تزوجت قبل عامين، وعمري الآن 27 سنة عرفت زوجي خلال خطوبة دامت سنتين، وأعجبني أنه طموح؛ لأنه وصل إلى دراسته العليا، وأنا أيضاً طموحة، وكنا نتحدث عن سفره من جديد لإكمال دراسته، لكنه بدأ يتغير، فهو مسؤول عن أمه وأخته، بحيث سكنا في نفس العمارة، نحن في شقة وأمه وأخته في شقة ملاصقة، والده في بلد آخر، لكن مشكلتي أنه تغير إلى درجة أصبح يغضب ويصرخ كلما أردت الحديث عن السفر وتحقيق الطموح يقول لي إنه لا يستطيع ترك أهله وأمه مريضة لكني أراها عادية، صحيح عندها السكري وضعف العظام لكنها تتحرك أقول له إننا شباب وهذه فترة السعي التي تحقق لنا طموحنا، وأنا بدأت بمشروع بزنس وأريد أن أكبره وأتطور، أقول له لا نعرف ماذا تخبئ لنا الدنيا، وأنا أحب أن يتعلم أولادي في الخارج وأحقق طموحي معهم والله يا خالة أنا لست إنسانة سيئة، ولكني لست اجتماعية كفاية لأنسجم مع أهله، وحتى أبي يقول لي إني منكمشة، ويسألني ماذا عمل الناس لي لأبتعد عنهم صارت حياتي مع زوجي زعيق وصراخ مستمر كلما فتحنا موضوع السفر والطموح، وهو يقول دائماً لا أترك أهلي
تعبت ولا أعرف ما الحل لكني مصدومة جداً بزوجي
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

مشاكل مجتمع

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

تزوجت قبل عامين، وعمري الآن 27 سنة. عرفت زوجي خلال خطوبة دامت سنتين، وأعجبني أنه طموح؛ لأنه وصل إلى دراسته العليا، وأنا أيضاً طموحة، وكنا نتحدث عن سفره من جديد لإكمال دراسته، لكنه بدأ يتغير، فهو مسؤول عن أمه وأخته، بحيث سكنا في نفس العمارة، نحن في شقة وأمه وأخته في شقة ملاصقة، والده في بلد آخر، لكن مشكلتي أنه تغير إلى درجة أصبح يغضب ويصرخ كلما أردت الحديث عن السفر وتحقيق الطموح. يقول لي إنه لا يستطيع ترك أهله وأمه مريضة. لكني أراها عادية، صحيح عندها السكري وضعف العظام لكنها تتحرك. أقول له إننا شباب وهذه فترة السعي التي تحقق لنا طموحنا، وأنا بدأت بمشروع بزنس وأريد أن أكبره وأتطور، أقول له لا نعرف ماذا تخبئ لنا الدنيا، وأنا أحب أن يتعلم أولادي في الخارج وأحقق طموحي معهم. والله يا خالة أنا لست إنسانة سيئة، ولكني لست اجتماعية كفاية لأنسجم مع أهله، وحتى أبي يقول لي إني منكمشة، ويسألني ماذا عمل الناس لي لأبتعد عنهم؟ صارت حياتي مع زوجي زعيق وصراخ مستمر كلما فتحنا موضوع السفر والطموح، وهو يقول دائماً: لا أترك أهلي. تعبت ولا أعرف ما الحل لكني مصدومة جداً بزوجي.

المغرب اليوم

1 مؤكد يا حبيبتي أنك أرسلت الرسالة كما ظهر لي من تاريخها قبل أن ندخل جميعاً زمن كورونا! 2 وآمل أنه بعد ما حدث وتوقف السفر، وتغيرت أساليب حياتنا وأهدافها أيضاً، أن يكون الدرس وصلك قبل ردي على رسالتك! 3 ها أنت ترين بنفسك أن العالم كله عاد إلى العائلة، وأنه لا بديل من بيت الأهل الذي يجمعنا بالحلوة والمرة! 4 أخطات يا ابنتي حين ظننت أن العائلة هي عائق أمام تحقيق الطموح، بل ثبت للعالم أجمع أن العائلة هي السند الأقوى والأهم والمرجع الأول والأخير بعد الله سبحانه وتعالى. 5 لو كنت مكانك لتقربت من عائلة زوجي، وكسبت عائلة ثانية إلى جانب عائلتي الأولى. فلا تتسرعي وتحكمي على نفسك بأنك مصدومة ومظلومة لأنك لا تحققين طموحك بالسفر!! 6 لا تظني أيضاً أن التقرب من عائلة زوجك سيكون على حساب طموحك، بل على العكس، سترين أنهم سيصبحون عوناً لك لتحقيق أحلامك؛ لأنك في تحقيقها ستسعدين نفسك وزوجك وكل فرد من عائلتك بدلاً من أن يكون خط طموحك يسير عكس خط العائلة! 7 الآن تذكري أنك في زمن تستطيعين فيه أن تعملي وتطمحي، وتعيشي يومك في مكان واحد، وتتواصلي مع العالم منه، من دون أن تتحركي من مكانك! 8 هذا التحدي هو ما يجعل نجاحك بإذن الله أكبر وأهم، خاصة أنه سيكون في ظل عائلة محبة ومتعاونة، ويساند أفرادها بعضهم البعض، بالحب والتفهم والعون، فلا تخلطي الأوراق، وتغلّبي على شيطان الأنانية الذي يهوى خراب النفوس والبيوت

GMT 23:41 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

أسباب عدم اهتمام الخطيب بخطيبته

GMT 23:40 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

تعرفي على المراحل التي تمر بها الحياة الزوجية

GMT 23:38 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

تعرفي على المراحل التي تمر بها الحياة الزوجية

GMT 23:35 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

زوج لا يعرف أخطاءه

GMT 23:29 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

كيفية التعامل مع أخطاء المراهقين
 صوت الإمارات -
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates