لا غالب ولا مغلوب
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

لا غالب ولا مغلوب

لا غالب ولا مغلوب

 صوت الإمارات -

لا غالب ولا مغلوب

أحمد الحوري

أشرت يوم أمس في هذه الزاوية، إلى زوال السحابة التي عكرت صفو العلاقة بين نادي الشباب وظهيره الشاب مانع محمد، وتساءلت، هل عودة المياه إلى مجاريها كانت بسبب ضعف في السند القانوني لدى اللاعب، أو أن اللاعب استطاع تمرير ما يريده وخرج منتصراً بلي الذراع، مستنداً إلى تساؤل مماثل أطلقه الكابتن عبدالله صقر في إحدى تغريداته على حسابه الشخصي حول الموضوع ذاته.

ولتوضيح الصورة وإزالة أي لبس حول ملابسات القضية، وكيفية الوصول إلى النهاية السعيدة لهذه المشكلة، التي سببت الصداع في البيت الشبابي، وردني اتصال من أحد أقطاب الجوارح، أكد خلاله أن عودة اللاعب إلى صفوف فريقه جاءت بعد اتفاق ودي حفظ للطرفين حقوقهما دون غالب أو مغلوب، وأن اللاعب تفهم ووصل إلى قناعة أن البقاء في الكتيبة الخضراء هو الحل الأنسب والاختيار الصحيح، وأن الإغراءات المالية الكبيرة التي عرضت عليه، وكادت أن تفسد علاقته الطيبة بإدارة النادي وجماهيره، ما هي إلا بسبب فهم خاطئ لبنود العقد المبرم بينه وبين النادي، ومحاولة التمسك بفقرات لها تبعاتها القانونية الأخرى.

القطب الشبابي أكد أيضاً أن الحديث حول رفع راتب اللاعب مانع إلى ثلاثة أضعاف أمر لم يرد في الاتفاق الودي، بل الوصول إلى بعض النقاط التي نالت موافقة النادي واللاعب، كان كفيلاً بسحب الشكوى المرفوعة من الجانبين، كبادرة حسن نية أدت إلى عودة مانع محمد إلى موقعه الطبيعي في قائمة الشباب استعداداً للاستحقاقات المقبلة.

وفيما إذا كان هذا الاتفاق هو حل مؤقت، وأن اللاعب سيغادر جدران النادي في فترة مقبلة، بصورة أكثر حميمية وأكثر احترافية، أكد القطب الشبابي أن هذا الكلام سابق لأوانه، فكل ما تسعى له الإدارة حالياً الحفاظ على أبنائها وتهيئة الأجواء أمام اللاعبين والإدارة الفنية للعمل من دون منغصات تؤثر في استقرار الفريق خلال الأيام المقبلة.

صحيح أن القضية انتهت عند هذا الحد، لكنني لا أزال مصراً على أن هناك أموراً لا تقبل الحلول المؤقتة، وهنا لا أعني تحديداً قضية مانع والشباب، بل كل ما يمكن أن يظهر مستقبلاً من قضايا مشابهة فالإغراءات التي يتعرض لها اللاعبون من أندية أخرى، وبطرق ملتوية، للظفر بعقود جديدة، يجب أن توضع لها حلول وحدود، حيث لم يعد سقف الرواتب يجدي نفعاً، ولم يبقَ لميثاق الشرف عهد، وكلها عبارات تذهب أدراج الرياح في أول اختبار، بل حتى الشرط الجزائي بات هناك من يستطيع سداده حتى ولو كان رصيده البنكي لا يكفي لذلك.

صافرة أخيرة..

لن أتحدث عن الفرسان كثيراً، فقد كنت على ثقة بأن الأهلي سيعود من الرياض بالنتيجة الإيجابية، وأن الحسم سيكون هنا في دبي وسط جماهير الإمارات، الكرة في ملعبنا جميعاً لتحقيق التأهل إلى النهائي الحلم.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا غالب ولا مغلوب لا غالب ولا مغلوب



GMT 20:50 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لغة الإنسان

GMT 20:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

تجربة البحرين في التعامل مع كورونا... نجاح مبهر

GMT 20:41 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الأستاذ فوزي والتلميذ بليغ

GMT 20:38 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

خليل حيدر وجريمة النخب العربية!

GMT 20:36 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الرأي الذي لا تريد سماعه

GMT 20:33 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لقاح أميركي لمريض الشرق الأوسط

GMT 20:29 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الفراشة تولِّد إعصاراً

GMT 20:26 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

عندما ولدت دولة كبرى هنا

GMT 17:29 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

مريم تطرح مكملات فاخرة للديكور من عجينة "البورسلين"

GMT 12:25 2018 الأربعاء ,23 أيار / مايو

إبراهيم حسن يكشف أن المصري طلب 6 لاعبين جدد

GMT 15:21 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

6 نصائح لتحديث بمطبخك وبميزانية منخفضة

GMT 12:23 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

المكسيكية فانيسا بونس تُتوَّج بمسابقة "ملكة جمال العالم 2018"

GMT 19:39 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

صور لأجمل 6 موديلات كوش أفراح من موقع التواصل إنستغرام

GMT 21:22 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيسبوك ماسنجر" يختبر خاصية جديدة للمستخدمين

GMT 22:53 2018 الثلاثاء ,05 حزيران / يونيو

دور الأجهزة الرقابية في وقاية المجتمع من الفساد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates