بداية النهاية
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الجمعة 25 نيسان / أبريل 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

بداية النهاية

بداية النهاية

 صوت الإمارات -

بداية النهاية

مشعل السديري
بقلم - مشعل السديري

أقر الأمين العام لـ(حزب الله) حسن نصر الله بأن الحزب يشكّل جبهة أمامية لإيران، رغم اتهامه الإعلام بتزوير تصريحات قائد القوات الجوية في (الحرس الثوري) الإيراني علي حاجي زاده، التي قال فيها إن مقدّرات غزة ولبنان الصاروخية هي الخط الأمامي لمواجهة إسرائيل.
وأردف قائلاً: إن كل الدعم الإيراني للمقاومة في لبنان وغزة هو دعم غير مشروط، وطهران ليست ضعيفة، بل قوية ولا تحتاج لأصدقائها أو حلفائها، وسترد عسكرياً وأمنياً – انتهى.
ولدينا مثل عامِّي يقول: (الحرب خطاه قصار) – بس مين يفهم؟!
وأحيل من أمسك بالمجد المزيّف من طرفيه - وأقصد به زعيم (حزب الله) - إلى ما قالته (سهى) أرملة ياسر عرفات، في مقابلة صحافية، عندما أكدت قائلة: «خطأ عرفات هو الانتفاضة الثانية التي كانت (الورطة) الكبيرة، التي لا أعرف مَن أقنعه بالقيام بها وهو في منتصف عملية السلام. كان عليه الانتظار حتى يتم إيجاد حل سلمي، لأننا لسنا معادين لإسرائيل. قلت له إنه يجب أن يوقف هجمات (حماس) لأنها ستؤدي في النهاية إلى حرب أهلية، وشرحت أنه بعد 11 سبتمبر (أيلول) 2001، لا أحد يريد أن يرى المزيد من الانفجارات، الناس لا يريدون رؤية دماء. عندما أخبرته برأيي غضب، ثم تحدثت إليه عبر الهاتف من باريس وقال لي: (عليكِ أن تتوقفي)، غير أنني قلت له: حماس أم غير حماس، أنت ملزَم بعملية السلام وعليك وقف ذلك».
واستمرت تقول: «لقد كان لإسرائيل أقوى جيش متطور في العالم، فلقد وقف عرفات مرة أخرى في مبارزة مع أرييل شارون، كما في لبنان، وأظن أن (الأنا) لدى شارون وعرفات جعلتهما يقاتل بعضهما بعضاً، وعرفات أراد أن يُظهر أن لديه القدرة على محاربته من خلال الإرهاب، وهذا لم ينجح في لبنان أصلاً، فوجدا نفسيهما في ساحة المعركة في رام الله ولم يستطع عرفات السيطرة عليها في تلك اللحظة بالذات، فقد لعبت الأنا للأسف دائماً دوراً في السياسة، ولم يتمكنا من السيطرة عليها» – انتهى.
قاتل الله (الأنا) المتغلغلة في أعماق كل (مهايط).
وفي هذه اللحظة تذكرت بيت الشعر (لدريد بن الصمّة)، الذي استشهد به علي بن أبي طالب، رضي الله عنه، عندما قال:
بذلت لهم نصحي بمنعرج اللوى
فلم يستبينوا النصح إلاّ ضحى الغد
ويا ليت عرفات سمع نصيحة سهى بدلاً من أن يُخرسها، لأن تلك الانتفاضة كانت هي بداية النهاية له.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بداية النهاية بداية النهاية



GMT 20:50 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لغة الإنسان

GMT 20:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

تجربة البحرين في التعامل مع كورونا... نجاح مبهر

GMT 20:41 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الأستاذ فوزي والتلميذ بليغ

GMT 20:38 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

خليل حيدر وجريمة النخب العربية!

GMT 20:36 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الرأي الذي لا تريد سماعه

GMT 15:05 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الجدي

GMT 21:44 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الأسد

GMT 13:21 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 19:50 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الجوزاء

GMT 14:41 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج العقرب

GMT 15:08 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

شهرعابقاً بالأحداث المتلاحقة والمناخ المتوتر

GMT 14:57 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج القوس

GMT 07:22 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج السرطان

GMT 22:38 2019 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

ديكورات ملوّنة في منزل أديل المودرن

GMT 00:01 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

محمود البزاوى يكشف كواليس انضمامه لـ"البيت الكبير" على 9090

GMT 12:05 2018 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

"بومبي" يواصل الكشف عن كنوزه المغمورة تحت الرماد

GMT 15:54 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

تصاعد عمليات اغتيال النساء يثير القلق في بغداد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates