فضلت المطربة العالمية أديل، حجب ابنها عن الجمهور ولم تسمح لوسائل الإعلام بإظهار وجهه حتى لا تتم مقاضاتها. 

فعلت أديل، ذلك من أجل أن تبعد ابنها أنجلو عن الشهرة ومتاعبها لأنه لا يزال فى سن صغيرة حيث يبلغ من العمر 3 سنوات فقط، وعندما اصطحبت النجمة مؤخرًا إبنها إلى ديزني لاند التقط مصوروا الباباراتزى صورًا كثيرة لوسائل الإعلام ولكن كل الصور التى التقطوها قاموا بتعديل بحيث لا يظهر وجه أنجلوا. 

ولكن تصرف أديل يعد غريبًا بالنسبة لنجمات أخريات مثل النجمة العالمية كيم كاردشيان التى تفعل عكس ذلك تمامًا حيث تسمح لوسائل الإعلام بنشر صورة ابنتها نورث ويست منذ أن كانت صغيرة جدًا بل وكانت تحرص على نشر صورتها على صفحتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعى فأصبح الجمهور يعرف جيدًا شكل نورث ويست التى اكتسبت شهرة والدتها.