من دون رونالدو وميسي
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

من دون رونالدو وميسي

من دون رونالدو وميسي

 صوت الإمارات -

من دون رونالدو وميسي

بقلم : أحمد الحوري

 لأني من أولئك الذين يشجعون ويعشقون ريال مدريد منذ ما قبل حقبة النجم البرتغالي كريستانو رونالد، لذلك أنا مع الرأي القائل إن كلاسيكو الأرض الذي يجمع ريال مدريد وبرشلونة لم ولن يفقد بريقه، سواء في الدوري الإسباني أو في المسابقات الأخرى ككأس الملك أو الدوري الأوروبي أو السوبر المحلي والقاري، مع الاعتراف بأن دخول رونالدو وميسي في التحدي الخاص بهما في هذه المواجهات أضاف الكثير لهذا الكلاسيكو، بل أعطاه جماهيرية أخرى دفع بالكثيرين إلى مؤازرة الميرنغي أو البلوغارنو فقط لأن هذين النجمين الكبيرين في صفوفهما.

مواجهة أمس التي احتضنها ملعب كامب نو رغم أنها المباراة الأولى التي تجمع الفريقين من دون الكبيرين رونالدو وميسي إلا أنها لم تفقد بريقها، وحظي الملعب بحضور جماهيري كامل العدد، وتسمرت الملايين في مختلف دول العالم أمام شاشات التلفاز لتتابع الكلاسيكو الأشهر في المعمورة، كل ذلك دليل على أن الإرث العظيم الذي وضعه الريال والبرشا لن يؤثر فيه لاعب غاب أو لاعب حضر، بل ستستمر الإثارة ما استمرت لقاءات الفريقين، فالتحدي بين الناديين وجماهيرهما تحولت حتى إلى ملاعب السلة واليد إسبانياً وأوروبياً، فما بالك بكرة القدم، إنها عظمة ناديين ومنافسة تاريخية تخطت قرناً من الزمن.

ولأن الكلاسيكو له تبعاته على الناديين من فاز ومن خسر، فباعتقادي أن الخسارة الكبيرة التي تعرض لها ريال مدريد أمس ووصلت إلى خمسة أهداف كاملة تلقتها شباك الملكي من لاعبي منافسه التقليدي برشلونة، ستفتح ملفات كثيرة في بيت القلعة المدريدية وستضع فلورنتينو بيريز رئيس النادي أمام كل مدافع النقد والاحتجاج على طريقة تعامله في الفترة الأخيرة من الأمور التي طرأت ومنها خروج مدربه الفرنسي زين الدين زيدان، وهو الخروج الذي حتى الآن تدور حوله وأمامه الكثير من علامات الاستفهام والتعجب، إضافة إلى مغادرة نجمه الأوحد وكبير هدافيه خلال العقد الأخير كريستيانو رونالدو من دون التعاقد مع مهاجم من ذات الطينة أو على الأقل يقترب منه نجومية وتهديفاً.

الرئيس بيريز ذهب للخانة التي لا تشكو الكثير من المشاكل وأعني بها حراسة المرمى واستقدم حارسين اثنين وهما البلجيكي كورتوا والأوكراني اندري لونين رغم أن الكوستاريكي كيلور نافاز قدم خلال المواسم الثلاثة الماضية ما يشفع له لأن يكون حارساً تاريخياً للريال بعد كل النتائج الإيجابية والألقاب التي كان قفازه سبباً رئيساً في تحقيقها، بينما ترك مكمن الخلل من دون علاج وهو مركز الهجوم وخانة الهداف تحديداً وهي خانة عانى منها الملكي كثيراً وتحدث عنها الجمهور والإعلام على حد سواء، لذلك فإن بيريز ومن خلفه المدرب لوبتيغي وعدد ممن خاضوا مباراة أمس سيكونون حديث الصحافة وشماتة الجماهير طوال الأيام المقبلة حتى يثبت الريال العكس.

صافرة أخيرة..

من دون ميسي يفوز البرشا بالخمسة ومن دون رونالدو يخسر الريال.. هي معادلة لا مكان لها في أوروبا لكن نحن كعرب أكثر من يغذيها ويتفنن في جعلها حقيقة.
المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع
نقلا عن البيان

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من دون رونالدو وميسي من دون رونالدو وميسي



GMT 09:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام قطرية – تركية لم تتحقق

GMT 09:06 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تذكرة.. وحقيبة سفر- 1

GMT 09:03 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما تصادف شخصًا ما

GMT 08:58 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

اختبار الحرية الصعب!

GMT 00:41 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وماذا عن الشيعة المستقلين؟ وماذا عن الشيعة المستقلين؟

GMT 12:44 2020 الأربعاء ,10 حزيران / يونيو

عازف غيتار هندي ينشر فيديو لحفلة مع 2 من الببغاوات

GMT 05:37 2016 الأربعاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

بيب غوارديولا يسعى إلى ضم قائد "شاختار" الأوكراني

GMT 19:25 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

جيسي عبدو تشارك في مسلسل "فخامة الشك" أمام يورغو شلهوب

GMT 00:22 2019 الأحد ,13 كانون الثاني / يناير

اختيار "ميدان" كأجمل مضامير سباقات الخيول العالمية

GMT 15:27 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مواقع خلّابة ومميزة زوريها في مالطا لشهر العسل

GMT 05:02 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

برنامج أفلام وندوات مهرجان القاهرة السينمائى الخميس

GMT 16:22 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع "أيلا الجبل الأخضر" في عمان طابع خشبي وأنشطة متكاملة

GMT 00:15 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

علاج مفاجئ للصلع باستخدام مادة لتقليد رائحة خشب الصندل

GMT 03:39 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

آرسين فينغر يضم النني إلى تشكيلة أرسنال أمام سوانزي سيتي

GMT 09:43 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أنواع الماسكرا المختلفة وطرق استخدامها

GMT 14:12 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

فندق مارينا الكويت يستقبل رأس السنة الجديدة بعروض مميزة

GMT 13:05 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

"اراكو" تشرف على بناء فندق من فئة الأربع نجوم في دبي

GMT 12:03 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

الاستفتاء الكويتي

GMT 11:12 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

عطر "نوينغ" من "إستي لودر" لا يمكنك إلا الوقوع في غرامه

GMT 17:48 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

ظروف عائلية

GMT 14:44 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

72 ألف فتحة لتصريف مياه الأمطار في دبي

GMT 16:49 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

موقف والدة جاستن بيبر من سيلينا غوميز يُشعل مواقع التواصل

GMT 18:55 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

ريم مصطفى تُعلن مشاركتها في مسلسل "الوصية" رسميًا

GMT 10:13 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

الريان القطري يخسر جهود حمدالله بسبب الإصابة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates