برج الجوزاء

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر تشرين الأول/أكتوبر 2016:
تاثيرات فلكية داعمة مهنيًا
مهنيًا: سوف تدعمك التأثيرات الفلكية وتنعم عليك بحمايتها ورعايتها. تواكب تغيييرات تحصل وتبذل جهودا من اجل التاقلم معها فتبلغ اهدافك سليما ان كل التاثيرات الفلكية كريمة وواعدة بالنجاح يعوض عليك ولولا بعض التأثيرات السلبية بين الحين والاخر في أسوأ الأحوال لن يكون اسبوعًا صعبًا وبالتأكيد سيكون تمهيد وتحضير لفترة واعدة واستثنائية من النجاح والتقدم وان ظهرت بين الحين والآخر الا انه سوف  بانتظارك نقاشات حادة او مواجهات عنيفة بإمكانك ضبط الاعصاب في الوقت المناسب والسير قدمًا نحو الامام. ان القوة في داخلك وستترجمها بتوطيد علاقاتك وبناء قواسم مشتركة جديدة اجتماعيًا وعاطفيًا ومهنيًا مما يؤدي الى احساسك العارم بالانتماء الى محيطك.

عاطفيًا: تبدو الشؤون العاطفية معقّدة وتشير الى غيرة وتوتر ومحاولة تسلط من قبلك ما يدفعك الى الانكماش وانتظار المبادرةمن الشريك , صحيح أنّك قادر على إحداث تطوير وتغيير، إلاّ أنّ أي قرار يتخذ الآن قد يكون صعب التحقيق. لا يناسبك وجود الزهرة في القوس وقد يصعب حلّ بعض المسائل التي قد تظهر وقد تتأزم بعض الأمور التي تتعلق بالعائلة. قد يسود التوتر والاجواء ستكون ضاغطة وتسبب لك الانزعاج وتدفعك الى الانفعال الشديد. هناك بعض التحديات لكن لن يمنعك هذا من تحقيق إنجاز وتقدّم بل بالعكس تمامًا فقد تتخطى العراقيل بسهولة نظرًا للكمّ الهائل من الطاقة التي تغمرك. قد تشعر بالانزعاج وتستاء من تصرّف البعض وسوء إدارتهم للأمور التي تتعلّق بك.

ابرز الأحدث الفلكية عن شهر تشرين الأول/أكتوبر2016:

 حظوظ جديدة
تتحسن الظروف هذا الشهر وترتفع المعنويات بشكل كبير نظرًا لوجود الشمس في برج الميزان. ستكون مرتاحًا هذا الشهر كأن الهموم الت أثقلت كاهلك قد اختفت وتبخرت. ان الفترة الزمنية التي ستعيشها ستكون لطيفة جدًا وستكون الحظوظ صديقة لك. الكواكب حليفتك وتقف بجانبك هذا الشهر لتكون حياتك اليومية سهلة ولتتحرك بنبض قوي فتقطف النجاحات التي تعمل من أجلها بسهولة أكيدة.تستعيد سلامك الداخلي وهذا هو أهم شيء. ترتفع معنوياتك أيها الجوزاء من جديد وتلمع أفكارك لتحصد اعجابًا وتقديرًا. تعود الى الساحة مرفوع الرأس والجبين بعد ان اختبرت لحظات صعبة في الشهر الماضي. تتلقى التأثيرات الإيجابية وتتشجع للقيام بمبادرات شخصية نافعة لتعوض عن بعض التأخير والتراجع. أدعوك إلى مساعدة نفسك وعدم إضاعة الوقت الثمين. فللوقت نوعية وهي جيدة حاليًا، تناسب طاقتك تمامًا وتندمج معها للتضاعف المقدرة والكفاءة.
هذا شهر مناسب لتوسيع رقعة النشاطات، للتعرف الى وجوه جديدة ولتعزيز الروابط في محيطك. قد يلعب أحد الأشخاص دورًا ايجابيًا في تحسين ظروفك وربما لدفعك الى الأمام من خلال توصية أو مكافأة.

مهنيًا: إذا كنت موظفًا سوف يلمع نجمك كزميل ودود وخدوم لا يتأخر في تقديم يد المساعدة، وسوف تتمتع أنت بدورك بدعم الزملاء لك وبتوددهم اليك. أما إذا كنت حرًا في عملك فسوف تلاحظ تحسنًا في مجرى الأعمال حيث تنجح الاتصالات وتعطي نتائج جيدة. لن تكون وحيدًا في حل مشاكلك. فسوف تأتيك المساعدة عندما تحتاج إليها ويلتف الآخرون حولك للتعاون معك. سوف تؤازرك ظروف خاصة ومهمة لتسريع بعض المشاريع حتى ولو كانت مشاريع صغيرة. قد تظهر في الأيام العشرة الأخيرة فرصة عمل جديدة أو ظرف مهني مربك يتطلب كل انتباهك. لا تهدد استقرارك بالمخاطر.

عاطفيًا: إنه من أفض الأشهر للحياة العاطفية. تزدهر العواطف وتقوى الروابط وذلك لغياب أي عوامل فلكية معاكسة. إن وجود الشمس في برج الميزان يسلط كل الأضواء على علاقاتك الشخصية. ويجلب السعادة والفرح الى عقر دارك. قد تفرح لزواج أو خطوبة أو لولادة أو حتى لانفراج مسألة شخصية كانت تقلقك. إن الأسابيع الثلاثة الأولى بشكل خاص تكون مناسبة للتعارف والمصالحة والارتباط.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر تشرين الأول/أكتوبر 2016:
1-مهنيًا: يبدأ الشهر مع قمر جديد في برج الميزان، ما يبشر بيوم من الهناء والعذوبة واللقاءات العملية الناجحة وطرح بعض الأفكار المميزة.
عاطفيًا: المزاجية لن تنفع مع الشريك، والطباع الحادّة تؤدي إلى فتور في العلاقة بينكما، وعندها تبدأ الخلافات.
صحيًا: تبدو مضطربًا بعض الشيء نتيجة عوارض فاجأتك وسببت لك حرجًا صحيًا.

2-مهنيًا: تشعر بضرورة مواجهة الحقائق، وهذا يكون في مصلحتك إذا كنت واثقًا بقدراتك المهنية والفكرية.
عاطفيًا: المحافظة على وتيرة واحدة في العلاقة بالشريك، قد تدخلكما في الروتين المملّ، وهذا ليس في مصلحتكما.
صحيًا: تعيش يومًا من الراحة الجسدية بعدما قررت التخلي عن العمل الإضافي الذي يرهق صحتك.

3-مهنيًا: أجواء دقيقة ومربكة هذا اليوم، إلى جانب بعض المصاعب في العمل، إلا أنّ ذلك موقت، فلا تقلق.
عاطفيًا: تجنّب المواجهة غير المبرّرة مع الشريك، وخصوصًا إذا كان موقفك ضعيفًا، وحاول إصلاح الأمور بينكما برويّة.  
صحيًا: تخرج من أزمة صحية بمعنويات عالية وتقرر اتباع نظام غذائي جديد.

4-مهنيًا: تشكو تراجعًا في المعنويات وتأخيرًا في المعاملات وبلبلة وتفتقد الحيوية، ومن الحكمة عدم استعجال الأمور على الاطلاق.
عاطفيًا: تشعر ببعض التراجع المعنوي، ويترافق ذلك مع بعض التردّد الذي يفرض عليك الحسم قبل تفاقم الأمور.
صحيًا: الآلام العابرة التي تنتابك بين حين وآخر تحتم عليك زيارة الطبيب بأسرع وقت.

5-مهنيًا: تسمح لك الظروف بتحديد خياراتك وإعادة النظر في بعض الاتجاهات، وقد تتوصل إلى تسوية مالية.
عاطفيًا: تقريب وجهات النظر بينك وبين الشريك يلقى ارتياحًا عند الجميع، وتكون أصداؤه إيجابية على العلاقة.
صحيًا: تتمتع برشاقة لم تعرفها منذ مدة طويلة، سببها ممارسة الرياضة التي بدأت تعطي مفعولها.

6-مهنيًا: قد تشعر ببعض الارتباك وتنتابك أفكار سلبية فتتصرف بطريقة منفّرة، إحذر مخالفة الآراء وإثارة العداوات.
عاطفيًا: قد تشهد انفراجات عاطفية مفاجئة تدفعك إلى التعلق بالشريك أكثر فأكثر وتوطيد العلاقة بينكما.
صحيًا: لا تبخل على صحتك بكل ما يعود عليها بالنفع، ولا سيما ممارسة الرياضة المفيدة لها جدًا.

7-مهنيًا: يدخل مركور برج الميزان لكي يلتقي جوبيتير ويبشر بيوم جيد على صعيد اتصالاتك المهنية والشخصية على السواء وحسم الأمور بهدوء.
عاطفيًا: لا تتسرّع في إلقاء اللوم على الشريك، لأنك قد تجده بريئًا بعد فوات الأوان، ولن تتمكّن من إصلاح البين.
صحيًا: يتزامن هذا اليوم مع وضع صحي مترجرج نتيجة أزمة مستجدة تقلب الوضع رأسًا على عقب.
 
8-مهنيًا: يدعوك هذا اليوم المليء بالسلبيات إلى عدم التورط في قضايا أكبر منك، وخصوصًا أن رياح التغيير بدأت تعصف باتجاهك.
عاطفيًا: حاول ترطيب الأجواء مع الشريك، بعد ثورة الغضب التي انتابتك في الأيام الماضية.
صحيًا: لا تنجرّ وراء محاولات استدراجك إلى أن تثور وتغضب لتعريض وضعك الصحي للخطر.

9-مهنيًا: حبك للعمل يؤدي دورًا حاسمًا في تزكية وضعك المهني، وهذا تكون له انطباعات إيجابية متعددة.
عاطفيًا: الشك غير المبرّر من الشريك يسهم في زيادة النفور بينكما، وقد يكون له انعكاسات سلبية غير متوقعة.
صحيًا: يمكنك التخلّص من السمنة الزائدة إذا كنت صاحب إرادة قوية وقرارات حاسمة.  

10-مهنيًا: تستاء بسبب فشل مهني بسيط أو غيره أو ربما بشأن صفقة مهمة، تجنب الأجواء المشحونة بالانفعالات.
عاطفيًا: تتركز الأضواء عليك وعلى الشريك، فتجدان نفسيكما أمام استحقاقات مهمّة قد تغيّر حياتكما العاطفية.
صحيًا: لا تهتم بكل ما تنفقه على صحتك، فما نفع الإنسان إذا ربح كل شيء وخسر صحته.

11-مهنيًا: الحظ الممتاز يكون حليفك ويغير الاتجاهات نحو الأفضل بعد سلسلة من التعثرات غير المبرّرة.
عاطفيًا: علاقة عاطفية تتحكم فيها المزاجية، وهذا يدفعك إلى اتخاذ قرارات حاسمة في هذا الاتجاه.
صحيًا: تتفوق على مصاعبك الصحية بالتفاؤل والأمل الكبير، وتعيش أجمل حياتك.

12-مهنيًا: تعيش يومًا متعبًا فيتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي تعثّر خطواتك المستقبلية، لكن لا شيء خطيرًا يستحق القلق.
عاطفيًا: الضغوط من جانب الشريك قد تؤثر سلبًا في العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتمًا.
صحيًا: تناول الحليب كل صباح لأن الكالسيوم ضعيف في جسمك وهو مفيد للعظام.

13-مهنيًا: مهنيًا هذا اليوم هو الأفضل، أحداث غير متوقعة تخلصك من السلبيات وتجري بعض التعديلات لتلافي المشاكل لاحقًا.
عاطفيًا: الأجواء المحيطة بالشريك تخلق نوعًا من التوتر العابر، وهذا يدفعك إلى اتخاذ خطوات سريعة لمعالجة الأمر.
صحيًا: تعود إلى ممارسة نشاطك كما في السابق بعدما تغلبت على المرض.

14-مهنيًا: تحاول استعادة ثقة الآخرين فأنت تتمتع بسرعة خاطر وقدرة على التفاوض والاقناع وتعالج مختلف الموضوعات وتقدّم أفضل البحوث.
عاطفيًا: طيبة قلبك تؤدي دورًا في إعادة بناء جسور العلاقة بالشريك، لكن يستحسن توضيح الأمور من أجل غدٍ أفضل.  
صحيًا: حادث مفاجئ يثير عصبيتك ويبقيك في حال من التوتر لن تتخلص منها بسرعة.

15-مهنيًا: الأجواء ملّبدة بالغيوم والمصاعب وتعاني بعض العداوات والشراسة من قبل أحد الزملاء الحسود من نجاحك الباهر، فتحاشاه.
عاطفيًا: تغيّر أسلوبك وتبدّل في طريقة تعاملك مع الشريك وتسعى الى تجديد العلاقة وتطويرها.
صحيًا: استفد من أوقات فراغك لممارسة الرياضة أو أي نشاط يفيد صحتك.

16-مهنيًا: يحمل إليك هذا اليوم انطلاقة جيدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك.
عاطفيًا: أحداث سعيدة في طريقها إليك تظهر ملامحها في غضون أيام ولا سيما أن النيات صافية في هذا الاتجاه.
صحيًا: تنتقل من حالة نفسية مضطربة وقلقة إلى حالة من الفرح والسعادة تترك ارتياحًا لديك.

17-مهنيًا: تشعر بتميزك وإذا حققت انتصارًا ما قد تعيش نوعًا من التباهي بالذات، ويكون حدسك ممتازًا.
عاطفيًا: تتلقى جرعة إضافية لتعزيز وضعك العاطفي، لكن الحذر واجب من بعض المتضرّرين الذين لن ينجحوا في زعزعة العلاقة.
صحيًا: لا تخالف تعليمات الطبيب وطبّقها بحذافيرها، فالنتيجة في مصلحتك.

18-مهنيًا: حاول أن تتجنّب الإرهاق وكثرة المجهود غير المبرّر، لأنك قد تواجه بعض التعب في الأيام المقبلة، ويستحسن أن ترتاح.
عاطفيًا: تصرّفات غير مبرّرة من الشريك بسبب ردود الفعل التي ظهرت أخيرًا منك.
صحيًا: عليك النهوض باكرًا وممارسة الرياضة قبل القيام بأي نشاط أو عمل.

19-مهنيًا: خيبة أمل قد تواجهك في مجال عملك، لكنّ ذلك لن يكون أكثر من تنبيه كي تستوعب الأمور بجدية أكبر.
عاطفيًا: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة والتسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك مع الشريك على المحكّ.
صحيًا: لا تدع الآخرين يتلاعبون بوضعك الصحي من خلال إسدائك نصائح وإرشادات غير مدروسة طبيًا.

20-مهنيًا: مزاجك المتقلب لن يساعدك كثيرًا في العمل، لذا عليك تبديل أولوياتك لبلوغ أهدافك.
عاطفيًا: عليك أن تكون شفافًا مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلًا أم آجلًا، ولن تنطلي عليه ألاعيبك.
صحيًا: تبدو على وجهك علامات الارتياح وتعيش أفضل حالاتك الصحية التي افتقدتها منذ مدة.

21-مهنيًا: الحل الوسط هو الأفضل في العمل، ويستحسن أن تبقى في هذا الإطار حتى لا تدفع ثمن اندفاعك لاحقًا.
عاطفيًا: طلبات الشريك لم تعد تحتمل، وهي قد تنعكس سلبًا على العلاقة، وتوقع الأسوأ.
صحيًا: تقاوم المحاولات التي يسعى أصحابها من خلالها لتعريض نفسك لأخطار صحية.

22-مهنيًا: انضباطك في العمل وحسن سلوكك في التصرف يرفعان من أسهمك كثيرًا، وهذا يضعك في دائرة الضوء ويساعد على تحسين ظروفك.
عاطفيًا: عليك أن تتنبّه لتصرفاتك هذا اليوم، وخصوصًا أن خسارة الشريك من شأنها أن تزيد الأمور تعقيدًا.
صحيًا: تضع كل مشاغلك جانبًا، وتعطي ممارسة الرياضة الأولوية.

23-مهنيًا: قد تواجهك هذا اليوم تحديات غير منتظرة وتتذمّر من كثرة المسؤوليات، لذا نظّم وقتك وابدأ بالأولويات.
عاطفيًا: لا تدع الخلافات الماضية تبرز مجدًا، وعالج الأمور مع الشريك بهدوء وتفاهما على الأولويات.
صحيًا: يغادر المرض ساحتك وينتابك شعور من الفرح يريحك نفسيًا ويخلّصك من ترسبات الماضي المزعجة.

24-مهنيًا: كن أكثر انفتاحًا على الزملاء، وخصوصًا أنّ أي تصرف فظ يؤدي إلى نتائج قد لا تحتملها.
عاطفيًا: الميزة الأساسية في العلاقة بالشريك تتمثل بعامل الثقة الذي يجمعكما، وكل ما عدا ذلك ثانوي.
صحيًا: لآلام الظهر عدة حلول، من بينها المشي أو ممارسة السباحة أو القيام بتمارين خاصة.

25-مهنيًا: يكف أحد الزملاء عن معاكستك، وتستدرك بعض الأخطاء وتستغل طاقتك الإبداعية في ابتكار أفكار مهنية بنّاءة.
عاطفيًا: لا تظلم الشريك وكن أكثر تفهّمًا لمشكلاته، ثمّة تطورات في العلاقة تكون لمصلحتكما.
صحيًا: تقتنع أخيرًا أن للرياضة تأثيرًا كبيرًا في الوضع الصحي والنفسي، وهذا أمر جيد.

26-مهنيًا: أجواء العمل الجيّدة ضرورية بغية التمكّن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفيًا: أمور بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي شيء.
صحيًا: أصبحت أمورك الصحية في وضع يتطلب الحل السريع قبل فوات الأوان.

27-مهنيًا: قد تواجه أزمة مالية مفاجئة يتسبب بها أحد الزملاء، وتسند إليك مسألة حلها.
عاطفيًا: يفرحك الشريك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها.
 صحيًا: تتلقى العلاج اللازم في الوقت المناسب، وتتخلص من بداية مرض كاد يسبب لك مشاكل صحية خطرة.

28-مهنيًا: تأثيرات إيجابية وجيّدة على الصعيد المهني، يترافق مع مطالبك المالية المحقة وتحقيق هدفك المنشود.
عاطفيًا: تسير الأوضاع مع الشريك من أحسن إلى أحسن، بعد سوء التفاهم البسبط الذي ساد بينكما أخيرًا.
صحيًا: تقرر منذ اليوم التخفيف من شرب القهوة والتدخين وتكثيف فترة ممارسة الرياضة وخصوصًا المشي صباحًا.

29-مهنيًا: حاول أن تظهر ليونة ودماثة أخلاق، ولا تنفذ أفكارًا وأعمالًا غير آمنة.
عاطفيا: يحمل إليك هذا اليوم وضعًا عاطفيًا مميزًا في كل شيء، وتسيطر على انفعالاتك وتبدو واثقًا بنفسك.
صحيًا: خفف من المأكولات الغنية باللحوم واستعض عنها بتلك الغنية بالخضراوات التي تساعدك في حميتك.

30-مهنيًا: ردود الأفعال إيجابية بعد ما قدّمته لتطوير عملك، لكنّ النتائج قد تتأخر بعض الشيء إلاّ أنّها تظهر تلقائيًا.
عاطفيًا: تنشط كثيرًا هذا اليوم على مستوى التغزل بالشريك، وقد تقومان بعمل مشترك ومثمر.
صحيًا: خفف بعض الشيء من ساعات الجلوس الطويلة، وزد من فترات المشي في الأسبوع.

31-مهنيًا: لا تكن قاسيًا في قراراتك المهنية، لأنّ بعضها قد يورّطك في مشكلات ليست في مصلحتك.
عاطفيًا: تعاطف كبير مع شريك قديم، لكن هنالك تجارب غير مشجعة تعيق تقدم الأمور.
صحيًا: حالة التشنج التي تنتابك منذ مدة حلها الوحيد هو ممارسة الرياضة أو السباحة.