اتركوهم يرجموه
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الجمعة 18 نيسان / أبريل 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

اتركوهم يرجموه

اتركوهم يرجموه

 صوت الإمارات -

اتركوهم يرجموه

بقلم : صلاح منتصر

قرأت أن مواد القانون لم تتضمن الجريمة القذرة التى ارتكبها وحش قرية «دملاش» مركز بلقاس بمحافظة الدقهلية مع الطفلة الرضيعة «جنا» البالغة من العمر 18 شهرا . وهو أمر طبيعى ألا يتصور واحد من الذين وضعوا قانون العقوبات أن «إنسانا من بنى آدم» يمكن أن تصل به الوحشية إلى هذه الدرجة البالغة من الانحطاط والخسة وإلى محاولة اغتصاب طفلة «فى اللفة» ! فحتى الشيطان نفسه لو وضع الطفلة بين يديه ونظر إلى وجهها لأخجلته براءتها وانحنى يقبلها فى رفق وحنان !.

جريمة بالفعل غير واردة فى الدفاتر والقوانين بالنسبة لسن المجنى عليها ، ومع ذلك فقد خافت سلطات الأمن على حياة الوحش الآدمى ونقلت نظر التحقيق معه إلى نيابة أخرى بعيدا عن أهاليه الذين خرجوا ثائرين ، ولا بد أن يثوروا وأن يمزقهم عذاب أن يصل الفحش بواحد منهم ليرتكب مافعله العامل «إبراهيم محمود الرفاعى» سن 35 سنة .

ولو كنت من المسئولين لتركت الأهالى ينهشونه ويمزقونه ، فأى عقوبة ستقررها المحكمة وهى لن تكون الإعدام لن تطفئ نيران الغضب من الجريمة التى ارتكبت ، والتى اعترف بها الجانى ، ولهذا أقسو عليه وأود لو نزلت فيه ضربا بسن حذاء جندى وهو أمر لم أفعله فى حياتى !.

والواقع أن المجتمع ـ وهذا أمر لابد من الاعتراف به للأسف ـ يشهد ظاهرة من التردى الأخلاقى فى كثرة حالات الاغتصاب التى يستخدم الذكور فيها قوتهم ضد ضحاياهم .

وحسب تقرير للاتحاد المصرى لحقوق الإنسان فهناك 200 ألف جريمة اغتصاب وقعت فى السنوات الثلاث الأخيرة فى الوقت الذى يعتبر الاغتصاب قتلا معنويا للضحية وتشويا لنفسيتها طوال العمر ، ومع ذلك يكتفى بعقوبة السجن التى تبدو مشجعة على جرائم الاغتصاب .

هذا يعنى ضرورة تشديد عقوبة الاغتصاب وإراحة السجون من إقامة المغتصب على حساب الحكومة (وأكل شارب) وفى حماية الدولة !. بودى لو ترك وحش «دملاش» مركز بلقاس لأهالى القرية والمركز ينزلون به العقوبة المستحقة رجما وضربا وتلطيشا !.

المصدر : صحيفة الأهرام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتركوهم يرجموه اتركوهم يرجموه



GMT 22:21 2019 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

الحرب التي غيرت العالم (10) مصر ترسل 40 ألف مقاتل للسعودية

GMT 18:01 2019 السبت ,27 إبريل / نيسان

من مفكرة الأسبوع

GMT 18:37 2019 السبت ,20 إبريل / نيسان

من مفكرة الأسبوع

GMT 19:12 2018 الجمعة ,17 آب / أغسطس

كيف ندعم الصحف؟

GMT 12:23 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 23:28 2021 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

حظك اليوم الأثنين 28 شباط / فبراير 2021 لبرج الجوزاء

GMT 19:49 2019 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

تشعر بالغضب لحصول التباس أو انفعال شديد

GMT 17:01 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 18:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 19:10 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 13:28 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حذرة خلال هذا الشهر

GMT 21:45 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 19:57 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج السرطان

GMT 19:06 2020 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الاثنين 30 نوفمبر / تشرين الثاني لبرج الثور

GMT 20:26 2012 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

86 مليار دولار استثمارات أجنبية في النفط والغاز‏ في مصر

GMT 22:02 2013 الأحد ,13 كانون الثاني / يناير

كريم جديد يستطيع استعادة الشباب من "Shiseido"

GMT 20:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 17:06 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على قائمة أبرز الأعمال الدرامية خارج موسم رمضان 2019

GMT 13:02 2019 الجمعة ,24 أيار / مايو

23 معلومة عن عارضة الأزياء ناعومي كامبل

GMT 00:23 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

الإسباني نيغريدو يعود إلى تدريبات النصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates