هامش على مداخلة الرئيس
آخر تحديث 11:20:29 بتوقيت أبوظبي
الأربعاء 16 نيسان / أبريل 2025
 صوت الإمارات -
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

هامش على مداخلة الرئيس

هامش على مداخلة الرئيس

 صوت الإمارات -

هامش على مداخلة الرئيس

حمدي رزق
بقلم : حمدي رزق

الرئيس السيسى فى مداخلته مع «عمرو أديب» أضاف كثيرًا من المعلومات لإثراء الحوار العام حول جملة من القضايا المتداولة مجتمعيًا، أتاح وجهة نظر رئاسية معتبرة لحوار صاخب تنقصه المعلومات اليقينية.

مستوجب التوقف والتبين، التوقف أمام مبادرة الرئيس بالمداخلة ليشرح ما خفى على الناس من مجمل المشروعات والموضوعات، يستحق التحية على تفاعله المباشر مع قضايا جماهيرية تقض مضاجع الناس، داخليًا وخارجيًا.

وفّر الرئيس وجهة نظر معتبرة، وأتاح خطوطًا عريضة، وأشاع قدرًا طيبًا من الطمأنينة فى ملفات بعينها، تحديدًا الحالة الليبية وسد النهضة خارجيًا، وخطط الدولة لتحديث وعصرنة الدولة المصرية.. وتبين المعنى الكامن فى المداخلة التى لا يلجأ إليها الرئيس إلا فى الضرورة القصوى، والحاجة الملحة للتواصل العاجل مع جمهرة المشاهدين، أقصد الإجابة عن شواغل المواطنين الذين اهتبلتهم وَسائِل التواصل الاجتماعى الأسبوعين الأخيرين بجملة أخبار مشوهة منقوصة الدسم المعلوماتى، وحملة كراهية طالت جملة مشروعات تطوير البنية الأساسية، وتسفيه البناية الكبيرة، وتقزيم الإنجاز، وتصدير عوادم فيسبوكية من عينة «وأنا استفدت إيه»، وركوب سلم الأولويات، ومحاولات مستميتة لعكس التيار العريض للشارع المصرى فى الاتجاه المعاكس لخطط الدولة للتنمية المستدامة، كمشروعات الطرق والكبارى وحياة كريمة لإعمار نصف مليون قرية وتوابعها (نحو ١١ ألف تابع- كفر ونجع وعزبة).

هل أجاب الرئيس عن كل الأسئلة، يقينًا الوقت ضاق على المزيد من الإجابات المعلوماتية، ولكن القسط المتاح كافٍ لرفد الحوار المجتمعى بمعلومات رئاسية تبدد كثيرًا من الرائحة الكريهة فى الفضاء الإلكترونى، وتنساب كالغازات الخانقة تكتم الأنفاس فى الصدور فى شارع الوطن.

ترجمة المداخلة الرئاسية أن الرئيس لا يضيق بالحوار العام، ومستعد للإجابة عن الأسئلة المطروحة بالمعلومات فى حدود ما هو مستوجب، ما يعطى إشارة لا لبس فيها أن الحوار المجتمعى «فريضة واجبة»، وأن الحوار القاعدى ينتج آثاره المباشرة لتحصين محصول الدولة من الآفات الضارة.

أما حكاية «دولة الكبارى» فكان الرد لافتًا، «أنت استفدت من الكبارى والأنفاق قد إيه؟»، معلوم الكبارى توصل بين نقطتين يصعب الوصل بينهما أرضيًا، وفيها منافع شتى ذكر بعضها الرئيس، خلاصته الرئيس يمد كبارى حوارية للوصل مع الشارع بعيدًا عن الترهات الإلكترونية، والحوارات العقيمة التى لا تنجب إنجازًا، وهذا نموذج ومثال للحكومة، لو لسان الحكومة «فصيح» لما طلب الرئيس مداخلة مع عمرو أديب!.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هامش على مداخلة الرئيس هامش على مداخلة الرئيس



GMT 19:28 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

أبناء البحرين يد واحدة ضد الإرهاب

GMT 19:24 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

خطاب بايدن

GMT 19:22 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

الإنسانيةُ بوابةُ النهوض والحضارة

GMT 19:20 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

إمسك توك توك!

GMT 19:18 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

قرار صائب!

GMT 21:10 2019 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سفاري مثالية لرحلة شهر عسل لا تنسى

GMT 10:13 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

"دبي" وجهات ثلجية وجليدية تُنسيك حرارة الصيف

GMT 07:12 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

يعلن هذا الشهر عن مهمّات صعبة وأقات حرجة أيضًا

GMT 15:50 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

إيمان العاصي تقرّر بدء تصوير "3 ورقات" كانون الثاني المقبل

GMT 04:11 2013 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

ارتفاع إيرادات السياحة في تركيا 1.8 %

GMT 17:06 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

حارس مرمى فريق الهلال علي الحبسي ينضمّ إلى منتخب عمان

GMT 22:39 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

غرفة أبها تعقد اجتماعها الأول للدورة العاشرة

GMT 19:58 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

خالد اليماني يؤكد أن صنعاء تعيش أسوأ مراحل عمرها

GMT 23:34 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

إعلان القائمة النهائية لجائزة أفضل لاعب في أفريقيا

GMT 16:48 2017 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

كيا ستوفر سيارتها "ستينجر" الرياضية بنظام الطلب الخاص

GMT 18:58 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

ولي العهد يلتقي ملك الأردن ويستعرضان مستجدات الأوضاع

GMT 16:47 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

سحب رخصة الغناء في الحفلات من شيرين لمدة شهرين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates