلاصة مجموعة من الدراسات والبحوث التي تم انجازها في فترات متباينة خلال وجودي في جامعة الشارقة، وقد شاءت الأقدار أن ينشر الكتاب ويصدر ويعلن عنه في الشارقة أيضًا".
وأوضحت أوغدني أن كتاب "رحلة البحث عنك" مجموعة بحوث لسانية نقدية، مرتبطة بمجال تخصصي، ورغم أن العنوان يوحي بعكس ذلك لكنني أردت أن أترك هذا المجال للقارئ للبحث عن هذه الدلالة وعن ماذا أبحث بالتحديد في الكتاب، ولعل إيماني بأن كلاً منا يبحث عن شيء هو الذي دفعني نحو اختيار هذا الإسم للكتاب، خاصة وأن هذه الرحلة مرتبطة بمبادئ أساسية".
وأكَّدَت هدى أوغدني أن الخط الذي تريد أن ترسمه لكتاباتها هو البحث العلمي، مشيرة إلى أن كتابها موجه لكل باحث مبتدئ لا يعرف من أين يبدأ ويحاول مقارنة نفسه بأسماء كبيرة والوصول لتجربتها ونجاحها، لكنه ما زال في خطواته الأولى ويخشى الفشل ويتوجس من النتيجة، مشدّدة على أن الباحث  لا تكفيه رحلة بحث واحدة، وإنما هو في حاجة إلى العديد من الرحلات ليحقق أهدافه".
وبشأن الصعوبات التي واجهتها في كتابها الأول والعلاقة بين جانب النقد وتحليل الخطاب في بحثها، أعلنت الكاتبة الجزائرية هدى أوغدني "جانب النقد ليس بعيدًا عن اختصاصي والفرق بين المحلل الغوي والناقد يكمن في استخدام مناهج معينة، ولعل أهمَّ ما واجهني من صعوبات يكمُن في أن أغلب مناهج البحث غربية وبالتالي فإنها لم تطبق سابقا إلا على نصوص إبداعية غربية، ولا شك في أن هذه المناهج تحمل قواعد أساسية تختلف عن اللغة العربية، لذلك فإن الصعوبة الأبرز تتمثل أساسًا في فهم مكنونات ودلالات هذه المناهج الغربية، والتمكّن من طرق وآليات تطبيقها ودلالاتها البلاغية، حتى ينجح الباحث في نقلها وتطبيقها على نصوص إبداعية عربية، ويحسن توظيفها، وهذا ليس بالأمر الهين".
وبشأن الهدف الذي تسعى لتحقيقه من خلال بحوثها وإصداراتها أكَّدت هدى أوغدني أنها تحاول المزج بين ثقافة المغرب والمشرق العربي، من خلال محاولة تطبيق مناهج السيميائيات المطبقة في الجزائر والمغرب العربي على نصوص تحليلية إبداعية مشرقية، مؤكِّدة أن النصوص في منطقة الخليج العربي لم يتمّ تناولها في السابق بالطريق ذاته، وأن جلَّ المحاولات اقتصرت على النقد ولم تصل إلى حدود التحليل الأدبي".

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسعى للمزج بين تجارب المشرق والمغرب العربيّ أسعى للمزج بين تجارب المشرق والمغرب العربيّ



GMT 21:44 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الأسد

GMT 17:57 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

قاوم شهيتك وضعفك أمام المأكولات الدسمة

GMT 09:17 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الحوت

GMT 19:34 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الحمل

GMT 20:40 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء

GMT 15:40 2012 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

دراسة: النساء أكثر ذكاءًا من الرجال

GMT 02:31 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فراس سعيد يبدأ تصوير دوره في مسلسل "كأنه امبارح"

GMT 07:56 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

"أوفيليا" إعصار رهيب يقترب من بريطانيا

GMT 20:17 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"يلّايلّا" مطاعم لبنانية مميزة تشتهر في العالم الغربي

GMT 21:47 2020 الثلاثاء ,14 تموز / يوليو

أهم المعلومات و الاماكن السياحية في جزر فيجي 2020

GMT 09:34 2019 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هاشتاغ «الشعراوي فوق أبو النجا» يتصدر تويتر

GMT 23:50 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مصابيح الـ LED تعكس هوية سيارة هيونداي ازيرا 2021
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates