شئ ما بداخلك يوقظه هذا الصوت ، الذي يدفعك لنبش المستقبل، قد يكون الوطن، الاحاسيس الدافئة ، أوقد لا تعرف كنه ما يحدث. مارسيل خليفة هذا الفنان الذي يغني بحرية تامة ، باحثا عن مساحاته الخاصة التي تشبه كثيرا جرأته ، اختار ان يكون اصيلا منغمسا في التزامه تجاه الانسان. فنان شبه وحيد ، مأخوذ بهاجس القصيدة ، واسألتها العديدةتتمة

استطاعت الشاعرة منى فتحي أن تبحر في مشاعر القارئ من خلال ديوانها عبرات العشق، يجد القارئ وهو يقرأ أبياتها أنها تعزف على أنامل المشاعر بلا تكلف أو إستعراض ،، تمتلك منى نوع من الحس الواعي ولديها مفردات لا تهرب منها القصيدة ولا تهرب أبياتها من أمقلة قصائدها وهي تقول  أحبك قدر اتساع السماء قدر ابتسام البدر في وجه السماء  كزهوتتمة

نشر الفنان أحمد حلمي على حسابة الخاص بموقع "إنستغرام" قصيدة شعر باللغة العامية المصرية  و كتب " ارسم حتى لو ما بتعرفش شخبط حتى لو ما بتشخبطش ده الدنيا من غير رسم وشخبطه وألوان ما تتعاش  ارسم نفسك ومتجملش وإن شافك غيرك بملامح غيرك ماتزعلش ارسم وارسم وارسم ماتزهقش ارسم حتى لو رسمك مبيتشافش ولأن الكمال لله ..فاللوحه جمالها فيتتمة

استضاف بيت الشعر في الأقصر الشاعر الحساني حسن عبدالله، وذلك ضمن برنامجه الشهري "شاعر وتجربة"، قدم الأمسية حسين القباحي مدير البيت، والذي رحب بالشاعر الضيف والحضور، كما ألقى الضوء على سيرة عبدالله الذاتية والأدبية. وتطرق عبدالله إلى الحديث عن ربط التجربة الإبداعية بالمعاناة، وأشار إلى بداية ممارسته للكتابة، وأول قصيدة عرضها على أستاذه الذي نصحه بدراسة الوزن، ثم نظمه أبياتاًتتمة

يهمس الشاعر محمد الفوز، عن جديده "تشويه سمعة النَدم" وكيف جعل من الفجيعة فرحاً، في نص موازي عتباتي جاء به تعزيزاً للنص الأصلي، وتمكيناً لقيمته في احتواء هذه التجربة، والتعبير عنها، وتشكيلها في طقوس إبداعية خاصة لها صيغة التقديم والتأثير والمفارقة، وهي ما يقوله الشاعر في العتبة النصية الأولى والتي اختارها لتكون بمثابة التقديم للمجموعة والمفتاح الذي يربط القارئ للنصتتمة

كتب الفنان الشاب محمد محمود عبدالعزيز قصيدة شعرية، يرثى فيها والده، الفنان الراحل محمود عبدالعزيز، الذي توفي في نوفمبر / تشرين الثاني الماضي. ونالت القصيدة الكثير من الإعجابات فور نشرها، صباح الأحد. وتقول القصيدة: كل حاجة فيها لون للفرح لون والحزن لون حتى الموت له برضه لون لونه غامق لو كسا في يوم مكان يطفى لونه ولو كان ليه ميتتتمة

عنونة القصيدة ( شجرة العروج ) له دلالة اثرائية / ايحائية في طرح تجليات باطنية ، عمقها يستمد من الشعور الحسيّ للماورائيات ، في تحفيز نظرة متماوجة في قرارة النفس ، اذن / في العنونة ما ينمّ عن شيئية ( المادي المحسوس والملموس ) بين الشجرة التي تحيلنا الى تكوينها التجسيدي ، وبين العروج .. المكوّر بشفافية الروح الضاجّة /تتمة