حرب مستعرة تدور رحاها، منذ عدة أيام بين الشاعر الغنائي أحمد ماضي والمغنية المغربية دنيا بطمة، أقحم فيها اسم الفنانة إبتسام تسكت، التي حيّدت نفسها عن هذه الحرب، بينما دخلها زوج دنيا بطمة ومدير أعمالها محمد الترك بقوة إلى جانبها.
الحرب المستعرة بين الشاعر والمغنية، موثّقة على عبر حساباتهما الخاصة على موقع التواصل الإجتماعي "إنستغرام"، من خلال نشر الصور والشتائم والسباب المتبادل بين الأطراف الثلاثة.
أحمد ماضي، الذي هاجم دنيا بطمة بطريقة مباشرة عندما اعتبر أن "بطنة"(مستبلاً كنيتها) فنانة درجة ثالثة ولن تصل الى النجومية والشهرة التي تطمح لها، نظراً لضعف أدائها ومنظرها الخارجي الذي شبّبهه بـ "القرد"، كما قال "اوعى تكون مفكرة القردة بطنة انها ام كلثوم، صوتا للقردة فيه كمية زناخة لا توصف وعربها زنخين متل سنانها الدافشين، هيدا غير انها بنت مبارح بالوسط ... بكير عليها تكون صف تالت مش أول... ويلي براهن عليه انو بحياتا ما بتصير صف اول... لانو الشكل مطلوب وهي عملت عشرين عملية تجميل لتصير بنت بس بقيت قردي سبحان الله.... من اول يوم شفتها حسين كأنها جنية على شكل البني ادمين... ومن وقتا اتأكدت انو في ناس الله مسخهن لقرود".
ومن بين ما كتبه احمد ماضي لـ بطمة "القردة يلي مفكرة حالا فنانة، شاريي فانزات وهميين عم بتشتم منهن.. بدا تعمل نجمة بالقوي... يا شاطرة يا بطنة معروفة ومكشوفي انو انتي اللي ع بتشتمي ...لانو كل الكومنت شتايم شو هالنجمة يلي كل جمهورها بيشتم ... مطربة بارات كباريات أو رقاصة أو شو انت؟ بكير عليكي يا سعدانة، وطويلة على رقبتك تكوني فنانة ... انت قرد معقد حاقد عالجمال انكشفت لعبتك انضبي يا فلتاني... سفيرة القرود السعداني بطنة".