هموم سكان العاصمة المصرية في رواية 104 القاهرة
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

هموم سكان العاصمة المصرية في رواية "104 القاهرة"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - هموم سكان العاصمة المصرية في رواية "104 القاهرة"

هموم سكان العاصمة المصرية في رواية "104 القاهرة"
القاهرة صوت الامارات

ترصد ضحى عاصي في روايتها "104 القاهرة" الصادرة أخيرا عن دار الياسمين، حقبة تاريخية مرت بها العاصمة المصرية تمتد لعقود.

وتحكي المؤلفة في روايتها عن الغربة والبعد عن الوطن، حيث درست الطب في موسكو، وعاشت سنوات مع بشر من جنسيات مختلفة، لتعود من جديد إلى مدينتها الأثيرة "القاهرة" لتكتب عن سنوات الخمسينات وحتى العقد الأول من القرن الحالي، في لوحة اجتماعية شديدة التشابك والكثافة.

تعاين عاصي الحياة الاجتماعية بالعاصمة المصرية، وتصهر ثقافات الأولياء والمتصوفة مع عالم الحكمة والفلسفة اليونانية، والغناء والحكي مع حضارات التبت ووصفات السحر الشعبي، تلك العوالم، التي تقود القارئ إلى فلسفة تمزج بين الخرافات وأرض الواقع، وين المتمنَّى والمتاح.

وتتمركز أحداث الرواية حول شخصية "انشراح عويضة"، وتتطرق للتخبط السياسي والأيديولوجي الذي عاشته مصر، وتأثير هذا التخبط على نفسية وشخصية الإنسان المصري، وعلاقته بذاته ورؤيته للعالم والآخرين، من خلال شخصية بطلة الرواية الفقيرة غير المتعلمة، ولكنها ربما هي الأكثر تماسكا ووضوحا مع عالمها وذاتها.

وتحاول الرواية تجسيد التفاصيل العادية والمعاشة من حياة البشر القاهريين، في محاولة لتأمل المدينة وسكانها من خلال قدراتهم الإنسانية وقدراتهم النفسية بعيدا عن التصورات النمطية وفقا للتقييم الطبقي والاجتماعي.

وقد حظيت الرواية بإشادات روائيين مثل إبراهيم عبد المجيد، الذي قال إن ضحى عاصي كتبت روايتها وتمردت على أي شكل من أشكال الجمود، وإنها تحرر السرد والبناء من البلاغة التقليدية، لتبني روايتها بناء مدهشا من اللغة التي تتجاوز الكاتبة إلى أرواح البشر والمكان.

albahraintoday
albahraintoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هموم سكان العاصمة المصرية في رواية 104 القاهرة هموم سكان العاصمة المصرية في رواية 104 القاهرة



GMT 23:28 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الجوزاء

GMT 10:58 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فرج يُعدِّد مكاسب تنظيم القاهرة لمؤتمر الأمم المتحدة

GMT 05:43 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

ألعاب الفيديو لمعالجة قلة التركيز في الفصول الدراسية

GMT 14:50 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

شركة " شيفروليه" تطلق سيارة "بليزر 2019" رياضية

GMT 07:31 2013 الأحد ,14 إبريل / نيسان

افتتاح مطعم "ماكدونالدز" في صلالة جاردنز مول

GMT 01:41 2020 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

البورصة المصرية تغلق على ارتفاع

GMT 20:12 2020 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

دار الإفتاء المصرية ترد على حُكم النسيان الدائم في الصلاة

GMT 15:45 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الشيخ سيف بن زايد يستقبل وزير خارجية تشيلي

GMT 02:17 2020 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

مؤشرا البحرين العام والإسلامي يقفلان على ارتفاع

GMT 04:01 2019 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

"الإيسيسكو" تحتفل باليوم العالمي للغة العربية

GMT 23:06 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

كلوب ينفي حصول صلاح على شارة القيادة في نهائي المونديال

GMT 02:37 2019 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

الانتخابات الرئاسية في الجزائر تنطلق ونسبة المشاركة 8%

GMT 23:15 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

راكيتيتش: ميسي يستحق التتويج بالكرة الذهبية

GMT 23:52 2019 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

جوارديولا يؤكد إيدرسون لن يتمكن من المشاركة أمام ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates