اشتباكات متقطعّة في دمشقِ

أكَّد "المرصد السوري لحقوق الإنسان"  أن  اشتباكات متقطعة تدور في دمشق  بين مقاتلي الكتائب المقاتلة والقوات النظامية مدعمة بقوات الدفاع الوطني واللجان الشعبية الموالية للنظام في شارع الأمين في حي التضامن، فيما تتعرض جبهة خضور في بلدة غرناطة في حمص  لقصف من القوات النظامية، ولا معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن، بينما هاجم مسلحون  مجهولون  قرية احرص في حلب  التي يقطنها مواطنون كرد،  وقاموا باختطاف ما يقرب من  15 مواطناً واقتادوهم إلى جهة مجهولة،، كذلك فتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في مدينة مارع، دون خسائر بشرية.
وفي دمشق تدور اشتباكات متقطعة بين مقاتلي الكتائب المقاتلة والقوات النظامية مدعمة بقوات الدفاع الوطني واللجان الشعبية الموالية للنظام في شارع الأمين بحي التضامن.
أما في ريف دمشق تتعرض محيط بلدة هريرة وطريق الجرد، لقصف من القوات النظامية، ولا معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن، كما وردت انباء عن استشهاد قائد كتيبة المهام الخاصة في لواء إسلامي مقاتل، خلال اشتباكات مع القوات النظامية مدعمة بحزب الله اللبناني وقوات الدفاع الوطني،في محيط يبرود  بينما استشهد مقاتلان اثنان آخران في الاشتباكات ذاتها، أيضاً استشهد رجل ومعلومات عن سقوط عدد من الجرحى، جراء قصف للقوات النظامية على مناطق في بلدة جيرود بالقلمون.
كما "سقطت قذيفتان اثنتان على مناطق في طريق جسر المشمش، على بلدة حزة، ومعلومات عن إصابة مواطنتين بجراح خطرة، كما تتعرض مناطق في بلدة مرانة بالقرب من بلدة زاكية في الريف الغربي، للقصف من قِبل القوات الحكومية، ومعلومات عن استشهاد رجل من حي القدم، كما تستمر القوات الحكومية في قصفها على مناطق في حي الصالحية، ومناطق أخرى، في مدينة يبرود، دون معلومات عن ضحايا، بينما تستمر الاشتباكات بين "الكتائب الإسلامية" المقاتلة و"الدولة الإسلامية في العراق والشام" و"جبهة النصرة" من طرف، والقوات الحكومية مُدعَّمة بمقاتلين من "حزب الله" اللبناني، وقوات الدفاع الوطني على أطراف يبرود، ما أدى إلى استشهاد مقاتلين من "الكتائب الإسلامية" المقاتلة".
وفي جرمانا، "سقطت قذيفة في حي الحمصي، ما أدى إلى أضرار مادية، وتتعرض مناطق في بلدة مسرابا لقصف من القوات الحكومية، دون إصابات حتى اللحظة، بينما وردت معلومات عن سقوط 3 جرحى، أحدهم في حالة خطرة، جراء قصف القوات الحكومية على مناطق في بلدة المليحة، وفي مدينة داريا استشهد 3 رجال جراء سقوط صاروخ يعتقد أنه من نوع "أرض-أرض" على منطقة في داريا ليل أمس، كما استشهد مقاتل من بلدة جسرين خلال اشتباكات مع القوات الحكومية في الغوطة الشرقية، في حين نفذ الطيران الحربي غارتين على أماكن في منطقة عدرا، دون معلومات عن ضحايا إلى الآن، وسقطت قذيفتان على منطقتي العريض والمشكونة في القلمون دون إصابات".
أما في حلب أبلغت مصادر كردية المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن مسلحين مجهولين هاجموا قرية احرص التي يقطنها مواطنون كرد،  وقاموا باختطاف نحو 15 مواطناً واقتادوهم إلى جهة مجهولة، ، كذلك فتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في مدينة مارع، دون خسائر بشرية،وتدور اشتباكات عنيفة في محيط مدينة جرابلس بين مقاتلي الكتائب الاسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة من طرف والدولة الاسلامية في العراق والشام من طرف اخر كما تدور اشتباكات عنيفة بين مقاتلي الكتائب الإسلامية المقاتلة، والقوات النظامية مدعمة بقوات الدفاع الوطني، على أطراف قرية الشيخ نجار في محاولة من الكتائب الإسلامية معاودة السيطرة على القرية الاستراتيجية ، حيث وردت معلومات مؤكدة عن اقتحام مقاتلي الكتائب للقرية من المحورين الشمالي والغربي، كذلك استهدف مقاتلو الكتائب الإسلامية المقاتلة بعدد من القذائف تمركزات القوات النظامية في تلة الشيخ يوسف ، ولا معلومات عن حجم الخسائر البشرية في صفوف القوات النظامية، بينما سقط صاروخ محلي الصنع على منطقة في حي السريان القديمة بمدينة حلب، ما أدى لأضرار في ممتلكات المواطنين، ومعلومات عن إصابة طفلة بجراح.
كما "تدور اشتباكات وصفت بالعنيفة بين "جبهة النصرة"، و"الكتيبة الخضراء"، و"كتائب إسلامية" مقاتلة من طرف، والقوات الحكومية من طرف آخر في محيط مطار كويرس العسكري، وسط قصف متبادل بين الطرفين، كما تدور اشتباكات بين مقاتلي "الكتائب المقاتلة" والقوات الحكومية في محيط قرية الشيخ نجار الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية، وسط قصف من القوات الحكومية على مناطق في المدينة الصناعية، ما أدى إلى اندلاع النيران في معمل الكرتون، وفي مدينة حلب سقطت قذيفة على منطقة في حي المشهد، ما أدى إلى أضرار مادية، بينما وردت معلومات عن استشهاد مواطن وإصابة آخر بجراح، جراء إصابتهما برصاص قناصة في حي العامرية.
وفي محافظة اللاذقية، "استهدف مقاتلو الكتائب المقاتلة تمركزات القوات الحكومية في منطقة كفرية في الريف الشمالي بالرشاشات الثقيلة، والأسلحة القناصة، كما قتل ضابط من القوات الحكومية برتبة عميد، خلال اشتباكات في محافظة ريف دمشق مع الكتائب المقاتلة، والكتائب الإسلامية المقاتلة".
تدور اشتباكات بين مقاتلي الكتائب المقاتلة والقوات النظامية في حي الحويقة بمدينة دير الزور، بينما سمع دوي انفجار في قرية درنج بالريف الشرقي لدير الزور، تبين أنه ناجم عن إلقاء مجهولين لمادة الديناميت تحت سيارة لحركة إسلامية مقاتلة امام مقرهم، دون خسائر بشرية.
أما في حماه سقطت عدة قذائف على مناطق في مدينة محردة، ومعلومات عن سقوط عدد من الجرحى، إضافة لأضرار في ممتلكات المواطنين.
كما  "تعرضت مناطق في بلدة اللطامنة، لقصف جوي، ما أدى إلى استشهاد رجل وطفل وسقوط عدد آخر من الجرحى، كذلك تتعرض للقصف كلٌّ من قرى؛ الفيضة، وجب الحنطة، والحمدانية، في ريف حماه الشرقي، ولا معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن".
وفي محافظة إدلب، "نفَّذ الطيران الحربي غارة على منطقة الرويحة بالقرب من بلدة سرجة في جبل الزواية، دون معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن، كذلك تتعرض مناطق في قرية الرامي لقصف من القوات الحكومية، ولا معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن، كما استشهد مقاتل من الكتائب المقاتلة خلال اشتباكات مع القوات الحكومية في محيط مطار دير الزور العسكري، وقصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في ناحية التمانعة، دون خسائر بشرية، بينما تتعرض مناطق في محيط بلدة كورين، لقصف من القوات الحكومية دون إصابات".
وفي حمص تتعرض جبهة خضور في بلدة غرناطة لقصف من القوات النظامية، ولا معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن، كما استشهد رجل من قرية حوارين تحت التعذيب في سجون القوات النظامية، أيضاً استشهد 6 مقاتلين من الكتائب الإسلامية المقاتلة خلال اشتباكات عنيفة مع القوات النظامية مدعمة بقوات الدفاع الوطنيعلى اطراف قرية الزارة بريف تلكلخ،  أيضاً تجددت الاشتباكات بين مقاتلي الكتائب المقاتلة والقوات النظامية على جبهة الهاجمة في غرب بلدة الدار الكبيرة.
كما  "استشهد رجلان من مدينة تدمر، تحت التعذيب في سجون القوات الحكومية، كما تتعرض مناطق في مدينة الرستن لقصف من القوات الحكومية، ولا معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن، وفي مدينة حمص سقطت قذيفة هاون على حي الجديد في الوعر، دون إصابات.
وفي محافظة القنيطرة، "تتعرض مناطق في بلدة الصمدانية، وقرية أم باطنة لقصف من القوات الحكومية، ولا معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن، كما تعرضت مناطق في بلدتي قصيبة وعين زيوان، لقصف بالبراميل المتفجرة، ولم ترد معلومات حتى الآن عن خسائر بشرية، كما تتعرض منطقة المربعات وقرية عين التينة لقصف من القوات الحكومية، ولا إصابات إلى الآن".
هذا و علم المرصد السوري من مصادر موثوقة، ان الدولة الإسلامية أقامت حفلاً بحديقة الرشيد في مدينة الرقة، وأنها شغلت أناشيداً تهدد ما أسمتهم بـ " الصحوات" بالذبح، كما أسمعت الحاضرين خطابات " لأمراء الدولة الإسلامية في الرقة، تتوعد بالعودة والسيطرة على مدينة حلب وذبح مقاتلي الصحوات والتابعين لهم قريباً"، كما اتهمو كتائب  اسلامية مقاتلة باختطاف 40 " مهاجرة مجاهدة"، وتوعدوا مقاتلي هذه الكتائب الاسلامية المقاتلة بالذبح
و كان قد  أكَّد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن "الطيران الحربي نفذ غارة ثالثة على مناطق في أطراف بلدة المليحة في ريف دمشق، ولا معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن، عقبها قصف للقوات الحكومية على أطراف المليحة، بينما ألقى الطيران المروحي الإثنين نحو 5 براميل متفجرة على مناطق في مدينة داريا بالغوطة الغربية، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن، كذلك تتعرض مناطق في مدينة داريا لقصف من القوات الحكومية، دون ضحايا حتى اللحظة، في حين سقطت قذيفة هاون على مناطق في محيط شارع التربة في جرمانا، ومعلومات عن استشهاد مواطن على الأقل وإصابة ما لا يقل عن اثنين آخرين بجراح، كما تتعرض مناطق في سهل مدينة الزبداني والجبل الغربي لقصف من القوات الحكومية، دون إصابات إلى اللحظة، بالتزامن مع غارة للطيران الحربي على مزارع بلدة رنكوس الشرقية، وقصف على مناطق في مدينة يبرود، بينما تتعرض منطقة المشكونة وطريق السحل وقرية السحل في القلمون، لقصف من القوات الحكومية، بالتزامن مع غارة على أطراف مدينة يبرود من جهة حوش عرب، ولا إصابات إلى الآن، وسط اشتباكات بين "الكتائب الإسلامية" المقاتلة، و"الدولة الإسلامية في العراق والشام"، و"جبهة النصرة" من ط
ف، والقوات الحكومية مُدعَّمة بمقاتلين من "حزب الله" اللبناني، وقوات الدفاع الوطني على أطراف يبرود، ما أدى إلى استشهاد مقاتل من "الكتائب الإسلامية" المقاتلة، وقصف من القوات الحكومية على مناطق في مدينة زملكا، دون إصابات، كما استهدفت "جبهة النصرة"، و"ألوية" و"كتائب إسلامية" مقاتلة، مساكن الضباط في مدينة قطنا بقذائف الدبابات، ولا معلومات عن حجم الخسائر البشرية، كما قتل عنصر على الأقل من القوات الحكومية، خلال اشتباكات مع "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، و"جبهة النصرة"، و"الكتائب الإسلامية" المقاتلة، في مدينة عدرا العمالية، كما وردت معلومات عن العثور على جثة مجهولة الهوية في بلدة مديرة".
كما علم المرصد السوري، أن "عددًا من المواطنين خرجوا من بلدة ببيلا عبر حاجز سيدي مقداد، ودخلت وحدات للهندسة من القوات الحكومية إلى البلدة، للبحث والكشف عن عبوات ناسفة وألغام، كما رفع العلم الحكومي السوري على مجلس بلدة ببيلا ومراكز حكومية أخرى في البلدة، ومن المنتظر السماح لأهالي بيت سحم وسيدي مقداد بدخول المنطقة خلال اليومين المقبلين، بينما سقطت قذائف هاون عدة على مناطق في مدينة دوما، دون ضحايا إلى الآن".
وفي محافظة دمشق، أعلن المرصد، أنه "تم تسليم ساحة الريجة في مخيم اليرموك، لـ 100 عنصر فلسطيني مُسلَّح، 50 عنصرًا منهم من داخل المخيم، والبقية من خارجه، وذلك بعد دخول وحدات الهندسة للكشف عن الألغام والعبوات الناسفة،
وفي محافظة حلب، تأكد استشهاد القائد العام للواء "جبهة الأكراد"، علاء جبو، جراء إصابته في سقوط قذيفة أطلقتها القوات الحكومية على منطقة السكن الشبابي في حي الأشرفية، وكانت "جبهة الأكرد" اشتبكت في تموز/يوليو من العام الماضي مع "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، و"جبهة النصرة"، في بلدة تلعرن، وتلحاصل في الريف الشرقي لحلب، وانتهت حينها الاشتباكات، بسيطرة "الدولة الإسلامية" و"النصرة" على البلدتين، كما شارك لواء "جبهة الأكراد" في اشتباكات ضد القوات الحكومية، في الاحياء ذات الغالبية الكردية في مدينة حلب، ومناطق في ريفها، كذلك اشتبك اللواء مع مقاتلي "الدولة الإسلامية في العراق والشام" في ريف حلب والرقة، ودارت اشتباكات بين "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، و"كتائب إسلامية" مقاتلة والكتائب المقاتلة، بالقرب من حاجز مفرق سجو، وقري مناطق؛ إكده، وشمارين، وحور كلس، في ريف حلب، كما أعلنت "الكتائب المقاتلة"، و"الكتائب الإسلامية" المقاتلة كل الطرق إلى مدينة أعزاز مغلقة، وتعتبر مناطق عسكرية، كذلك تعرضت مناطق في بلدة منغ لقصف جوي، دون معلومات عن خسائر بشرية، كما استشهدت مواطنة وأصيب آخر، جراء إطلاق النار عليهما من قِبل قناصة القوات الحكومية في حي الشيخ سعيد، بحسب نشطاء من المنطقة، وتتعرض مناطق في أطراف حي كرم الطراب لقصف من القوات الحكومية.
أما في محافظة الرقة، فقد أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش)، نفَّذت حملة اعتقالات ليل أمس الأحد، في حي مفرق الجزرة، حيث اعتقلت اثنين من عائلة واحدة، واقتادتهما إلى إحدى مقراتها، دون معلومات عن مصيرهما إلى الآن، بينما علم المرصد من مصادر في مدينة الرقة، أن "الدولة الإسلامية أغلقت الطريق المؤدي إلى مدينة دير الزور، ومنعت إخراج المواد الغذائية من المدينة إلى دير الزور، كما اعتقلت الدولة الإسلامية مواطنًا في مدينة تل أبيض، واقتادته إلى جهة مجهولة".
وفي محافظة حماه، قصفت القوات الحكومية مناطق في بلدة اللطامنة، دون معلومات عن خسائر بشرية، وسُمع دوي انفجار في ضاحية أبي الفداء، دون معلومات عن سبب وظروف الانفجار إلى الآن.
وفي محافظة إدلب، نفذ الطيران الحربي غارة على قرية تل عاس، في ريف إدلب الجنوبي، ولا معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن، كما استهدف مقاتلو "كتائب مقاتلة" حاجز ربع الجور للقوات الحكومية على أطراف مدينة خان شيخون، بعدد من الصواريخ محلية الصنع، ولا معلومات عن حجم الخسائر البشرية في صفوف القوات الحكومية، كما استهدف مقاتلو "الكتائب المقاتلة" بعدد من قذائف الهاون تمركزات القوات الحكومية في حاجز السلام إلى الغرب من مدينة خان شيخون، بالتزامن مع اشتباكات بين مقاتلي "الكتائب المقاتلة" والقوات الحكومية، وسط قصف من الأخير على مناطق في مدينة خان شيخون ومزارع في محيطها، ولم ترد حتى الآن معلومات عن سقوط خسائر بشرية".
أما في محافظة درعا، فتعرضت مناطق في بلدة الغارية الغربية لقصف بالبراميل المتفجرة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، كما استشهد رجل من بلدة جباب تحت التعذيب في سجون القوات الحكومية، كذلك سقطت قذيفتان صاروخيتان على مناطق في بلدة نصيب، فيما تدور اشتباكات بين مقاتلي الكتائب المقاتلة والقوات الحكومية في جبهة المحطة في مدينة درعا، بينما نفذ الطيران الحربي غارات على مناطق في المزيريب وطفس، دون إصابات.
وفي محافظة اللاذقية، أوضح المرصد السوري، أن "اشتباكات وصفت بالعنيفة دارت بين مقاتلي "الكتائب المقاتلة" والقوات الحكومية، في منطقة وطى الخان، بالقرب من مفرق بلدة سلمى، في جبل الأكراد في الريف الشمالي".
وفي محافظة حمص، "تستمر الاشتباكات العنيفة بين مقاتلي "الكتائب الإسلامية المقاتلة" وتنظيم "جند الشام" من طرف، والقوات الحكومية مُدعَّمة بقوات الدفاع الوطني من طرف آخر على أطراف قرية الزارة، وبلدة الحصن، وسط قصف من القوات الحكومية، وغارات للطيران الحربي على القرية والبلدة".
وأفادت أخبار الصباح، أن "اشتباكاتٍ عنيفة دارات في سوريّة بين قوات المعارضة وتنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" في محيط مدينة منبج في ريف حلب، وأشارت مصادر ميدانية إلى مقتل 8 عناصر من التنظيم، بينهم القيادي أبومحمد الألماني.
وتحدّث شهود عيان من معبر باب السلامة الحدودي مع تركيا شمال حلب، عن فتح المعبر للمشاة والسيارات، الاثنين، رغم أنّ الحركة شبه معدومةٍ فيه بعد سيطرة تنظيم "الدولة الإسلاميّة" على طريق حلب-باب السلامة.