أبوظبي ــ صوت الإمارات
بدأت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية عملية فرز الطلبات المرشحين من داخل الدولة وخارجها، الذين تقدموا بمبادرات ومشروعات وبحوث تربوية، في دورتها التاسعة، وذلك في 11 مجالًا طرحتها الجائزة في الدورة الحالية، تغطي مختلف مجالات التعليم بشقيه الجامعي وما قبل الجامعي.
وأكدت الأمينة العامة للجائزة، أمل العفيفي، التزام الجائزة بالخطة الزمنية لدورتها الحالية، التي انطلقت في السابع من سبتمبر الماضي، حيث اختتمت الجائزة مهلة تلقي الطلبات في 17 كانون الثاني/يناير الجاري، لتبدأ بعدها عملية فرز طلبات المرشحين من داخل الدولة وخارجها، بحضور لجنة مختصة تتولى النظر في مدى استيفاء طلبات المرشحين للمعايير والضوابط الخاصة بكل مجال من مجالات الجائزة.
وتشمل المجالات الشخصية التربوية، الاعتبارية، والمجالات على مستوى الدولة، ممثلة في الابتكار التربوي، والتعليم العام، وذوي الإعاقة والتعليم، والبيئة المستدامة والتعليم، وخدمة المجتمع، والمجالات على مستوى الدولة، والوطن العربي، والتعليم العالي، والبحوث التربوية، والتأليف التربوي للطفل، والإعلام الجديد، والتعليم والإبداع في تدريس اللغة العربية، والمشروعات التربوية المبتكرة.