كشف الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، مساء أمس الجمعه، تفاصيل اللقاء الأخير للجنرال الإيراني السابق في الحرس الثوري، قاسم سليماني، قبل اغتياله بغارة أمريكية، مطلع العام الماضي، في العاصمة العراقية بغداد. وقال نصر الله، خلال حلقة وثائقية بعنوان "اللقاء الأخير"، عرضتها قناة "المنار" الإخبارية، إن "سليمانيتتمة

نصر الله يصرح أكثر من جهة حذرتنا من استهداف شخصي خاصة بعد اغتيال قاسم سليمانيتتمة

الخارجية الإيرانية تعلن قاسم سليماني كان يحمل رسائل دبلوماسية معه إلى السعودية يوم اغتيالهتتمة

كشف رئيس الحكومة العراقية الأسبق، حيدر العبادي، أن الطائرة الأمريكية التي اغتالت قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس قرب مطار بغداد، "حصلت على موافقة عراقية" وقال العبادي في تصريح للتلفزيون الرسمي، إن "التضحيات على الأرض هي التي حققت النصر، ولا يمكن تحقيق الانتصار دون وحدة الشعب العراقي" وأضاف: "أبلغت الإيرانيين بأني سأطلب منهم ومن الأمريكيين الانسحاب إذا استمرت المناوشات، ورفضت اشتراكتتمة

من قاسم سليماني، قائد «فيلق القدس»، التابع لـ«الحرس الثوري» الإيراني، إلى محسن فخري زاده، مدير منظمة الأبحاث والابتكارات، التابعة لوزارة الدفاع الإيرانية، يظل الموضوع يغري بالرصد، والتأمل، والمقارنة، ثم باستخلاص الدرس الذي لا تريد الحكومة في طهران أن تتعلمه. أما الرصد، والتأمل، ومعهما المقارنة، فإنها جميعاً تأتي على سبيل إنعاش الذاكرة التي قد يغشاها النسيان! لقد سقط الأول عند بدايةتتمة

ساعةَ تلقيه نبأَ قتلِ العالمِ فخري زاده، «الصندوق الأسود» للبرنامج النووي، وجدَ المرشد الإيراني علي خامنئي نفسَه في وضع شبيه تقريباً بذلك الوقت الذي تلقى فيه نبأ قتل قاسم سليماني، على رغم الفوارق بين الرجلين. كان سليماني الأقرب إلى قلب المرشد، وكان حارس حلم «تصدير الثورة» إلى الإقليم. وثمة من يعتقد أن فخري زاده كان «سليماني الحلم النووي». وما يربطتتمة

إشارات من بغداد توحي بالتغيير؛ فقد أُزيلت جدارية عملاقة للجنرال الإيراني قاسم سليماني كانت معلّقة في محيط المطار، وبالقرب من المكان الذي قُتِل فيه. وقوة أمنية أغارت على مقر حزب «ثأر الله» في البصرة، الذي كان يهدد المتظاهرين، والأميركيين، ويجاهر بولائه لإيران. الجديد في العراق هو مصطفى الكاظمي، رئيس الوزراء، الذي فاز بأغلبية الأصوات البرلمانية. غالبية الفرقاء العراقيين، والقوى الإقليمية،تتمة

أكد مصدر أمني أن ٣ صواريخ سقطت، في محيط السفارة الأمريكية بالمنطقة الخضراء وسط بغداد، مشيرا إلى إطلاق صفارات الإنذار من داخل السفارة.وقال المصدر الأمني، إن ٣ صواريخ سقطت، في محيط السفارة الأميكية بالمنطقة الخضراء وسط بغداد، مضيفا: "لا خسائر بشرية بسقوط الصواريخ في محيط السفارة الأميركية ببغداد". وفي وقت سابق، قالت مصادر أمنية وطبية إن عشرات المحتجين العراقيين أصيبوا،تتمة

سرد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تفاصيل دقيقة عن الضربة الأميركية التي قتلت قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، خلال تصريحات لكبار المانحين من أعضاء الحزب الجمهوري خلال لقاء جرى بمزرعته في جنوب فلوريدا، وفقًا لتسجيل صوتي حصلت عليه شبكة "سي إن إن" الإخبارية، حيث أفصح ترامب، الذي كان يتحدث في مأدبة عشاء لجمع التبرعات للحزب الجمهوري، مساء الجمعة،تتمة

أعرب زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي، السناتور تشاك شومر، عن اعتقاده بأن المجلس سيتمكن من تمرير قرار يحد من صلاحيات الرئيس فيما يخص إطلاق العمل العسكري، وقال شومر خلال مؤتمر صحافي له، الثلاثاء، "نعتقد أن القرار سيحصل على الـ 51 صوتا الضرورية لتمريره. ونحن سنعمل على تحديد التوقيت" للتصويت على القرار"ويذكر أن مشرعين أميركيين أعدوا مشروع قرار للحدتتمة