أبو مازن يهدّد بإلغاء الاتفاقات إذا ضّمت إسرائيل الضفة
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

الأمن العراقي يحذّر من محاولات "داعش" لتنفيذ عمليات

"أبو مازن" يهدّد بإلغاء الاتفاقات إذا ضّمت إسرائيل الضفة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "أبو مازن" يهدّد بإلغاء الاتفاقات إذا ضّمت إسرائيل الضفة

الرئيس الفلسطيني محمود عباس
رام الله ـ البحرين اليوم

أكّد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أن السلطة ستعتبر كل الاتفاقات والتفاهمات مع إسرائيل والولايات المتحدة "لاغية تماما"، اذا أعلنت اسرائيل ضم أي جزء من أراضي الضفة الغربية المحتلة، وأضاف أن "السلطة ستتخذ كل قرار أو إجراء ضروري للحفاظ على حقوقها وحماية الثوابت الوطنية، وحماية حقها الوطني الثابت بإقامة دولة فلسطينية حرة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية".ومن جانبه، قال د.واصل أبو يوسف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن هناك جدية في كيفية مواجهة ما يقدم عليه الاحتلال الإسرائيلي من خلال رد فعلي جدي عبر الاتصالات التي تجريها السلطة الفلسطينية بالقوى الدولية مثل الاتحاد الروسي والصين والاتحاد الأوروبي وغير ذلك من قوى فاعلة كلها تتضامن مع السلطة ضد ضم الضفة الغربية وأشار أبو يوسف إلى أنه لن يكون هناك قبول بأي شكل من أشكال التعاون الأمني مع الاحتلال هذه المرة، وهو ما نطمع في أن يؤدي إلى عزلة لذلك الكيان المتغطرس.

وعلى الجانب الآخر، حذر مجلس الأمن الوطني العراقي، من محاولات تنظيم "داعش" استغلال الظروف الراهنة المتمثلة بمحاربة فيروس كورونا المستجد لتنفيذ عملياته.وحذر رئيس وزراء حكومة تصريف الأعمال عادل عبد المهدي خلال ترأسه جلسة، مجلس الأمن الوطني، من محاولات عصابة "داعش" تنفيذ عمليات جديدة، وشدد على ضرورة وضع الخطط اللازمة لمطاردة بقايا عصابات "داعش" الإرهابي، ومنعها من استغلال ظروف انشغال القوات المسلحة وأجهزة الدولة بمكافحة جائحة كورونا".قال الدكتور معتز محي، مدير المركز الجمهوري للبحوث الأمنية والاستراتيجية، إن تحذيرات مجلس الأمن الوطني العراقي من "محاولات داعش" لاستغلال ظروف كورونا جاءت بعد كثرة العمليات في محور ديالي وكركوك شمالي العراق، أن التنظيم الإرهابي استهدف بعض الدوريات في مناطق حساسة جدا في محافظة ديالي.وأوضح محي، أن هنالك معلومات استخبارية وردت لمجلس الأمن الوطني العراقي تشير لعودة مسلحي التنظيم الارهابي وتكتيكات جيدة في العمل لإصابة الأهداف عن بعد ومراقبة تحركات الأجهزة الأمنية بعد أن كانت مشغولة في مواجهة كورونا.ولفت إلى أن ما ساهم في عودة نشاط داعش هو فيروس كورونا، إضافة للبطء في جمع المعلومات، وكذلك عدم عودة المواطنين لمناطق قد حررت في السابق.

حكومة الوفاق الليبية تقول إن معركة ترهونة ستكون "الخيار الأصعب" لقواتها

قال وزير الداخلية في حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا، فتحي باشاغا، إن سيطرة قوات حكومة الوفاق على بلدة ترهونة جنوب شرقي العاصمة قد ينهي الحرب في ليبيا، لكنه شدد على أن معركة ترهونة ستكون "الخيار العسكري الأصعب"، لقواته.وأضاف في تصريحات لوكالة رويترز، إن قواتهم تركز حاليا على محاولة دفع قوات الجيش الليبي، الذي يقوده المشير خليفة حفتر، بعيدا حتى لا تكون طرابلس في مرمى نيران القصف المدفعي لقوت الجيش الليبي.و قال الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمود إسماعيل، إن محيط ترهونة يتعرض لعمليات عسكرية ضاغطة، مشيرا إلى أن انهيارا يحدث في قوات حفتر وانفراط عقد المدن التي كان يسيطر عليها لضعف في الإمدادات ربما أو أي شئ آخر، لكن المؤكد أن حفتر يوشك أن يخسر هذه المعركة"، على حد قوله.

وأضاف إسماعيل أن السيطرة على ترهونة من قبل حكومة الوفاق، لن ينهي الحرب في ليبيا ولكن سيؤدي إلى نتائج بمقتضاها سيتم إبعاد حفتر وإقناع الدول التي تدعمه بالتخلي عن ذلك الرهان، لأن المناطق الجنوبية بدأت تميل نحو طرابلس فضلا عن المشاكل التي يعاني منها الشرق الليبي.أكّد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أن السلطة ستعتبر كل الاتفاقات والتفاهمات مع إسرائيل والولايات المتحدة "لاغية تماما"، اذا أعلنت اسرائيل ضم أي جزء من أراضي الضفة الغربية المحتلة، وأضاف أن "السلطة ستتخذ كل قرار أو إجراء ضروري للحفاظ على حقوقها وحماية الثوابت الوطنية، وحماية حقها الوطني الثابت بإقامة دولة فلسطينية حرة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية".جانبه، قال د.واصل أبو يوسف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن هناك جدية في كيفية مواجهة ما يقدم عليه الاحتلال الإسرائيلي من خلال رد فعلي جدي عبر الاتصالات التي تجريها السلطة الفلسطينية بالقوى الدولية مثل الاتحاد الروسي والصين والاتحاد الأوروبي وغير ذلك من قوى فاعلة كلها تتضامن مع السلطة ضد ضم الضفة الغربية.

