البرازيلي ريكو

تغنى الدوري البحريني على مر السنوات الماضية، بقدوم محترفين مميزين مع الأندية، وكان لهم آثار إيجابية كبيرة على مستوى الملاعب المحلية.ونستعرض أبرز العناصر الأجانب الذين كان لهم الدور البارز في ظهور الأندية البحرينية بمستويات مميزة، على النحو التالي:

ريكو والمحرق

كتب البرازيلي ريكو، قصة عشق مع ناديه السابق المحرق، وحتى يومنا هذا ما زالت الجماهير تتغنى بهذا اللاعب الفذ الذي حقق الكثير مع الفريق وفي مقدمتها كأس الاتحاد الآسيوي والبطولة الخليجية للأندية.وحقق ريكو مع المحرق، كافة الألقاب المحلية، وهي الدوري وكأس الملك وكأس الاتحاد والسوبر وكأس ولي العهد البحريني.ريكو الذي كان مع المحرق منذ عام 2005، استطاع ترك بصمة واضحة مع الفريق البحريني، قبل الرحيل للغريم التقليدي الرفاع، وبعدها عاد من جديد إلى البحرين ولعب مع الحد والبسيتين.

دييجو

يعتبر البرازيلي دييجو من أفضل المحترفين الذين مروا على الكرة البحرينية، ولعب مع الأهلي لفترة طويلة، حيث استطاع دييجو أن يترك بصمة واضحة من خلال تسجيله للعديد من الأهداف وحصوله على عدة ألقاب شخصية، إضافة إلى مساهمته في وصول الأهلي لمنصات التتويج.

تياجو

تعاقد المنامة مع المحترف البرازيلي تياجو، الذي برز بشكل لافت، وساهم في حصول الفريق على كأس ملك البحرين ووصافة الدوري المحلي، وحصل على لقب الهداف.وما زال تياجو في الدوري البحريني، حيث انتقل من المنامة إلى الدوري الماليزي، لكن الرفاع والمحرق دخلا في حرب مع اللاعب قبل أن يوقع لصالح المحرق.ويبقى تياجو أحد أبرز المحترفين في الملاعب البحرينية، في ظل الإمكانيات العالية التي يتمتع بها.

الكرة العربية والتميز

سجلت الكرة العربية حضورًا جيدًا في الملاعب البحرينية، عن طريق الأردني محمد داوود الذي لعب مع الحد لسنوات طويلة، وحقق معه لقبي الدوري وكأس ملك البحرين.وهناك أيضًا اللاعب الليبي محمد صولة الذي خاض تجربة جيدة مع المحرق والرفاع.

وقد يهمك أيضا" :

فوز الرفاع على المحرق في الدوري البحريني لكرة القدم

"البسيتين" يتعادل مع "الشباب" في الدوري البحريني لكرة القدم