مصر اليوم
مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الاول من شباط 2013 ): تشير معظم المواقع الفلكية الى تحسّن كبير جداً وعلى جميع المسؤوليات. يبتسم لك الحظ وتدور عجلة الحياة بقوة وعزيمة وبشكل واضح وملموس. هل انت جاهز لاستقبال الطاقة الايجابية التي ستحملك الى الأمام والأعلى؟ هل انت جاهز لإظهار كل ما لديك من مواهب وقدرات؟ هذا اسبوع مميّز فعلاً حيث تتأهل لاستلام مراكز أعلى وأهمّ. ربّما تلقى على عاتقك مهمة صعبة لأن المسؤولين يرون فيك شخصاً قادراً ومسؤولاً. لا ترفض المهمات هذه ولا تتأفف بل أظهر موافقة فورية وحماساً. عاطفياً: تستحق التهاني لأن هذا الأسبوع يقدّم لك الحب والعواطف المتبادلة على طبق من فضة. أشير الى تغييرات مهمة على هذا الصعيد، حيث تظهر بوادر جديدة تسّهل الحوار وتفتح قنوات إيجابية لطرد الغيوم السوداء في حال وجودها. لن يزعجك شيء بل ستكون مسروراً ومنسجماً مع حبيبتك أكثر من أي وقت مضى. لكن قد تكون عواطفك جيّاشة فتصبح متطلباً أو تفقد السيطرة على مشاعر الغيرة. فكن واقعياً. (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر شباط 2013) تقدم وازدهار يبشّر الفلك بأخبار مميّزة وجميلة. وذلك لأن مواقع الكواكب في السماء تناسبك تماماً وتعزّز اندفاعك وحماستك. فتبادر الى اتخاذ المبادرات – تلقائياً – بدون أيّ تدخل أوضغط. أنت قادر على إدارة شؤونك بنجاح، فتزدهر اعمالك وتنموشخصيتك وتتعزّز عواطفك كما تبرهن للمشككين أنك صاحب قلب كبير وأن تساهلك ليس ضعفاً، بل قوة وانفتاح. إنه شهر جميل جدًّا وربما يكون من افضل اشهر هذا العام. تستعيد ثقتك بنفسك وتعيش ايّامًا سعيدة تتخلّص فيها من العقد والقيود، وتتحرّر من الضغوط التي منعتك أخيرًا من تقديم افضل ما لديك. تتألق هذا الشهر وتنطلق نحوآفاق جديدة ومهمّة قد يحسدك الكثيرون عليها. تحرّكاتك حيوية لا تُضاهى وتمسك بزمام الأمور بيد حازمة. ولست ابالغ، أيها العزيز، اذا قلت لك النجاح من نصيبك وفي معظم المنافسات فلا تختبئ مهما حاول اصحاب النيات المشبوهة إحباط عزيمتك. تكون معظم أيام الشهر سهلة ومتجاوبة مع تطلّعاتك، تشعر بالتحرّر من القيود الاجتماعية والنفسية، فتطلق العنان لمواهبك وتحتلّ ابرز المراكز اويشتدّ مركزك الحالي قوة. مهنيًّا: أنت مبدع ومتفوّق. تتربّع على عرش المفاوضات السياسية والتجارية. تستعيد قدراتك الدبلوماسية وتصبح عنصراً ضرورياً وملحًّا في معظم التحركات. يقدم لك القدر عوناً كبير ويسمح لك بإبراز أقوى ما لديك من قدرات وميّزات. هذا شهر غني بالفرص الذهبية سواء أكنت عاطلاً عن العمل، أم موظفاً، أم صاحب عمل حر. فالعاطل عن العمل يتمتع بوجود الحظ الى جانبه وعليه التحرّك في مختلف الاتجاهات والتي تعنيه. أمّا الموظف فقد يلهم الجميع بأفكاره الخلاّقة ويمارس سحر جاذبيته ويترك أفضل الانطباعات لدى الآخرين. لا ترفض الدعوات ولا تقلّل من أهمية التواصل مع الآخرين، فالعلاقات العامة تؤدي دورًا كبيرًا جدًّا في حياتك المهنية ويجب التركيز عليها وتعزيزها. قد تكون طرفًا في وساطة معينة فتلفت اليك الانظار ولا سيما انظار المسؤولين الذي يرون فيك الموظف المثالي الذي يستحق ان يكون في مركز أفضل. ولمَ لا فأنت تتمتّع بشخصية لطيفة وحازمة في الوقت عينه ولا تنقصك المهارة. اعتبر أفضل ايام الشهر هي 4 و5 و12 و13 و14 و22 و23 و24، أمّا أقل الأيام حظًّا فهي 1 و6 و7 و20 و21 و27 و28. اورانوس ينبّه من القطيعة او الجفاء لدى مواليد 28 الى 30 ايلول (سبتمبر). الزُهرة يجلب الحبّ والتعارف والصداقة والنجاح. المشتري يعزّز فرص نجاح مواليد 26 و27 ايلول(سبتمبر). المرّيخ يحذّر من تقلّبات صحيّة وخلافات في حقل المهنة. الأيام الأكثر حظًّا: 1 و2 و10 و18 و19 و28. الأيام الأقل حظًّا: 7 و8 و13 و14 و20 ومنتصف 21 و22 و25 و26 و27. عاطفيًّا: بإمكانك القول إنه شهر الرومانسية. شهر العواطف الحارة المتبادلة فلا خيبة أمل هنا ولا افكار سوداً تنغّص عليك هناء اللقاءات. بإمكانك التعبير عن عواطفك والتصريح عما يجول في خاطرك، فلا اجمل من هذا الشهر لتوضيح الالتباسات، ولا افضل منه للتأكد من نيات الحبيب. أنت تملك فرصاً ثمينة عليك اقتناصها، فسهولة الحياة في هذا الشهر قد تدفعك الى الكسل والتباطؤ وعدم الاسراع، لكنك على خطأ فهذا هوالشهر الأفضل لتحديد الأهداف ولوضع النقاط على الحروف. انت تملك ورقة رابحة (اواكثر) ولا بد من أن تستغلّها. إضغط على الحبيب لتعرف موقفه الحقيقي تجاهك، لكن تأكّد اولاً من اختيارك اليوم المناسب فأنت لا تريد استفزازه. باستطاعتك ان تؤدي دورًا كبيرًا بالتأثير في حبيبك، واذا كنت اريد ان أختار لك يومًا مميّزًا فلا أجمل من ايام 4 و5 و12 و13 و14 و22 و23 و24. وإذا كنت في عمر الزواج فقد تنتظرك مفاجأة سارّة. (الاحداث اليومية عن شهر شباط 2013) 1- مهنيا:ً الأفكار والاحتمالات والعروض والفرص تبدوكثيرة، الا ان الاستعجال قد يبدومسيئاً جداً لك. مطلوب منك استراتيجية مالية مدروسة في عالم يحكمه المال. عاطفياً: كن واقعياً في التعامل مع الشريك، ولا تترك الأحلام والأوهام تسيطر عليك لئلا تصطدم بواقع مغاير للحقيقة. صحياً: لا ضير في ممارسة رياضة خفيفة لا تسبب لك الإرهاق. 2- مهنياً: عارض أي خطوة إذا لم تكن مقتنعاً بها، العشوائية لن تكون في مصلحتك. عاطفياً: دعوة من الشريك للخروج معاً في سهرة رومانسية، تقبلها بسرور، أو قوما برحلة سفر. صحياً: كما تبذل في العمل جهداً لتحصل على النتائج المرجوة، المطلوب منك الأمر نفسه على الصعيد الصحي. 3- مهنياً: قد تستعيد قضايا من الماضي تعقّد لك الأمور، فكن حذراً لأن الجو يحمل لوماً وشكوى أو تذمراً علنياً. واجه السلبيّات بالإيجابيات لتتفادى التحدّيات. عاطفياً: استيعاب الشريك له أبعاد مهمة، لكنّ التساهل أحياناً يزيد الوضع تعقيداً ويوصلك إلى الطريق المسدود. صحياً: لا تهمل أي عارض، بل سارع إلى الطبيب واعرض حالتك عليه. 4- مهنياً: لا رغبة لك في تعريض الآخرين للأذى، ولكل شيء حدود إذا طالتك الأمور مباشرة. عاطفياً: أجواء سعيدة للغاية تحيط بكما من كل الجوانب، وهذا سيفتح الطريق بينكما نحو مستقبل أفضل. صحياً: مهما حاولت للتخلص من السمنة بلا حمية أو ممارسة الرياضة، فلن تحصل على النتائج المتوخاة. 5- مهنياً: تحوّل المشكلات الخطرة إلى إبداع ونجاح، وتستعيد بسمتك وحسّك الفكاهي وقدرتك المذهلة على المفاوضات الناجحة، فتحقق رغباتك وتحصل على ما سعيت من أجله طويلاً. عاطفياً: قم بما عليك تجاه الشريك عاطفياً واجتماعياً، ولن تكون إلا مرتاحاً معه. صحياً: استشر أخصائي التغذية ليزودك الإرشادات السليمة الخاصة بالحمية أو أنواع الطعام التي عليك تناولها. 6- مهنياً: يوم مناسب للتشاور وعقد الصفقات والمشاركة في مختلف الأنشطة، وقد تعرض عليك فرص مميزة. عاطفياً: يوم عاطفياً مربك بامتياز، وتشعر بهذا الارتباك كلما حاول الشريك مصارحتك بموضوع يتعلق بكما. صحياً: لا تكن من ذوي الاستهتار بكل شيء في الحياة، إذا ساءت صحتك فلن ينفعك الندم. 7- مهنياً: قد تعيد النظر في علاقات لك وارتباطات، وتعيش حالة من التردّد والشكوك وعدم الأمان. عاطفياً: تلتبس عليك الأمور وتسأل عن صدق عواطف الشريك اتجاهك. صحياً: ممارسة بعض الهوايات المفيدة للصحة أمر جيد ويساعد على تنشيط الدورة الدموية. 8- مهنياً: تمهل ولا تهمل، وخصوصاً أنّ الوضع لا يحتمل، ومن شأن ذلك أنّ يترك انعكاسات تطال الجميع. عاطفياً: قد تكون تأخرت في معالجة بعض المشكلات، لكنّ المجال ما زال مفتوحاً لتلافي الأسوأ. صحياً: إذا كنت تعيش تشويشاً واضطراباً مهنياً لا تدعهما يؤثران في صحتك. يكفي ما أنت فيه. 9- مهنياً: لا تخشَ اتخاذ توجهات جديدة، فكّر في مشاريع حديثة ولا تقلق بشأن الأوضاع المادية. قدرتك على التفاوض والنجاح كبيرة جداً. عاطفياً: أنت صاحب شعور حساس ومرهف، والشريك يعرف ذلك، ويداري هذه المشاعر كما يجب. صحياً: أدعُ الأصدقاء أو الأقرباء إلى نزهة على شاطئ البحر أو الذهاب في رحلة صيد. 10- مهنياً: القمر المكتمل في برج الدلو يفتح أمامك مجالات جديدة من أجل بلورة مشروع خلاّق له علاقة بالفن والكتابة والمسرح والسياسة. عاطفيا:ً قد يولد حب جديد في هذه الأثناء. كن مستعداً فقد تقرر الارتباط بسرعة. صحياً: عالج مشكلاتك المهنية في العمل، ومشكلاتك الصحية بممارسة الرياضة. 11- مهنياً: لا تدع الأخطاء السابقة تؤثر في مستقبلك، وحاول أن تنهض مجدداً، فأنت تمتلك الأسلحة اللازمة لذلك. عاطفياً: قد تمرّ بكل أنواع الانفعالات من غيرة وغضب وشكوك، ما يهدّد الاستقرار في حياتك العاطفية. صحياً: تجنب مختلف أنواع المحاشي، واختر المأكولات الصحية فقط. 12- مهنياً: القرار النهائي ضروري وحاسم للحد من الخسائر، وكل ما عدا ذلك قد يكلفك الكثير. عاطفياً: منح الشريك وقتاً أطول يساعد على التفكير جدياً في المستقبل، وتجد عندها حلاً لكل الأمور العالقة. صحياً: قد تجد حلاً لمشكلتك الصحية إذا عرفت كيف تتقيد بالإرشادات الطبية المطلوبة منك. 13- مهنياً: تتوضّح الرؤية أمامك ويسود حوار ناجح مع المحيط، فتجد حلولاً لمشكلاتك، وتقتحم مجالات العمل مهما كانت مصاعبها ومشاغلها. عاطفياً: لا تستهزئ بردّة فعل الشريك، قد يفاجئك ويدفعك إلى إعادة النظر في كل شيء. صحياً: المطلوب منك أمر واحد: الإقلاع عن التدخين نهائياً والانتباه لصحتك. 14- مهنياً: الثقة بالنفس عامل أساسي لتطوير قدراتك في العمل، وكل ما عدا ذلك تكون له ارتدادات سلبية غير محسوبة النتائج. عاطفياً: الشريك يثير اهتمامك بقدراته الذهنية، لكن لا تدع ذلك يضعف موقفك تجاهه. صحياً: كل خطوة تقدم عليها على الصعيد الصحي مهمة جداً، واستشر اصحاب الاختصاص. 15- مهنياً: يوم من الأفق الجديدة والصداقة العارمة، ويشاطرك الزملاء الآراء والمثاليات والنظرة الى الامور. عاطفياً: تدرك جيداً أن الشريك لا يخطو خطوة دقيقة من دون استشارتك. بادره بالمثل. صحياً: تكثر الأنشطة وتحتاج الى بعض الهدوء والتروي قبل اتخاذ القرارات. 16- مهنياً: انتبه للحوادث، أفكارك الجديدة تساعدك على تخطي كثير من المصاعب، وهذا يساعدك على كسب ثقة الزملاء. عاطفياً: الجهوزية مطلوبة للمرحلة المقبلة، فالضغوط كبيرة والمطلوب مزيد من الدقة والانتباه. صحياً: تزداد شكوكك كلما شعرت بألم خفيف في الصدر، اعتقاداً منك أنك مصاب بمرض في القلب. راجع طبيبك. 17- مهنياً: تجد مكانك المناسب والعمل الملائم لك، أو تتمتع بمهارة كبيرة، لكي تواجه أوضاعاً معقدة وتجد لها الحلول بسرعة مذهلة. عاطفياً: تصرفات الشريك الغريبة قد تكون مبرّرة، من الأفضل أن تجد الأعذار المقنعة قبل مواجهته. صحياً: المغريات كثيرة والإرادة ضعيفة. لا تستسلم لأي منهما مهما وجدت أن الأمور صعبة. 18- مهنياً: رغبتك في التطوير قد تواجه ببعض الآراء المغايرة، لكنّ إصرارك يعيد تصويب الأمور لمصلحتك. عاطفياً: لن يعكر صفو العلاقة بينك وبين الشريك المغرضون والمصطادون في الماء العكر. صحياً: كن من أصحاب الأجسام الرشيقة كتلك التي تشاهدها في البرامج الخاصة بالحفاظ على صحة سليمة ورشيقة. 19- مهنياً: لا تستعجل أمورك، بل سر متأنّياً ومتقبّلاً لأوضاعك من دون ضغط. ساير النمط الذي يدعوك إلى التمهّل والتأمّل، في حين تميل أنت إلى الحركة. عاطفياً: إسداء النصائح قد يكون مفيداً، لكنّ العمل بموجبها يفرض عليك قيوداً لم تكن تتوقعها. صحياً: مفتاح المعدة لقمة، فإذا كنت تعجز عن الحد من شراهتك، ما عليك سوى استشارة أخصائي تغذية. 20- مهنياً: حماستك للوقوف إلى جانب الآخرين قد تورّطك في بعض الأخطاء، فتمهّل قبل فوات الأوان، وهذا أفضل. عاطفياً: قد تفكر في مغازلة أو تتفق مع الشريك على تمضية نهاية أسبوع بعيداً عن روتين الحياة العملية. صحياً: لا تتعب أعصابك وتنفعل أمام أمور تافهة لا تستحق سوى أن تمر عليها مرور الكرام. 21- مهنياً: تبدوحيويتك قوية، كذلك الإرادة لاجتياز العقبات واختراق الحواجز السابقة، حيث تفتح أمامك الطريق واسعة لعلاقات جيدة مهنية تجذب الناس إليك، فتوظف هذه العلاقات لإنجاح قضيتك. عاطفياً: الرغبة في مصارحة الشريك مهمّة، لكنّها تؤدي إلى كشف الأوراق كلها، فكن مستعداً لذلك. صحياً: أنت صاحب إرادة لا تلين عندما تنوي الإقدام على أمر ما، وهذا ما تبرهنه بالنسبة إلى اتباع حمية صحية. 22- مهنياً: لا تنظر إلى الوراء، حاول أن تكون أكثر إيجابية اذا أردت تعزيز موقعك في العمل ضمن صفوف النخبة. عاطفياً: خداع الحبيب يكون في مصلحتك في التعامل معه، وخصوصاً أن أسلوبك في هذا المجال لن يفيدك. صحياً: تكثر من السهر وشرب الكحول، وغير مدرك تأثيرات ذلك على المدى المنظور. 23- مهنياً: يبدأ مركور بالتراجع في بيتك السادس، ويستمر في تراجعه حتى منتصف الشهر المقبل، ما قد يعرقل بعض الخطوات ويزعج بعض الأعمال أو يؤجل استحقاقات وربما الاسفار. حذار الالتباس ولا توقّع الآن على عقود. عاطفياً: الصراحة بينك وبين الشريك أبرز عناوين العلاقة بينكما، وهذا ما يدفعكما إلى تفعيل العلاقة على نحو أكبر. صحياً: لا تغفل أي ملاحظة توجه إليك وتتعلق بوضعك الصحي، بل تقبلها وحاول أن تتقيد بها. 24- مهنياً: إذا كنت ترى أن وجهة نظرك هي الصائبة، لا تتردّد، وحاول أن تنظر إلى الأمور بتفاؤل. عاطفياً: تعيش سعادة هادئة بلا مفاجآت، ويبادلك الشريك أصدق المشاعر وأكثر حميمية. صحياً: استعض عن العشاء الدسم بعشاء خفيف قوامه الخضروات والأعشاب، وتناول الفاكهة المساعدة على التهضيم. 25- مهنياً: القمر المكتمل في برج العذراء، يشعرك ببعض الانقباض فتنسحب من اتفاق أو موعد أو استحقاق. عاطفياً: في هذا اليوم يبدأ فينوس بالتحرّك نحو البيت السادس، أي نحو برج الحوت، ما قد يشير الى علاقة عاطفية تتخذ طابع الجدّية أبتداءً من الآن، أو وصولك الى نقطة اللارجوع، فإمّا الإرتباط أو الرحيل، هذا ما يتحدّد في الايام المقبلة. صحياً: تعيش أيضاً بعض القلق والسهر وتخاف مما هو مخفي ومجهول. قد يعمل البعض على إيذائك وانت غير مدرك ذلك. 26- مهنياً: العمل المضني الذي تقوم به غير سهل على الإطلاق، وقد تكون له انعكاسات سلبية أبرزها الإرهاق الذي يلوح في الأفق. عاطفياً: أن يكون الشريك من أقرب الناس إليك، فهذا من أبسط قواعد العلاقة الناجحة بينكما. صحياً: تميل إلى الإفراط في تناول الطعام، لكنك في الوقت نفسه تشعر بعقدة ذنب. أحسم أمرك. 27- مهنياً: تجد نفسك أمام خيارات كثيرة ومربكة، كما تواجه عراقيل شتى في حياتك المهنية، بسبب بعض التأخير والتسويف، أو تضاعف المسؤؤليات بسبب واجبات طارئة لم تحسب لها حساباً. عاطفياً: يمكن أن تراجع بعض العائدات الزوجية أو تتباحث مع الشريك في شأن حساس. صحياً: حافظ على استقرار معنوياتك وهدوء أعصابك. لا تكثر من الصراخ والانفعال. 28- مهنياً: إذا لم تقتنع بوجهة نظر الزملاء، فلا توافق على اقتراحاتهم، وحاول أن تشرح الأسباب الموجبة لذلك. عاطفياً: قد تجد نفسك مضطراً إلى اتخاذ قرارات مهمة، لكنّ العقبة تكمن في رفض الشريك لهذه القرارات. صحياً: أمام المأكولات الشهية الكل معرّض للإغراء، لكن القليل من الإرادة يحول دون ذلك.