وأشار أبو يوسف إلى أنه لن يكون هناك قبول بأي شكل من أشكال التعاون الأمني مع الاحتلال هذه المرة، وهو ما نطمع في أن يؤدي إلى عزلة لذلك الكيان المتغطرس.وعلى الجانب الآخر، حذر مجلس الأمن الوطني العراقي، من محاولات تنظيم "داعش" استغلال الظروف الراهنة المتمثلة بمحاربة فيروس كورونا المستجد لتنفيذ عملياته.وحذر رئيس وزراء حكومة تصريف الأعمال عادل عبد المهدي خلال ترأسه جلسة، مجلس الأمن الوطني، من محاولات عصابة "داعش" تنفيذ عمليات جديدة، وشدد على ضرورة وضع الخطط اللازمة لمطاردة بقايا عصابات "داعش" الإرهابي، ومنعها من استغلال ظروف انشغال القوات المسلحة وأجهزة الدولة بمكافحة جائحة كورونا".

الدكتور معتز محي، مدير المركز الجمهوري للبحوث الأمنية والاستراتيجية، إن تحذيرات مجلس الأمن الوطني العراقي من "محاولات داعش" لاستغلال ظروف كورونا جاءت بعد كثرة العمليات في محور ديالي وكركوك شمالي العراق، أن التنظيم الإرهابي استهدف بعض الدوريات في مناطق حساسة جدا في محافظة ديالي.وأوضح محي، أن هنالك معلومات استخبارية وردت لمجلس الأمن الوطني العراقي تشير لعودة مسلحي التنظيم الارهابي وتكتيكات جيدة في العمل لإصابة الأهداف عن بعد ومراقبة تحركات الأجهزة الأمنية بعد أن كانت مشغولة في مواجهة كورونا.ولفت إلى أن ما ساهم في عودة نشاط داعش هو فيروس كورونا، إضافة للبطء في جمع المعلومات، وكذلك عدم عودة المواطنين لمناطق قد حررت في السابق.

حكومة الوفاق الليبية تقول إن معركة ترهونة ستكون "الخيار الأصعب" لقواتها

قال وزير الداخلية في حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا، فتحي باشاغا، إن سيطرة قوات حكومة الوفاق على بلدة ترهونة جنوب شرقي العاصمة قد ينهي الحرب في ليبيا، لكنه شدد على أن معركة ترهونة ستكون "الخيار العسكري الأصعب"، لقواته.وأضاف في تصريحات لوكالة رويترز، إن قواتهم تركز حاليا على محاولة دفع قوات الجيش الليبي، الذي يقوده المشير خليفة حفتر، بعيدا حتى لا تكون طرابلس في مرمى نيران القصف المدفعي لقوت الجيش الليبي.و قال الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمود إسماعيل، إن محيط ترهونة يتعرض لعمليات عسكرية ضاغطة، مشيرا إلى أن انهيارا يحدث في قوات حفتر وانفراط عقد المدن التي كان يسيطر عليها لضعف في الإمدادات ربما أو أي شئ آخر، لكن المؤكد أن حفتر يوشك أن يخسر هذه المعركة"، على حد قوله.وأضاف إسماعيل أن السيطرة على ترهونة من قبل حكومة الوفاق، لن ينهي الحرب في ليبيا ولكن سيؤدي إلى نتائج بمقتضاها سيتم إبعاد حفتر وإقناع الدول التي تدعمه بالتخلي عن ذلك الرهان، لأن المناطق الجنوبية بدأت تميل نحو طرابلس فضلا عن المشاكل التي يعاني منها الشرق الليبي

وقد يهمك أيضا" :

فانون غزة يُعلنون الحرب على "كورونا" بالرسم على "الكمامات"

محمود عباس يتمسَّك بضرورة إجراء الانتخابات في أسرع وقت ولكن بـ"القدس"

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبو مازن يهدّد بإلغاء الاتفاقات إذا ضّمت إسرائيل الضفة أبو مازن يهدّد بإلغاء الاتفاقات إذا ضّمت إسرائيل الضفة



GMT 09:37 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

تطبيقات أندرويد وios تسرب بيانات المستخدمين

GMT 05:42 2015 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المنامة يواصل صفقاته ويتعاقد مع سلمان عيسى

GMT 19:56 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

جوليا جورجيس تفتتح 2018 بالفوز ببطولة أوكلاند

GMT 16:29 2016 الثلاثاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

النجمة التركية هازال كايا تتمنى العمل في عالم بوليوود

GMT 16:42 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"آبل" تُجهّز لإطلاق نظارت الواقع الافتراضي في عام 2020

GMT 16:25 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

"الزمالك" المصري يبدي رغبته في ضم "عموري"

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 18:24 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

10 معلومات لم تسمعوا بها سابقاً عن "الجينز"

GMT 14:55 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نشطاء يُهاجمون فريال مخدوم لظهورها بملابس كاشفة

GMT 08:12 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

"برشلونة يحسم صدارته للمجموعة الثانية في "دوري الأبطال

GMT 13:54 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دلال عبدالعزيز "مشغولة" بتصوير مَشاهدها في "كازابلانكا"

GMT 23:28 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

40 تطبيق ولعبة متاحة مجّانًا لفترة محدودة على أندرويد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates