الأقتصاد اللبناني يشهد تراجعًا


الساحة اللبنانية أصبحت عنوانا بارزا يتداول على مختلف الصعد ، فالسياسة اللبنانية ما زالت تستنزف الاقتصاد المحلي وكذلك تداعيات الأزمة السورية ، إلى جانب نسبة النمو لم تتعد هذا العام 1,5 % وأوشكت أن تكون سلبية لو لم يبادر مصرف لبنان إلى دعمه عن طريق الرزم المالية التحفيزية التي يستمر في ضخها في السوق عن طريق القطاع المصرفي .

في العام 2015، كرسي رئاسة الجمهورية ما زال شاغرا مما أنعكس سلبا على عمل حكومة أما نداء 25 حزيران الذي أطلقته الهيئات الاقتصادية والمجتمع المدني لمواجهة الانتحار فقد ضاع .