بالحب حكم الناس
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

بالحب حكم الناس

بالحب حكم الناس

 صوت الإمارات -

بالحب حكم الناس

أحمد الحوري

نعم إنه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، الذي استطاع قبل أن يحكم هذه البلاد، أن يتربع في قلوب مواطنيه وأن يسكن ضمائرهم، لأنه أحبهم وكان لهم نعم الأب والأخ، لم يبخل على شعبه فبادلوه العطاء بالعطاء والحب بالحب، سنوات عشر قضاها والد حنون وأخ أكبر، يتلمس احتياجات المواطن والمقيم، قريباً من آلامهم.

وخير معين لتحقيق أحلامهم، شرب من حنان والده المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان فعرف كيف يحنو على الصغير والكبير، فمن تخرج في مدرسة زايد لابد أن يكون بصورة خليفة.

«خليفة حكم الناس بالحب» جملة قالها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وكانت أكثر الجمل تعبيراً عما يمكن أن يقال في هذا المقام، فرئيس الدولة، حفظه الله، يحظى بحب شعبه لأنه من القادة الذين ينتزعون حب وولاء شعوبهم بعملهم .

وبما يقدمونه لهذه الشعوب من مبادرات تجعلهم يعيشون في بلدانهم بأريحية بعيداً عن المنغصات التي تحول أيامهم جحيماً لا يطاق، وكان هو نعم القائد الذي لم يبخل على بلده وشعبه، وساهم مع إخوانه الحكام في وضع السبل الكفيلة بإسعاد من على هذه الأرض الحبيبة، حتى أصحبنا أسعد شعوب العالم.

عشر سنوات من العطاء لا يمكن أن نوجزها في أسطر، ولا حتى في صفحات، وما قدمته قيادة الدولة لشعب الإمارات لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يوجز في مقال.

لكن من المهم إيصال الرسالة إلى الجميع: إن كل ما يرفل فيه شعب هذه الدولة والمقيمون عليها من خير وأمن وأمان ما كان ليتأتى لولا هذه الأفكار النيرة والاهتمام المنقطع النظير من قيادتنا الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله.

وفي الشأن الرياضي تحديداً، حققت الدولة طفرة كبيرة على صعيد المنشآت والإنجازات على مختلف الأصعدة، فخلال السنوات العشر الماضية سجل رياضيونا الكثير من الانتصارات الجماعية والفردية، فلا يمكن أن ننسى فوزنا باللقب الخليجي لكرة القدم مرتين خلال هذا العقد من الزمن.

والتأهل لأكثر من محفل دولي وقاري والعديد من الميداليات الملونة سواء على مستوى الأسوياء أو المعاقين، إنجازات ساهمت فيها المكرمة السنوية التي خصصها صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، لأصحاب الإنجازات الرياضية، وهي بلا شك خطوة كان لها أكبر الأثر في شحذ همم الرياضيين ودفعهم لتقديم الأفضل والأميز.

وهنا لا يمكن أن نصف قائدنا صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان إلا كما وصفه رفيق دربه ونائبه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم:

يا خليفه أو إذا قلنا سمانا .. ذاته المعنى سمانا أو خليفه

يا رجانا ويا رجا منهو رجانا .. وسور ديرتنا م الأيام المخيفه

لو يميل الدهر سيفه في حمانا.. تذبحه يا سيد الدنيا بسيفه

لك فدا بأرواحنا وغالي دمانا.. وبالقلوب المخلصه ولأجلك نظيفه

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بالحب حكم الناس بالحب حكم الناس



GMT 20:50 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لغة الإنسان

GMT 20:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

تجربة البحرين في التعامل مع كورونا... نجاح مبهر

GMT 20:41 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الأستاذ فوزي والتلميذ بليغ

GMT 20:38 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

خليل حيدر وجريمة النخب العربية!

GMT 20:36 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الرأي الذي لا تريد سماعه

GMT 20:33 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لقاح أميركي لمريض الشرق الأوسط

GMT 20:29 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الفراشة تولِّد إعصاراً

GMT 20:26 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

عندما ولدت دولة كبرى هنا

GMT 09:37 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

تطبيقات أندرويد وios تسرب بيانات المستخدمين

GMT 05:42 2015 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المنامة يواصل صفقاته ويتعاقد مع سلمان عيسى

GMT 19:56 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

جوليا جورجيس تفتتح 2018 بالفوز ببطولة أوكلاند

GMT 16:29 2016 الثلاثاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

النجمة التركية هازال كايا تتمنى العمل في عالم بوليوود

GMT 16:42 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"آبل" تُجهّز لإطلاق نظارت الواقع الافتراضي في عام 2020

GMT 16:25 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

"الزمالك" المصري يبدي رغبته في ضم "عموري"

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 18:24 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

10 معلومات لم تسمعوا بها سابقاً عن "الجينز"

GMT 14:55 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نشطاء يُهاجمون فريال مخدوم لظهورها بملابس كاشفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates