قمة الدوحة الخليجية
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

قمة الدوحة الخليجية

قمة الدوحة الخليجية

 صوت الإمارات -

قمة الدوحة الخليجية

ميساء راشد غدير

انتهت القمة الخليجية الخامسة والثلاثون المنعقدة في الدوحة، ولا نبالغ إذا قلنا إن هذه القمة لها أهمية خاصة، لأسباب عدة، أهمها أنها تأتي بعد عودة العلاقات الخليجية إلى طبيعتها، وأنها تعقد في ظل الأحداث التي تمر بها المنطقة العربية.

 ولا شك أن ملف الإرهاب من الملفات الشائكة التي تواجه دول مجلس التعاون الخليجي على الصعيد السياسي والأمني، بسبب ما تواجهه دول الجوار العربية، العراق واليمن وسوريا، فهذه الأحداث تجعل الحاجة ضرورية وماسة لمزيد من التكاتف والتنسيق والتعاون، بل وتفعيل الخطط والاستراتيجيات لمواجهة هذا الخطر على جميع الصعد، بدءاً من الأسر والمنازل التي بدأ الإرهاب يتوغل إليها، وانتهاء بالمستويات العليا.

أما الملف الآخر فهو الملف الاقتصادي، المرتبط ارتباطاً وثيقاً بانخفاض أسعار النفط وتأثير ذلك في دول الخليج التي تعتبر من أغنى الدول بهذا المصدر وأكثرها اعتماداً عليه، ما يعني حاجتها إلى مراجعة رؤيتها في هذا الملف لتفادي أي تأثيرات سلبية قد يحدثها في الدول ومشاريعها المستقبلية.

الظروف التي انعقدت فيها قمة الدوحة استثنائية أيضاً على الصعيد الأمني، ونقصد بالدرجة الأولى الأمن الاجتماعي الذي لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال الوحدة والترابط بين دول مجلس التعاون كأفراد ومجتمعات، لأن ترابط النسيج الاجتماعي هو الذي يؤدي إلى ترابط أوثق في مواجهة أي تحديات تواجه هذه الدول أو تحاول المساس بأمنها.

التحديات الكبيرة اليوم لم تعد تكفيها القوة العسكرية والنفوذ الاقتصادي فحسب، بل تحتاج إلى كيانات وأطر تعمل من خلالها الدول بشكل متكامل مع دول أخرى تشترك معها في المصالح وتواجه التحديات نفسها، فذلك يضاعف من قدراتها في مواجهة التحديات، لتصبح دول مجلس التعاون الخليجي أكثر قدرة واستعداداً لخدمة مصالح المنطقة، لاسيما في مجال الأمن ومكافحة الإرهاب الذي يعد التحدي الأكبر للعالم بأكمله.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قمة الدوحة الخليجية قمة الدوحة الخليجية



GMT 20:50 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لغة الإنسان

GMT 20:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

تجربة البحرين في التعامل مع كورونا... نجاح مبهر

GMT 20:41 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الأستاذ فوزي والتلميذ بليغ

GMT 20:38 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

خليل حيدر وجريمة النخب العربية!

GMT 20:36 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الرأي الذي لا تريد سماعه

GMT 20:33 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

لقاح أميركي لمريض الشرق الأوسط

GMT 20:29 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

الفراشة تولِّد إعصاراً

GMT 20:26 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

عندما ولدت دولة كبرى هنا

GMT 09:37 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

تطبيقات أندرويد وios تسرب بيانات المستخدمين

GMT 05:42 2015 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المنامة يواصل صفقاته ويتعاقد مع سلمان عيسى

GMT 19:56 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

جوليا جورجيس تفتتح 2018 بالفوز ببطولة أوكلاند

GMT 16:29 2016 الثلاثاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

النجمة التركية هازال كايا تتمنى العمل في عالم بوليوود

GMT 16:42 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"آبل" تُجهّز لإطلاق نظارت الواقع الافتراضي في عام 2020

GMT 16:25 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

"الزمالك" المصري يبدي رغبته في ضم "عموري"

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 18:24 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

10 معلومات لم تسمعوا بها سابقاً عن "الجينز"

GMT 14:55 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نشطاء يُهاجمون فريال مخدوم لظهورها بملابس كاشفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates