ميشيل كيغان في فستان كريمي مثير

أخيراً على لقب "أكثر السيدات إثارة" لعام 2013 في حفل تسليم جوائز التلفزيون البريطاني أوائل الشهر الجاري. وها هي تظهر جسمها الجميل في فستان ضيق أثناء حضورها الحفل الخاص لماركة الموضة "ليبسي Lipsy"، وحفل تسليم جوائز الـ VIP في العاصمة البريطانية لندن مساء الأربعاء، لتُظهر منحنياتها على السجادة الحمراء. وارتدت الجميلة السمراء، 25 عاماً، فستاناً كريمي اللون

بسيطاً ومثيراً مزيناً بتفاصيل من الدانتيل الأسود على منطقة الذراع وعلى جانبي الفستان.
وتألقت بشعرها اللامع الجميل الذي تركته مرفوعاً في شكل ذيل حصان، كما كانت أكثر إثارة وإشراقاً بابتسامتها وأحمر الشفاة الفاتح

.
وعند الاستدارة لعدسات الكاميرا، أظهرت ميشيل بكل فخر جسمها المثير، وجزءاً قليلاً من جسمها حيث كان فستانها مصمماً بجزء مكشوف من الظهر.
وجعلت شكلها كلاسيكياً، حيث ارتدت حذاء عالياً مصمماً بشريط من الأمام، كما اكتفت باكسسوارات بسيطة من خلال خاتم واحد وأقراط اللؤلؤ.
وفي بداية الأمسية، كانت النجمة أحدثت ضجة في ضاحية "سوهو" في لندن" وهي متجهة إلى المكان الذي يقام فيه حفل "ليبسي"، حيث كانت الأنظار كلها متجهة نحوها وهي تمشي في الشارع المزدحم وتحمل حقيبة ذات لون وردي فاقع. وابتسمت لجمهورها وهي في طريقها إلى السجادة الحمراء .
وبدى جسمها مدبوغاً بشكل مثير ولكنها لم تكن في عطلة على عكس صديقها الحالي "مارك رايت"، الذي حضر الحفل أيضاً بعد عودته من عطلته التي قضاها فيجاس.
وارتدت نجمة مسلسل الواقع "توي" أثناء الحفل بدلة أنيقة ورباطة عنق سوداء ، وحذاء لامعاً

.
ومما لاشك فيه أن كلاً منهما سعيد برؤية الاخر بعد أن قضى مارك أسبوعاً في "سن سيتي Sin City" مع مجموعة من أقرب أصدقائه.
وعلى الرغم من أنه أمر جيد أن نرى ميشيل وهي تستمتع بوقتها مع مارك في الحفل في لندن، ولكن من غير المتوقع أن تجعل ميشيل هذه عادة حيث أنها صرحت أخيراً أنها لن تنتقل إلى لندن حتى بعد انتهائها من العمل في مسلسل "كوروناشن ستريت" أواخر العام الجاري.
وصرحت ميشيل في حفل توزيع جوائز التليفزيون البريطاني "ليس لديّ أي خطط، لقد أمضيت عاماً في مسلسل كوروناشن وحينما أغادره سيكون تركيزي على تمثيلي".  
وعلى الرغم من ذلك فقد قضت معظم وقتها في العاصمة اللندنية حيث قامت بالتسوق وشراء الملابس.
وشوهدت في المدينة برفقة صديقتها، وبدت غير متألقة، حيث ارتدت الجينز، وبلوزة مقلمة وحقيبة وردية اللون من "لا مودا"، ومع ذلك كانت أكثر بريقاً بكثير في مظهرها عندما وصلت إلى السجادة الحمراء حيث التقت بمارك.