الكوكب وقاعدة الجاذبية
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
السبت 5 نيسان / أبريل 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

الكوكب وقاعدة الجاذبية

الكوكب وقاعدة الجاذبية

 صوت الإمارات -

الكوكب وقاعدة الجاذبية

بقلم - الحسين بوهروال

يأبى الكوكب كسائر الأجرام السماوية التي تسبح في الأفلاك ( كل في فلك يسبحون ) إلا أن يخضع لقاعدة الجادبية غير العلمية والتي لا يمكن التنبؤ بنتائجها وإن كانت أسبابها معروفة لا ينبغي التوقف عندها كثيرا في سياق المتغيرات التي لا تتوقف خاصة في ميدان كرة القدم ، هذه الرياضة التي تلتهم القيم والأخلاق والمبادئ وتغتال بإصرار وعنف الروح الرياضية داخل وخارج الملاعب والتي تسببت في قتلى وجرحى وذوي عاهات ودمار وثراء غير مشروع وإفلاس غير مستحق وحتى حروب طاحنة بين دول وجيران.

بالنسبة للكوكب فإن الإبقاء على الوضع الهيكلي القائم لحد الساعة ( المكتب المديري ) يعتبر مطمئنا الى حد ما، فحتى الصراع والضرب فوق وتحت الحزام واللعب فوق وتحت الطاولة في إطار وحدة النادي بتعدديته يعتبر أفضل من وضعيات أخرى يتعين الحفاظ عليه إدن إلى أن يميت الثور الأبيض الثور ألأسود أو العكس أو تنتهي المصارعة بنقل الثورين المترنحين إلى مصحة المستعجلات البيطرية ( لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا كان مفعولا ) ، صراع الثيران هذا سبقت الكوكب إليه العديد من الأندية العريقة التي ماتزال تحن إليه من حين لآخر.

ومع ذلك يبقى العراك بكل الوسائل المتاحة داخليا مادامت ساحته دوالب المكتب المديري أهون الشرور طالما تحكمه القواعد الجارية للعبة التي يذكي ويحمي وطيسها كثيرون صغارا وكبارا وحتى من لا وزن أو اعتبار لهم سوى الشوشرة .

على من يحب الكوكب الوقوف إلى جانب اللاعبين وطاقمهم التقني والنأي بالنفس ( مصطلح لبناني ) عن الإصطفاف الفئوي وخاصة في الظروف الحرجة الحالية ، اللهم إلا إذا كانت للبعض مآرب أخرى وهي كثيرة ومتغيرة كهذا الزمان وأهله مبدؤهم : ( در مع الزمان في دورته واشطح للقرد في مودته ) .

انصار الكوكب الحقيقيون الذين يمرضون عندما يصاب ناديهم بالزكام في وقت الصيف ، لا نشك أنهم يريدون الألقاب والكؤوس والتنافسية على المراتب المتقدمة والفرجة الغائبة والفرحة المضربة عن الظهور إلى حين، فالوداد وما بعدها في انتضاركم - يا أنصار- وليس لكم والله إلا خيار الحضور والدعم والمساندة والتلاحم غير المشروط لنفرح ونسعد جميعا شوقا وحنينا إلى الايام الزاهية الغابرة٠

اما لعبة الشيكات والملايين والفاتورات وأخواتها فليست لكم والله بها حاجة ولا دراية على ما نعتقد حتى لا تصابوا بكل أنواع المس والجنون . الوقت سيف بتار - كما تعلمون - قطع العديد من الرؤوس الظالمة الفاسدة حتى وقد صنعت من ارقى انواع الذهب الخالص إما فورا وإما تجاهلا دون إهمال إلى أن حان الموعد ،ارذل العمر الذي يعصر الأخضر والأحمر وجميع الألوان حتى الزاهية منها ، قصة ( المعزة ودار الدباغ ). 

انتم أذكى ممن يحاول أن يذكرنا بحكاية معركة بين قطين التي قرأناها عندما كنا في الإبتدائي والتي تحكي كيف يحرض أحد الفضوليين قطا عل آخر قائلا له : ( إغرس مخلبك في عينيه حتى لا يعود يرى النافذة ) .

هذا الفضاء الأزرق يشبه محطة تلفزية أو إذاعية بالإمكان في اية لحظة الضغط على زر بسيط ليجد المرء نفسه خارج الحدود بلا إدن او تأشيرة أو جواز.

بعد كل هذا ونظرا لأهمية التشكيلة الأساسية المقبلة، نتساءل مع كثيرين ما مصير ( سيدي عب السلام ) وهل يكون الصهر الحنون هو الحامل الأمين للشيك المعلوم خارج أسوار مدينة سبعة رجال الزهاد الصالحين المصلحين ؟

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكوكب وقاعدة الجاذبية الكوكب وقاعدة الجاذبية



GMT 01:42 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

مدرب جديد وإستراتيجية قديمة

GMT 02:35 2018 الإثنين ,10 أيلول / سبتمبر

يوميات روسيا13

GMT 05:59 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

رونار وفكر الثوار

GMT 23:38 2018 الأربعاء ,29 آب / أغسطس

يوميات روسيا..4

GMT 03:18 2018 السبت ,18 آب / أغسطس

الرياضة المكناسية "فين غادي بيا خويا"

GMT 09:46 2017 الثلاثاء ,26 أيلول / سبتمبر

منى أبو حمزة تعود إلى ثاني مواسم "Celebrity Duets"

GMT 23:46 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

3 عروض إماراتية لـ حسين الشحات

GMT 13:51 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد حسن يؤكد أن من حق محمد صلاح أن يغضب

GMT 17:15 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

طريقة عمل مكياج مكتمل ومثالي بدون "كريم أساس"

GMT 13:28 2018 السبت ,21 إبريل / نيسان

سعر الدرهم الإماراتي مقابل يورو السبت

GMT 09:21 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

العنبري يعلن جاهزية فريقه للقاء شباب أهلي دبي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates