كلام في الرياضة لا يسر
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

كلام في الرياضة لا يسر

كلام في الرياضة لا يسر

 صوت الإمارات -

كلام في الرياضة لا يسر

ناصر الظاهري
بقلم : ناصر الظاهري

 أحرز المنتخب الوطني هدفين في ديسمبر اثنين، يا شماتة أبلة فهيمة في اللعيبة غير الفهيمة.. فهمتوا شيئاً.. إذاً هذا هو حال منتخبنا الذي لا يسر، كل شيء عندنا في تقدم مطرد، إلا منتخبنا في تقهقر مستمر.

- لو سمعوا لقول صديق فهيم أريب، وفي شؤون الكرة خبير، لا تشاركوا في هذه البطولة، واستدعوا المنتخب اليمني والعبوا معه مباراة ودية.. وكفيتوا القضية وانهيتوا الحِيّة أو كما يقول واحد من الرياضيين الثقال، والذين عاصروا شخصيات رياضية مهمة في تاريخنا الرياضي مثل سمو الشيخ حمدان بن زايد والشيخ حمدان بن مبارك والشيخ مانع بن خليفة، اعتذروا عن بطولة الخليج لأن نتائج المنتخب واضحة من المباريات السابقة كل ما لها وترجع وراء، وتحججوا بأي شيء، والله لدينا خطة عشرية للمنتخب، أقول لكم، قولوا نريد تغيير البنية التحتية للمنتخب برمته، أي شيء يستر ماء الوجه.
- تريدون كلاماً في الرياضة ما يسر، نحن ما عندنا غير الرهوة على المربوطة، والمربوطة هو المدرب و«تفنيشه» هو الحل، واتحاد الكرة لو لم يستقل، والله ليظل يضع حلولاً ترقيعية، ويدبج مواويل تبريرية وفق الخطة 30/‏20.
- زمان كانوا «يفنشون» المدرب، والسبب كان «الترتان»، ومرات «يفنشون» المدرب، والسبب كان «خالد حرية، وعنتروه» وربعهم من رابطة المشجعين، ما شجعوا المنتخب زين، ومرات «يفنشون» المدرب، لأن الحارس كان نقطة ضعفنا، وكانت مهمته جمع الكرات من الشبك، ومرات «يفنشون» المدرب لأن الإداري له مستقبل غير باهر مع فرق المنتخبات القادمة، ومرات «يفنشون» المدرب، لأنه في الأساس هو مدرب كرة يد لا كرة قدم، طيب معقول كل شيء على المدرب ولا شيء على نادي «غلطة سراي»؟
- نحن جيلنا القديم المخضرم تحملنا هزائم «دون ريفي» الذي يشبه بعض رؤساء أميركا، تحملنا الهزائم بالأربعة والسبعة، لكن ما أحد «فنش» المدرب «دون ريفي».
- هزائمنا صاعقة ماحقة، وكثيراً ما تكون في الأشواط النهائية، وفِي الدقائق الأخيرة من عمر المباراة، وغالباً نلوم المدرب، لكن ما دخل المدرب إن هزمنا فريق من كمبوديا أو سورينام، جاؤوا حفاة عراة، وغلبوا فريقاً يلبس «الأديداس»، وزياً بتوقيع «إيف سانت لوران»، فهل «نفنش» المدرب أم «نفنش» الخياط؟!
- تريدون كلاماً في الرياضة يسر، ونتائج فعلية، وبعيداً عن جوائز الترضية بمنح منتخبنا جائزة اللعب النظيف في البطولات، ابدؤوا بالأندية ومدارسها، وأعطوا اتحاد الكرة صوتاً قوياً على الأندية، ولا تجعلوا إعداد المنتخب قبيل البطولات بشهر، وتمثيل المنتخب تشريف وتكليف وتفريغ يلتزم به الجميع.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلام في الرياضة لا يسر كلام في الرياضة لا يسر



GMT 16:11 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

احترافنا السبب!

GMT 16:09 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الخيار والقرار!

GMT 07:57 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الوقاية والإجراءات الاحترازية

GMT 07:54 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

البطيخ الأسترالي

GMT 07:52 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

إن في الجنون عقلاً

GMT 10:13 2020 الأحد ,12 تموز / يوليو

شاهدي مبتكرات كاتر من علامة بوشرون

GMT 23:00 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

"سامسونغ" تطلق أول هواتفها بكاميرا أمامية متحركة

GMT 18:20 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

"ديور" تطلق مجموعة أزياء ربيع 2019 للأطفال

GMT 20:46 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

خبيرات الموضة يكشفن عن أفكارهن خلال عملية شراء الملابس

GMT 00:44 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"مزيكا" تطرح كليب "كان واحشنى" للفنانة نهال نبيل علي "يوتيوب"

GMT 14:27 2020 الخميس ,25 حزيران / يونيو

الطقس اليوم في مملكة البحرين

GMT 15:30 2019 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

"جائزة الشيخ سلطان لطاقات الشباب" تستقبل 300 مشاركة

GMT 21:35 2019 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

أمطار متفرقة على منطقة جازان في السعودية

GMT 00:13 2019 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

المواهب تتنافس للمرة الأخيرة في برنامج "ذا تالنت"

GMT 12:33 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

محمد جمعة يؤكد لمنتقدي "الممر" أنه لا يوجد عمل بدون عيوب

GMT 04:50 2019 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

أبرز اهتمامات الصحف المغربية الصادرة الجمعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2023 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates