ليست مِلكاً لأحد
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

ليست مِلكاً لأحد!!

ليست مِلكاً لأحد!!

 صوت الإمارات -

ليست مِلكاً لأحد

بقلم - صوت الامارات

الندوة الرياضية التي نظمتها اللجنة الثقافية بالنادي العربي الكويتي، تذكرنا بالندوات الهامة التي كانت تقدمها إدارة النادي الأهلي بدبي، أيام جمال غباش في فترة الثمانينيات، وكان لها حضورها، حيث تميزت الساحة الإعلامية الرياضية بالجديد، بوجود نخبة من أهل الإعلام والأدب والثقافة والفن والرياضة، فكانت اللجان الثقافية في الأندية دورها الواضح، واليوم لا نجد، اللهم إلا بعض اللجان نشطة، منها في نادي الوصل، بينما البقية في «سابع نومها»!! ونعود إلى «دار بوناصر»، نجد ما تناولته ندوة العربي الكويتي، تحت عنوان «وماذا بعد رفع الإيقاف الرياضي نهائياً عن دولة الكويت؟»، حاضر فيها المختصون،

وخرجوا بآمال، ستتحول هذه الفزعة الرياضية لواقع حقيقي، يعالج به كل سلبيات الماضي، خاصة أن مستقبل أي دولة مرتبط بالرياضة، وهناك أركان لتطويرها، منها البرلمان الكويتي، بإقراره القوانين اللازمة لتطوير المنظومة الرياضية وتحديثها، فهي تحتاج إلى مصادر ومعلومات كافية للمساعدة في إقرار القوانين لدعم الرياضة واستقرارها.. ويدرسون حالياً عدة قوانين مرتبطة بالرياضة، أبرزها الخصخصة، لكن هناك هاجساً لديهم من هذا القانون، خشية الاحتكار، فالندوة بعد قراءتي لها، بينت مدى أهمية دور الأندية في طرح القضايا الرياضية، عبر قاعاتها وأماكنها المناسبة، وهناك دراسة مشروع قانون الاحتراف! نصيحتي لهم، ظلوا على هوايتكم أفضل، فالتعديل في مشروع قانون التفرغ الرياضي، يهدف إلى حماية مستقبل اللاعب وتأمينه، باعتبار الرياضة وظيفة له.

واليوم تنظم الكويت بطولة الخليج للمرأة، وحققت نجاحها، ويسعى الأشقاء إلى تطوير التعاون المشترك بين الهيئة العامة للرياضة واللجنة الأولمبية وكل الأندية والاتحادات الرياضية، وانخراط الشباب في العمل الرياضي، للاستفادة من إمكاناتهم، وهي أمنيتي الشخصية، بأن نرى آفاقاً جديدة بين الهيئات الأهلية والرسمية عندنا، ونسمع لقاء مشتركاً يزيل كل المسببات التي تحول دون تطوير العمل بين الهيئة واللجنة الأولمبية، وهي أمنية الجميع، فهل تتحقق.

وهنا أتساءل، متى تنتقل اللجنة والاتحادات في المبنى الذي تم بناؤه منذ سنوات، وإلى يومنا أصبح المقر مهجوراً، وما قصة التأخير، ومن المسؤول عنه، ألم يحن الوقت لأن تقيم الهيئات الرياضية تحت مظلة واحدة، فالحكومة لم تقصر، وفرت لنا كل شيء، بقي أن نحرك الموضوع، وكفاية التأخير لعدة سنوات، فخوفي أن يتحول المكان إلى بيت للفئران!

** تناولت ندوة «وماذا بعد رفع الإيقاف الرياضي نهائياً عن دولة الكويت؟»، تأثير المصلحة الشخصية، حيث إن الوضع الرياضي غير سليم، وأكدوا العمل بروح الفريق الواحد لتطوير الرياضة، الذي يحتاج إلى وقت طويل لإنقاذ الحركة الرياضية، ولا بد من استغلال هذه الفرصة، لأن أحد أسباب التراجع، يكون العمل للمصلحة الشخصية، مؤكدة أن الرياضة ليست ملكاً لأحد، فمثل هذه الندوات، كم نحن بحاجة لها، لكي تشارك كل مؤسساتنا العمل في القطاع الرياضي، ونضع لها الحلول والمقترحات، فهل نرى تحركاً من أنديتنا لكي تنطلق وتنهض وتسهم.. والله من وراء القصد.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليست مِلكاً لأحد ليست مِلكاً لأحد



GMT 18:04 2020 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

الأمطار تغزو اسرائيل وأخبار أخرى

GMT 20:51 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

الولايات المتحدة تحاول إحباط الفكر الإرهابي

GMT 04:07 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

صعوبات كثيرة أمام عزل ترامب

GMT 18:48 2019 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

الحروب تقتل المؤمنين بها

GMT 00:38 2019 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مع شاعر الشعب عمر الزعني

GMT 12:44 2020 الأربعاء ,10 حزيران / يونيو

عازف غيتار هندي ينشر فيديو لحفلة مع 2 من الببغاوات

GMT 05:37 2016 الأربعاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

بيب غوارديولا يسعى إلى ضم قائد "شاختار" الأوكراني

GMT 19:25 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

جيسي عبدو تشارك في مسلسل "فخامة الشك" أمام يورغو شلهوب

GMT 00:22 2019 الأحد ,13 كانون الثاني / يناير

اختيار "ميدان" كأجمل مضامير سباقات الخيول العالمية

GMT 15:27 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقع خلّابة ومميزة زوريها في مالطا لشهر العسل

GMT 05:02 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

برنامج أفلام وندوات مهرجان القاهرة السينمائى الخميس

GMT 16:22 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع "أيلا الجبل الأخضر" في عمان طابع خشبي وأنشطة متكاملة

GMT 00:15 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

علاج مفاجئ للصلع باستخدام مادة لتقليد رائحة خشب الصندل

GMT 03:39 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

آرسين فينغر يضم النني إلى تشكيلة أرسنال أمام سوانزي سيتي

GMT 09:43 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أنواع الماسكرا المختلفة وطرق استخدامها

GMT 14:12 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

فندق مارينا الكويت يستقبل رأس السنة الجديدة بعروض مميزة

GMT 13:05 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

"اراكو" تشرف على بناء فندق من فئة الأربع نجوم في دبي

GMT 12:03 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

الاستفتاء الكويتي

GMT 11:12 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

عطر "نوينغ" من "إستي لودر" لا يمكنك إلا الوقوع في غرامه

GMT 17:48 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

ظروف عائلية

GMT 14:44 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

72 ألف فتحة لتصريف مياه الأمطار في دبي

GMT 16:49 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

موقف والدة جاستن بيبر من سيلينا غوميز يُشعل مواقع التواصل

GMT 18:55 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

ريم مصطفى تُعلن مشاركتها في مسلسل "الوصية" رسميًا

GMT 10:13 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

الريان القطري يخسر جهود حمدالله بسبب الإصابة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates