خميسيات 16012020
نتنياهو يجري الاثنين أول نقاش مع القيادات الأمنية حول الموقف من الاتفاق النووي الإيراني "الديري" عصابات من الأجانب بسوق العمل المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية يعلن عن وجود إصابات في صفوف الأطفال والشباب بالسلالة المتحورة في العراق مقتل قيادي في ميليشيا حزب الله العراقية جراء انفجار عبوة ناسفة بمحافظة بابل مجلس التعاون الخليجي يدعو للتهدئة في الصومال وحل الخلافات بالطرق السلمية إيران تتهم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتسريب تقارير سرية عن نشاطها النووي الشرطة الأفغانية تعلن عن 3 انفجارات منفصلة في العاصمة الأفغانية كابول تخلف 5 قتلى على الأقل وجريحين الخارجية السودانية تعلن أن وزارة الخارجية الإثيوبية أصدرت بيانا مؤسفا يخوّن تاريخ علاقات إثيوبيا بالسودان وينحط فى وصفه للسودان إلى الإهانة التي لا تغتفر السودان يطالب أثيوبيا بالكف عن "ادعاءات لا يسندها حق ولا حقائق" الخارجية السودانية يؤكد أن السودان لا يمكن أن يأتمن إثيوبيا والقوات الأثيوبية على المساعدة فى بسط السلام وتأتي القوات الأثيوبية معتدية عبر الحدود
أخر الأخبار

خميسيات 16-01-2020

خميسيات 16-01-2020

 صوت الإمارات -

خميسيات 16012020

ناصر الظاهري
بقلم : ناصر الظاهري

- ما يوترني إلا التسابق من قبل بعض الموظفين والمديرين التنفيذيين للدخول في لعبة «أكثر الشخصيات المؤثرة عام ألف وتسعمائة وخشبة»، لا نحن نتذكر الشخصيات، ولا فيما هي مؤثرة فيه في تلك السنوات الخوالي، إعلانات مدفوعة، ولا مقاييس موضوعية في الاختيار، ليس مثل بعض الصحف والمجلات العالمية الرصينة التي تبني اختياراتها على حقائق وأرقام، فتحذو بعدها مجلات هزيلة في بلدان مسموح فيها اللعب بالثلاث ورقات، مجلات ليس لها تأثير إلا بالتدليس، ولا وجود حقيقي على منصات الإعلام إلا لصناعة الوهم والصنم، ويزيدون من الغش لرفع المصداقية بإشراك مراكز دراسات كل رأسمالها شقة تليق بحياة عازب في أول سنة إعارة كمدرس في الخليج، والله فلانة من المؤثرات الـ100 على مستوى العالم، وهي تشتغل مديرة تنفيذية، لا اسمها ولا موقعها الوظيفي، ولا شركتها يمكن أن تدخل في سباق مع الشركات العملاقة التي بعضها أكبر من دول، والله علانة من أقوى 50 امرأة في العالم، وهي فاتحة محل بيع عبي، وناجحة فيه بالتأكيد، لكن ما دخلها في التأثير على مستوى العالم، واحد ما كمل سنتين في الشركة، ويتصدر قائمة المؤثرين السبعين، وكله ضحك على الذقون!

- أنا إنسان قديم لا أعترف بالـ«HR»، ولا أعترف بالـ«ليدي نايت»، ولا أعترف بكلمة «طبّة» القاتلة، ولا أعترف بجملة «خلّه يولي»، أنا أحب الجسور التي من حرير، وأحب أن يشق الإنسان دربه، ولو حفر في الصخر، وأحب البر والمزيون، وأحب أن يكون الإنسان حراً ومتعافياً، ولا يشكو من أوجاع مدينته، أحب الألوان المتناغمة، وأحب الحياة الزاهية، فدخيل الله! لا تنثروا الرماد في وجه سمائنا، ترى الحياة حلوة وسهلة وجميلة، ولا تحتاج عبوساً قمطريراً.

- زمان يظهر المطرب على الجمهور والنَّاس بكامل تأنقه، عبد الحليم وأم كلثوم وفريد الأطرش وعبد الوهاب لا تشاهدهم إلا على «سنجة عشرة»، شوف مطربي هذا الزمن الرديء، اللي كاشف عن صدره، واللي لابس سراريح مخبقة، واللي متسلط على ألوان ما أنزل الله بها من سلطان، واللي نازل مثل الملاكم أو المصارع، وداهن جلده بالزيت والدهان، واللي ما طايق قميصه عليه، ويريد يراوينا العضلات، لذا لا تتعجبون حين كنا نسمع «جفنه علم الغزل»، والحين «كدّاب يا خيشه»!

- في الدنمارك مفاتيح السجون في يد المساجين، لا السجّانين، قسماً عظماً لو في البلدان العربية الأبية، والبلدان الإسلامية الموحدة، لكان هجروها من زمان، وأجّروها مساكن غير مفروشة، واعتبروا المسؤولين غير مسؤولين!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خميسيات 16012020 خميسيات 16012020



GMT 16:11 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

احترافنا السبب!

GMT 16:09 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الخيار والقرار!

GMT 07:57 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

الوقاية والإجراءات الاحترازية

GMT 07:54 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

البطيخ الأسترالي

GMT 07:52 2020 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

إن في الجنون عقلاً

GMT 21:01 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الخميس 31 ديسمبر / كانون الاول لبرج الجوزاء

GMT 08:53 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 06:56 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات

GMT 16:04 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم الأحد 31 يناير / كانون الثاني2021 لبرج الجدي

GMT 07:33 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الأسد

GMT 18:19 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع “نيكي بيتش دبي” العاشر عالميًا من حيث الأداء والفخامة

GMT 04:30 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

كيا موتورز تكشف النقاب عن سيارة "مورنينغ" الجديدة

GMT 19:03 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع أرباح البنك السعودي الفرنسي بنحو 1% في الربع الثالث 2017

GMT 13:26 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تتخلّى عن فساتينها الأنيقة بإطلالة كاجوال

GMT 04:39 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

عشرة أندية فقط تتجاوب مع تعديل اللوائح

GMT 02:15 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

راموس يعلق على فوز منتخب بلاده أمام النرويج

GMT 00:22 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

أزياء" شانيل CHANEL كوتور "2018
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
2025 جمي الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية ©

albahraintoday albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday albahraintoday albahraintoday
albahraintoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates