عُرفت الإعلاميّة العراقيّة سهير القيسي، بمهارتها العالية في تقديم البرامج ونشرات الأخبار. وبالإضافة إلى ذلك، تميزت بإطلالاتها الأنيقة الكلاسيكيّة التي تختارها بعناية فائقة، لتظهر بأزياء تلفت أنظار الجميع وتلقى إعجابهم. فاذا قمتِ بجولة على إطلالات سهير، سواء على الشاشة او في حياتها اليوميّة، تلاحظين أنها دائماً ما تعتمد الأسلوب الكلاسيكيّ في انتقاء الأزياء، بالإضافة إلى اختيارها لإطلالاتٍ عصريّة لا تخلوتتمة

نالت المذيعة ومقدمة البرامج العراقية سهير القيسي شهرة كبيرة في الوطن العربي، بسبب حضورها اللطيف على شاشة التلفاز، وبسبب اطلالاتها الأنيقة والراقية، التي تنسقها باستمرار وتستعرضها على حسابها الشخصي على انستقرام، الذي تمتلك عليه ما يزيد عن مليون متابع، وما ميّز هذه الاطلالات بشكل عام، أنها محتشمة ومواكبة للموضة في الوقت ذاته، وهذا ما جعل كثيرات من النساء في الوطنتتمة

نالت المذيعة ومقدّمة البرامج العراقية سهير القيسي شهرة كبيرة في الوطن العربي، بسبب حضورها اللطيف على شاشة التلفاز، وبسبب إطلالاتها الأنيقة والراقية، التي تنسقها باستمرار وتستعرضها على حسابها الشخصي على "إنستغرام"، الذي تمتلك عليه ما يزيد عن مليون متابع، وما ميّز هذه الإطلالات بشكل عام، أنها محتشمة ومواكبة للموضة في الوقت ذاته، وهذا ما جعل كثيرات من النساء في الوطنتتمة

ظهرت الإعلامية العراقية سهير القيسي بإطلالة موردة حملت توقيع دار دولشي أند غابانا Dolce & Gabbana، وذلك بمناسبة عيد الأضحى المبارك مقدمة معايدة لجمهورها بالقول " كل عام وانتم الحب الصافي في حياتي .. شكرا للمتابعه والإخلاص". ولفتت إطلالة سهير جمهورها الذي عبّر عن إعجابه لإختيارها الأنيق ثوب أبيض مطبع بالوردات الحمراء، إلى جانب تنسيقها أقراط ناعمة من دار شانيلتتمة

يطغى حضور سهير القيسي الإنساني على حضورها الإعلامي والحديث معها متعة كبيرة ، تحمل في عقلها و قلبها مسؤوليات كثيرة تبدأ في بلاد الرافدين وتنتهي في البلاد العربية، الموضوع والجوهر عنوانها، ولا تبحث عن إضافة سطحية في مسيرتها الإعلامية الناجحة التي تتطلع من خلالها لمستقبل تزرع من خلاله بذور طيبة يحصدها الأجيال القادمة. تعدّ شريكة برنامج الغذاء العالمي الإعلامية العراقية سهير القيسي،أنتتمة

يطغى حضور سهير القيسي الإنساني على حضورها الإعلامي والحديث معها متعة كبيرة ، تحمل في عقلها و قلبها مسؤوليات كثيرة تبدأ في بلاد الرافدين وتنتهي في البلاد العربية، الموضوع والجوهر عنوانها، ولا تبحث عن إضافة سطحية في مسيرتها الإعلامية الناجحة التي تتطلع من خلالها لمستقبل تزرع من خلاله بذور طيبة يحصدها الأجيال القادمة. تعدّ شريكة برنامج الغذاء العالمي الإعلامية العراقيةتتمة