قالت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، الجمعة، إن ألمانيا والدول الغنية الأخرى قد تحتاج إلى إعطاء بعض مخزونها من اللقاحات للدول النامية، بالإضافة إلى المال، مشددة على أن "تطعيم العالم بأسره هو وحده الذي سينهي جائحة كورونا".وأوضحت أنغيلا ميركل، التي تحدثت بعد مؤتمر بالفيديو لقادة مجموعة الدول السبع الكبرى، أنهم "لم يناقشوا النسب المئوية المحددة لمخزون اللقاحات التي ينبغي إعطاؤها للدولتتمة

أظهرت إحصاءات لوكالة «رويترز» للأنباء أن حصيلة الإصابات اليومية بفيروس «كورونا» تتراجع في كل أنحاء العالم منذ شهر، ووصلت يوم الثلاثاء إلى أدنى مستوى منذ منتصف أكتوبر (تشرين الأول)، لكن خبراء الصحة يحذرون من التراخي حتى في الوقت الذي يجري فيه توزيع اللقاحات في أنحاء العالم.ويتزامن انخفاض أعداد الإصابات والوفيات مع إجراءات العزل العام وتشديد القيود على التجمعات والحركة، فيماتتمة

أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين بساكي، أن "روسيا والصين تحاولان استخدام اللقاحات التي طوروها ضد كورونا كوسيلة لتحقيق أهداف دبلوماسية".  وقالت: "بالطبع تابعنا محاولات دول أخرى مثل الصين وروسيا لاستخدام اللقاحات كوسيلة لتحقيق النجاح على المستوى الدبلوماسي". وأضافت: "واشنطن تتابع بقلق تصرفات روسيا والصين في هذا الشأن، وأن وكالة الأمن القومي الأمريكية تراقب الوضع عن كثب". يذكر أن مجلةتتمة

أعلنت الصين، أمس الأربعاء، أنها ستقدم لمبادرة “كوفاكس” 10 ملايين جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا “كوفيد-19 ” لتلبية الحاجيات الماسة للدول النامية من اللقاحات.وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، وانغ وينبين، خلال لقاء صحفي، إنه “بناء على طلب منظمة الصحة العالمية، قررت الصين تقديم 10 ملايين جرعة من اللقاح لمبادرة كوفاكس، بحيث يتم توزيعها بشكل أساسي على الدول النامية”. وأبرز أن هذاتتمة

يتداول بعض رواد المنصات الاجتماعية منشورات مضللة ومعلومات خاطئة لا أساسا طبيا أو علميا لها حول اللقاحات المضادة لكوفيد-19 والفئات التي لا يجب أن تستفيد من هذه اللقاحات .وقصد إزالة اللبس عن هذه المسألة، كشف الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، الطيب حمضي، وفقا لما أوردته وكالة المغرب العربي للأنباء اليوم الخميس، عن دواعي وموانع أخذ اللقاحات ضد كوفيد-19 وآثارها الجانبية، وكذا مرحلةتتمة

مع بداية تكثيف الدول عمليات التطعيم المضاد لفيروس كورونا، أصبح واضحا أن هناك هجمة واضحة على اللقاحات وجدواها في مواجهة هذا الفيروس الذي توحش وأطبق على دول أوروبا وأميركا بشكل مرعب، وهناك عمليات تشكيك وتخويف واسعة النطاق تمارس حاليا، ليس فقط على وسائل التواصل الاجتماعي وما يكتنفها من فوضى وسوء استخدام وغياب للأمانة العلمية، لكن أيضا على وسائل الإعلام التقليديةتتمة

يستعد موقع "فيسبوك"   لجذب الرئيس المنتخب جو بايدن من خلال الترويج لمعلومات عن اللقاحات وتغير المناخ، وفقًا إلى تقرير صادر عن Financial Times، والتي أفادت بأن "فيسبوك" يخطط لاتخاذ إجراءات صارمة ضد المعلومات المضللة الخاصة بفيروس كوفيد -19، ويفكر في وضع لافتة أعلى موقعه تشجع المستخدمين على تلقي التطعيم بمجرد الموافقة على اللقاح. وحسب موقع "بيزنيس أنسايدر" الأميركي فإن "فيسبوك" سيشجع المستخدمينتتمة

أكدت مدير إدارة الصحة ب‍وزارة الصحة الدكتورة نجاة أبوالفتح أن مملكة البحرين تُعد من الدول الرائدة في إعداد برامج التمنيع الموسع؛ سعيًا لتغطية شريحة كبيرة من المجتمع لرفع معدلات المناعة المجتمعية ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها عن طريق اللقاحات، وذلك في إطار الدعم اللامحدود التي تقدمه المملكة من خدمات صحية عالية الجودة والتي يُحتذى بها على مختلف الأصعدة. وأشارتتتمة

لن تكون لدى الناس، خلال الفترة المقبلة، حرية الاختيار بين اللقاحات المتوفرة ضد فيروس كورونا المستجد، لاعتبارين أساسيين، وقال موقع "فايف ثيرتي إيت" إن هذا الأمر لا يمكن اعتباره "خبرا سيئا"، إذ أن اللقاحات الجاهزة حتى الآن كلها فعالة، مضيفا "إلا أن حرية الاختيار بينها لن تكون ممكنة، على الأقل ليس في الوقت القريب". وتابع: "المشكل يكمن في عدم جاهزيةتتمة

شنّ الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو، هجوما كاسحا على اللقاحات المضادة لـ"كوفيد-19" من دون أن يتردد في التأكيد على أن لقاح فايزر يمكن أن يجعل امرأة تنبت لحية، وأن يحوّل شخصا إلى تمساح، وقال خلال كلمة ألقاها في بورتو سيغورو في شمال شرق البرازيل، "في العقد مع فايزر، يقولون بوضوح تام: نحن لسنا مسؤولين عن أي آثار جانبية. إذا تحولت إلىتتمة