قد يزيد أحد مضادات الأكسدة الموجودة في الشاي الأخضر من مستويات البروتين 53 (p53)، وهو بروتين طبيعي مضاد للسرطان، يُعرف باسم "حارس الجينوم" و"مثبط الأورام".ويعرف البروتين 53 بقدرته على إصلاح تلف الحمض النووي أو تدمير الخلايا السرطانية. ونشرت دراسة حديثة في مجلة Nature Communications، تشير إلى التفاعل المباشر بين p53 ومركب الشاي الأخضر epigallocatechin gallate، أو كما يعرف اختصارا باسمتتمة

شارك عالم الفيزياء النظرية ميتشيو كاكو، سابقا تنبؤاته الثلاثة الأكثر إثارة حول المستقبل، حيث كشف كيف يعتقد أن التكنولوجيا ستساعد البشرية في القضاء على السرطان.ولا يعتبر الدكتور كاكو، 73 عاما، غريبا على عالم الخيال العلمي الرائع والتكنولوجيا المتطورة. وبصفته فيزيائيا نظريا ومستقبليا، كتب العديد من الكتب الأكثر مبيعا عن عالم الغد، واستضاف العديد من المسلسلات التلفزيونية، بما في ذلك فيلمتتمة

تمكنت مجموعة من العلماء من اكتشاف جين يساعد عضلات القلب على إصلاح نفسها، في خطوة تعد انفراجة طبية لعدد من المشاكل الصحية المتعلقة بالأزمات القلبية.ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن الاكتشاف جاء بعد أن استهدف الباحثون جينا يمكن أن يتسبب في انتشار الخلايا السرطانية، ووجدوا طريقة لتحفيزه وتثبيطه.وأضافت الصحيفة أن الباحثين اكتشفوا أن هذا الجين المسمى "Myc" يؤدي إلى نموتتمة

اقترب العلماء من تطوير علاج السرطان، بعدما نجحوا في تصميم خلايا دم بيضاء جديدة تتعرف على الأورام وتدمرها. واختبرت التقنية الجديدة على ثلاثة مرضى مسنين حتى الآن، وتبين بأن الخلايا الجديدة المعدلة وراثياً آمنة، ويمكنها البقاء في الجسم لمدة تصل إلى 9 أشهر، وتحارب الخلايا السرطانية. وأثبتت الاختبارات الأولية التي أجراها علماء في جامعة بنسلفانيا، أنها آمنة، لأن جهاز المناعةتتمة

منح مكتب براءات الاختراع الأميركي دكتورة أردنية براءة اختراع بمجال علاج السرطان عن طريق جزيئات النانو تكنولوجي.وقبل مكتب براءات الاختراع الأميركي تسجيل اختراع الباحثة الأردنية الدكتورة سلام المساعدة بمجال علاج السرطان عن طريق جزيئات النانو تكنولوجي، التي تعمل على العلاج الدقيق لخلايا السرطان دون التأثير على الخلايا السليمة. ويمكن الاختراع من تطوير علاجات ذكية بالاعتماد على تقنية النانو تكنولوجي تعملتتمة

تتنوع ألوان البصل، فمنه ما هو أحمر أو أصفر أو أبيض أو حتى أخضر، فهل هذا التنوع في الألوان يعكس طبيعة مختلفة في القيمة الغذائية لها؟نقارن في هذا التقرير بين نوعين شائعين من البصل، هما الأحمر من الداخل والخارج، والأصفر ذو القشرة الذهبية، لكنه من الداخل يكون أبيض اللون، وكذلك البصل الأميركي الأبيض من الداخل والخارج. ويساعد البصل الأحمر في مكافحة الجراثيم والالتهابات،تتمة

تناول 6 فصوص ثوم مطهوة واكتشف ماذا سيحدث، وسترى أنه بعد الساعة الأولى : يهضم الجسم الثوم ويصبح غذاءً له منذ  الساعة الأولى، أما بعد ساعتين إلى 4 ساعات فسوف يساعد الثوم الجسم علي محاربة الجذور الحرة والخلايا السرطانية الموجودة أو التي في طور التحول في جسمكم. وبعد 6 ساعات : تبدأ عملية الأيض في الجسم بالتحسن ينشط الثوم عمليةتتمة

وجدت دراسة حديثة أن الخلايا السرطانية قد "تفسد" الأنسجة السليمة لمساعدتها على النمو والانتشار ومقاومة العلاج، حيث استخدم علماء من معهد "فرانسيس كريك" في لندن، أحدث التقنيات لدراسة الأنسجة التي تحيط بالأورام لدى الفئران في المختبر، ووجد العلماء أن الأنسجة السليمة، التي تحدت الخلايا الخبيثة، أصبحت "مثل الخلايا الجذعية" و"دعمت بالفعل نمو السرطان". ويعتقدون أن هذا الأمر يدل على "التأثيرتتمة

يحتوي التوت البرى على كميات هائلة من مضادات الأكسدة التى تكسبه اللون الأرجواني والقادرة على محاربة الجزور الحرة المسببة للسرطان. ووفقًا للموقع الطبى الأميركى "FoxNews"، وجد علماء بريطانيون أن التوت البرى يدخل في تركيب الأدوية التقليدية، وقتل المزيد من الخلايا السرطانية في البنكرياس والكبد. وأوضح الباحثون أن التوت البرى، يتم استخدامه كتركيبة مع العلاج الكيميائي للأدوية التقليدية، وكان قادرًا علىتتمة

لا تعد الخضروات علاجا للأمراض والمشكلات الصحية المختلفة، لكنها قطعا تساعد في تعزيز مناعة الجسم وجعله أكثر  مقاومة لمختلف الأمراض، وتلك هي الخضروات التي ينصح خبراء التغذية والأطباء بالإكثار من تناولها: البصل:  وفقا للخبراء يحتوي البصل النيء أو المخلل على نسبة عالية من المواد المضادة للأكسدة، التي تحمي خلايا الجسم من التلف  بسبب الجذور الحرة، وهو بهذا يعزز مناعة الجسمتتمة